Ads by Google X

رواية جميلة نوح الفصل الخامس و العشرون والاخير 25 - بقلم الكاتبه الجديده

الصفحة الرئيسية

 رواية جميلة نوح (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر دليل الروايات بقلم الكاتبه الجديده

رواية جميلة نوح الفصل الخامس و العشرون 25

جميله نوح 


البارت الخامس والعشرين والاخير 


عند مصطفى لما سمع صوت صويت طلع لاقه فى خمس رجاله فى واحد منهم ماسك مى من شعرها وضربها بالقلم مصطفى بص عليه بغضب مخيف وراح ناحيته وقال : اقسم بالله يابن ال**** لو ما سبتها لاخلص عليك 


عمها بصله بعصبيه : وانت مين بقا اه اه عرفتك انت الى الفاج*ره دى ماشيه معاه صح 


مصطفى اتعصب انه بيشتم حببته  قدامه وقال : تعرف انى كنت مستنيك تغلط عشان لما اجى اطلع ******* اكون مش غلطان


عمها حسن : فعلاً انك عيل ما تربتش صحيح وانت متدخلش بينا أنا عمها اعمل إلى انا عيزه فيها إنشاءالله اقتل*ها ملكش دعوه


مصطفى : تمام انت الى جبته لنفسك وجه يقرب منه كريم هجم عليه بس مقدرش يضرب لأن مصطفى قوته اكبر ونزل فيه ضرب لغيت أما اتكسر فى بعضه وراح ناحيه عمها وضربه بوكس فى وشه وشد مى اخدها فى حضنه قدمهم 

هنا جد مى مهران اتكلم 


جدها بصرامه : انت يا ولد سيبها بدل ما اطخك عيرين اجيب اجلك 


مصطفى بهدوء لانه عرف أنه جدها : بص ياحج مى انا مش هسبها وبصراحه كدا أنا عايز اطلب اديها وانا كنت جى لغيت عندكوا بكرا الصبح عشان هى قالتلي انى لازم اخد موفقه منكو الاول 


جدها لسه هيتكلم حسن سابقه وقال : واحنا مش موفقين وامشى من هنا ي لسه مكلمش لاقه كف نزل على وشه من ابوه 


مهران بعصبيه : لما انا اكون بتكلم انت تسكت خالص اي هتمشى كلامك قبلى وله اي عاد 


حسن باحترام : العفو يابوى اتفضل 


مهران بص لمصطفى: وانت شوفتها فين أو عرفتها ازاى 


مصطفى: حكاله عن اول مقابله بينهم باختصار وبعدين اعجبت بيها ولما انت شوفتها كدا جايه فى الوقت ده انا إلى طلبت منها تنزل نتمشى شويه 


مهران : تمام يا ولدى وانا موافق 


مصطفى بعد ما ساب مى : طب ممكن نقعد نتكلم شويه ياحج 


مهران : اكيد يا ولدى اتفضل وقعدو والجد قال لمى تروح تعمل شاي وهى راحت بعد ما مشيت مصطفى اتكلم


مصطفى: بيما انت جيت فا انا عايز كتب كتاب والفرح بعد بكرا 


مهران بعصبيه : انت بتجول اي عاد مش هنلحق نجهز اى حاجه


مصطفى: اقعد بس يا حاج انا لسه مخلصتش كلامى كنت بقولك هخلى كتب الكتاب والفرح بعد بكرا ومتقلقش  هجهز.كل حاجه بس انت وافق 

الجد مهران : تمام انا موافق بس ناخد رأيها الاول فى نفس الاوق كانت مى طالعه بشاى وحطته وقعدت جمب جدها 


جدها : مى 


مى بصتله باحترام: نعم يا جدى 


مهران: مصطفى عايز كتب الكتاب والفرح بعد بكرا موافقه وله لا 


مى بصدمه بصت المصطفى وهو غمزلها بمعنى وافقى وهى قالت أجدها بخجل  : موافقه يا جدو


مهران بفرحه : على خيرت الله دلوقتى بعد بكرا هتكون كل.حاجه.جاهزه 


مصطفى بفرحه : اكيد يا حج متقلقش خالص كل حاجه هتكون جاهزه على المعاد إنشاءالله وقام بص لكريم بانتصار وسلم عليهم كلهم ومشى روح البيت بفرحه 


عند نوح 


كانو قاعدين بيتفرجو على فيلم رعب لقو الباب بيخبط راح نوح فتح وجميله لازقه فيه وماسكه فى ضهره جامد وكان الشاب الى حضن جميله يوم المول نوح بصله بغضب شديد وقال بصوت عالى وهو بيمسكه من هدومه : انت اي إلى جابك هنا ياض يابن ال***** ليك عين تورينا وشك وبعدين انت عرفت بيتى منين


الشاب : أهدى يا نوح الله وبعدين انا انصدمت انك معرفتنيش معقول مش فكرنى 


نوح بصله وهو بيشبه عليه بس قال بعصبيه : لا مش عارفك واتفضل امشى من هنا 


الشاب بصوت انوثى وحركات مضحكه: اخص عليك يانوحى معقول هتطرد مراتك وهى حامل فى ابنك كدا 


جميله مقدرتش تمسك ضحكتها اكتر من كدا وفضلت تضحك بصوت عالى عليه نوح بصلها بصه خرصتها 


الشاب بصلها وقال : جميله وحشتينى اووى يابت 


نوح بغضب : بت أما تبتك انت مين عشان تقولها كدا ولسه هيهجم عليه يضربه اتصدم لما قاله كلمه صاحب طفولته كان قايلها قبل ما يمشى يسافر الشاب قال : فاكر لما قولتلك على فكره انا مش هنساك يا نوح ومتزعلش منى 


نوح بصدمه : هو انت مين بظبط عشان افهم بس 


الشاب واسمه محمد : انا محمد صاحبك مش فكرنى وله اي 


نوح بصله وعيونه اتملت دموع فجاه حضنه جامد وقال : محمد وحشتنى اوى كل دى غيبه يا جدع 


محمد بدموع: وحشتنى اوى يا صاحبى 


نوح بفرحه : وانت كمان والله معقول غبت كل السنين دى ومسالتش حته 


محمد : والله نسيت رقمك ولما قابلتك فى المول ملحقتش اقولك حاجه ونزلت فيا ضرب وايدك عامله زى الشاكوش اجدع 


نوح بصله وضحك : معلش تعيش وتاخد غيرها 


محمد فجاه حضنه جميله وهى بدلته الحضن بحب اخوه : وحشتنى اوى يا محمد 


محمد : وانتى كمان والله يا جوجو 


نوح بصلهم بغيره وشد جميله وقال : ماخلاص يابابا مش فاتحينها احضان هنا ودخلوا فضلوا سهرانين ومحمد عرف إلى حصل لجميله وزعل اوى عشانها وفضلو لغيت الصبح بعد كدا كل واحد دخل ينام ومحمد دخل اوضه لوحده ونوح اخد جميله ودخلوا الاوضه ناموا 


تانى يوم مصطفى اتصل بنوح قاله أن فرحه بعد بكرا ونوح بركله وبعد شويه محمد صحى وطلع سلم على فاطمه واخد بعضه ومشى عشان عنده شغل ونوح لبس هو كمان وراح الشركه 


بعد يومين كان فرح مصطفى وكانت جميله بقت كويسه شويه وكانت بتجهز ونوح كذالك فجاه نوح قرب منها وقال بغمزه :جميلتى اي رايك نتمم جوزنا بليل بعد ما منيجى ها  


جميله هزت راسها بخجل ونوح وباس*ها من شفايف*ها بعنف وبعد دقايق بعد عنها وهى كملت لبس واخدها ومشيوا وفاطمه مامته معاهم وصلوا وكان مصطفى ومى فى القاعه وقاعدين هيكتبو الكتاب


نوح قرب من مصطفى وقال وهو بيحضنه : الف مبروك يا غالى 


مصطفى بفرحه : الله يبارك فيك يا حبيبى وكتبوا الكتاب ونوح كان وكيل فجاه المازون قال ( بارك الله لكما وبارك وعليكما وجمع بينكم فى الخير ) وتم كتب الكتاب فجاه مصطفى قام حضن العروسه ولف بيها بحب وفرحه واخدها وفضلو يرقصوا وكانوا مولعين الفرح بعد شويه مصطفى همس لنوح وقال : اي يسطا ماتخلص المهزله دى خلينا نمشي. 


نوح ضحك وقال : انت لو شاطر وعايز تمشى شيلها واجرى 


مصطفى بجنون : تصدق صح فجاه راح شال مى وهى صرخت بخضه وطلع يجرى بيها 


نوح قال بصدمه وضحك : يابن المجنونه هههههه واخد جميله بس أمه قالت انها هتبات عند بيت اختها إلى كان قريب من القاعه إلى كانو فيها 


عند مصطفى وصل البيت ونزل مى وشالها وطلع بيها وفتحوا باب الشقه ودخلوا فجاه مى قالت بعصبية : اي إلى انت عملته ده هناك انا كنت هموت من الكسوف يا مصطفى


مصطفى بوقحه : ياحياتي ماهو احنا لو كنا فضلنا اكتر من كدا مكناش هنروح وعمك هيمسك فينا يقولنا تعالوا الصعيد احسن وانا بصراحه عايز نومون لوحدنا كام اسبوع كدا وانا بقا كنت هموت واروح وغمزلها 


مى سابته ودخلت الاوضه وهو دخل وراها وشد سوسته الفستان وفضل يبوس*ها من رقبت*ها بحترفيه وهى استسلمت وتحوبت معاه وهو شالها وحطها على السرير وووو


(تسكت شهرذاد عن الكلام غير مباح  )


عند نوح 


وصلو جميله سبقت نوح على فوق ولبست قميص اسود قصير ويظهر اكتر ما يخفى وبصت لنفسها فى المرايا وقالت بكسوف : يانهار اسود أنا ممكن يجرلى حاجه لو طلعت كدا قدامه فجاه صرخت 


نوح طلع ملقاش جميله دخل الاوضه وسمع صوتها فى الحمام بتكلم نفسها فتح باب الحمام وهو صرخت من الكسوف والخضه 


نوح فصل باصص ليها ومتنح.فى جمالها فجاه قرب منها جامد وزنق*ها فى الحيطه وفضل يبو*س فى شفايف*ها وفى رقبت*ها بعنف وهى تجوبت معاه بكل حب وبعد عنها وقال : استنينى برا خمسه اغير هدومى وجاى 


جميله طلعت بكسوف وخجل من نظراته الوقح*ه وقاعدت على السرير بعد شويه طلع وكان لابس شورت قصير بس ووقرب منها نايمها على السرير ووووو 


نسكت بقا هنا الكلام ده مش بتاعنا احنا سناجل 🥲😂😂


تمت 


يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظه اكتب في جوجل "رواية جميلة نوح دليل الروايات" لكي تظهر لك كامله 

  •تابع الفصل التالي "رواية جميلة نوح" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent