Ads by Google X

رواية احببت مغتصبي الفصل الحادي عشر 11 - بقلم مريم السيد

الصفحة الرئيسية

 رواية احببت مغتصبي (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر دليل الروايات بقلم مريم السيد

رواية احببت مغتصبي الفصل الحادي عشر 11

البارت 11. و 12 من احببت مغتصبى 

نزل يفتح الباب وراى على وهو  يحمل كتب علي يده  والا يد الأخرى به هديه
اسر بعصبيه : ايه إللى جابك 
على بهدوء : شكلك نسيت انك متجوز اختى ومن حقى اشوفها ممكن ادخل عشان عاوز اكلمك 
نفخ اسر ثم قال : ادخل يا استاذ على 
دخل على وهو يبحث بعينيه عليها ولم يجد أثر لها اسال اسر عليها 
اسر : مريم فوق نايمه 
على : كويس ممكن اتكلم معاك شوية بهدوء
لم يعلم اسر لما يريد أن يسمع له ولم يعرف لما قلبه يميل إلى عدوه
اسر : احكى يا على سامعك 
على : انا عارف انك متجوز اختى غصب وكمان اغتصبتها بس لازم تسمعنى عشان الانتقام ده يوقف 
اسر بهدوء : اتفضل 
بدا على يقص عليه كل شئ عن فرامل السيارة وعن يوم الحادثة وعن حالتو النفسية بعد وفاة أخته سارة وعن دخولو إلى المستشفى وانه فضل ما يقرب السنتين بيتعالج وكل هذا وعلى يبكى ام اسر فانصدم 
على : دلوقتى عرفت كل حاجه خلى بالك ان حد هو إللى قطع الفرامل وانا هعرف قريب 
اسر بنبره بكاء : ازاى وانا معرفش انا فكرتك قتلتها قصد
ليربت على على كتفه وقال : اهدى يا صحبى انا وانت هنعرف مين إللى عاوز يوقع بينا المهم هتطلق مريم امتى 
اسر بعصبيه: مش هطلقها يا على مريم ملكى 
انصدم على وقال : ازاى يعنى 
ليقول اسر ببكاء: انا صحيح اغتصبتها بس كنت فاهم غلط انا حبتها معرفش امتى وازاى وليه كل ما بقرب منها يا على ترتعتش وتخاف منى وتفتكر يوم الحادثة قولى اعمل ايه 
على بتفكر : وديها لدكتور يساعدها تتقالم وكمان متناش ان مريم من حقها تكمل تعليمها وحقها تلبس الفستان الأبيض إللى كل بنت بتتمنى تلبسه وحاول تخلى الوضع بينها وبين بابا يتحسن 
اسر : هحاول بكل الطرق المهم تحبنى
على : تمام اقدر اقول ان مفيش عدواه بينا تانى 
اسر : طبعا يا صحبى
على : تمام خد الكتب دى اديها لمريم عشان تذاكر وكمان الهدية دى ليها 
اسر بغيره : هو لازم الهدية وبعدين فيها ايه 
على : دى اختى ايه غيران منى المهم عاوز اشوفها 
اسر بغيره اكبر : نايمه نايمه يا على بكره بقى 
على بضحك : طيب خلاص نمشى 
بعد ما مشى جلس اسر وهو حزين يفكر ماذا يفعل ثم صعد إلى غرفة مريم رآها نائمة مثل الملاك 
اسر بهدوء : مريم رومتى اصحى 
قرب منه اسر ليقوم برفع الغطاء فيتذكر القميص الذى ترتديها حاول أن يتمالك حتى لا تخاف منه مره أخرى 
اسر : مريم اصحى 
بدأت مريم بالاستيقاظ راتها بجانبها شعرت بخجل منه 
اسر بحب : ممكن تقومى بقى قبل ما اتهور 
خافت مريم من هذه الكلمه وهبت واقفه بسرعه 
اسر لتهدئة الوضع : رومتى انا .......احبك

  •تابع الفصل التالي "رواية احببت مغتصبي" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent