Ads by Google X

رواية احببت مغتصبي الفصل العاشر 10 - بقلم مريم السيد

الصفحة الرئيسية

 رواية احببت مغتصبي (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر دليل الروايات بقلم مريم السيد

رواية احببت مغتصبي الفصل العاشر 10


تابع 👇👇البارت العاشر 
 
دخلت البنت الى الى مكتب على وما ان رآها على نظر بذهول وقال : انتى 
رفعت نيره عينها لتراها : انت 
توترت نيره ثم قالت بتلعثم : انا الانسه نيره محمد الالفى 
على بانصدام : ايه
نيره:عارفه مطابقة الاسم بس بابا قالى انو مالوش اخوات 
نظر على لها نظرة شك وقال : تمام 
نيره : الملف بتاعى اهو اتفضل 
ليمسكه على ويقرا 
نيره : هعرف امتى انى اتقبلت
على : من دلوقتى انتى خلاص اتقبلتى عندك مهارات مختلفه مش عند حد ومعاكى لغات كتير
نيره بهدوء : وبعرف اصمم 
على : عاوز اشوف شغلك يا بشمهندسه 
ابتسمت نيره وسألته: أستاذ على امتى هنزل ومكتبى فين 
على بهدوء :اسالى نور بره 
خرجت نيره وابتسم على لا اراديا على نيره وملامحها الجميلة 
حل المساء على ابطالنا
ذهب اسر الى الفيلا وما ان دخل حتى وجدها تلمع وكل حاجه مترتبه فى مكانها وايضا شم رائحه طعام حلو دخل الى المطبخ وجدها تاه فى جمالها ونسى ما دار فى الصباح فى الشركه فكانت مريم ترتدى قميص لونه اسود وقصير لحد الركبة وتركت العناء لشعرها الاسود الطويل يتبدل على ظهرها فكانت ايه فى الجمال كانت تتحرك بكل لطافة لانها لم تعرف متى سيعود اسر فأخذت حريتها 
وفجاءة احتضنها اسر ووضع يده فى وسطها بكل جراءه ودفن وجه فى عنقها 
ثم قال بصوت واطئ: وحشتينى يا روما
ارتعبت مريم من قربو لها وبكت لكن لم يلاحظ اسر ذلك 
اكمل اسر بجراءه أكثر وحملها وصعدبها الى الحجره
اما مريم فكانت تبكى بصمت غير قادره على الصريخ وضعها اسر برفق على السرير وبدا بتقيبلها بحنان وحنان لاحظ بكاء مريم 
قام من جنبها وقال : فى ايه كل ما اقرب منك بتعيطى
مريم : لا رد
اسر : لو مردتيش هعمل حاجه مش هتعجبك
مريم : لا رد 
اسر : فى ايه يا مريم متعصبنيش عليكى فى ايه 
مريم : لا رد 
اسر : مريم انطقى سكوتك مخوفنى 
مريم بصراخ: فى ايه انا هقولك فى انك اغتصبتنى لا واتجوزتنى غصب انا مفرحتش يا اسر بيه زى الباقيين او زى اى بنت فى ان حضرتك زعلت بابا منى لدرجه انو كرشنى فى انى بكرهك وبخاف منك وبكره قربك منى وريحتك اوعاك تقرب منى تانى 
اسر بهدوء : لا هقرب يا مريم 
مريم : ليه مش اخد إللى انت عاوزه بتنتقم منى انا ليه انا معملتش حاجه 
أقترب منها اسر وجدها فى حالة هيستريا عياط حضنها بشده وقال : اهداى يا مريم 
مريم: ابعد عنى يا اسر 
شدد اسر على حضنها أكثر لحد ما هدأت بين احضانو ونامت حملها اسر ووضعها على السرير وهو حزين وقلبه قبل ما فهو من اغتصبها وانتهك جسمها  فجاءت الباب خبط لينزل ويفتح ويرى ........يتبع


  •تابع الفصل التالي "رواية احببت مغتصبي" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent