Ads by Google X

رواية احببت مغتصبي الفصل الرابع 4 - بقلم مريم السيد

الصفحة الرئيسية

 رواية احببت مغتصبي (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر دليل الروايات بقلم مريم السيد

رواية احببت مغتصبي الفصل الرابع 4

 
 
الفصل الرابع 
احببت مغتصبى
دخل اسر بهيبته فهو مشهور والكل يخاف منه وعندما رأته مريم انصدمت فهى تعرفه جيدا كيف لا تعرفه فهو أخوها ويوم دفنتها توعد لهم ولكنه لم يعرف بأن على دخل فى حالة اكتئاب بسبب وفاة أخته شعرت مريم بخوف ولكنها تصنعت الشجاعه
اسر: مالك هتفضلى مصدومه كتير
مريم : هو انت 
اسر : اه انا براحه عشان نتكلم بهدوء 
مريم : عاوز ايه يا كداب مهو الى يدخل لبنت بطريقة مجهول الهوية يبقى كداب
اسر : متشتميش ده احسنلى واحسنلك
مريم : عاوز ايه 
اسر : اخوكى يتنازل عن  ثروتوا ليا والا هيبقى فى حاجه مش هتعجبك
مريم : ده مستحيل مش هيحصل حاجه من دى انت ليه عاوز كده ؟ 
اسر : مش مهم تعرفى ليه بس مادام الحلوة مش عاوزة يبقى تيجى نتسلى انا وانتى سوا 
مريم وهى تصفعها بالقلم : اخرس اياك ثم اياك تقول عنى كلمه فى شرفى 
وتركته وذهبت يتوعد لها بأنه سوف يسلب منه اغلى شئ تملكه على هذا القلم 
ذهبت مريم القصر ودخلت حجرتها واخذت تفكر هل تخبر أباها ام لا وفى النهاية فضلت السكوت ولم تكن تعلم بأن هذا سيحل فوق رأسها بالمصايب 
اما عند اسر ذهب لعماد وحكى له انه يريد مريم ان تكون معه الليلة وفى حضنه وتركه دون أن يسمع كلمه منه وهو فى قمه غضبه 
فى المساء ......
جاء تليفون الى مريم 
مريم : الو ايوا يا نور
نور : انزلى انا عاوزة اشوفك ونخرج سوا 
مريم : خروجه ايه دلوقتى يا نور 
نور وهى تتصنع الزعل: مخنوقة 
مريم : طيب حاضر هقول لبابا واجى 
ذهبت مريم لحجره والدها وخبطت ودخلت 
مريم : بابا ممكن اخرج مع صحبتى نور 
محمود : دلوقتى يا رومه 
مريم : اه ممكن 
محمود :  طيب روحى وخلى بالك من نفسك 
خرجت مريم وقابلت نور واتمشوا على الكورنيش سوا 
مريم : يلا يا نور انا اتأخرت 
نور بخبث : يلا يا حبيبتى
وفى طريقهم وقفت سيارة أمامهم جيب ونزل منها رجل شكلو زى البودى جارد أمسك الرجل مريم وحملها الذى اخذت بالصراخ ولكنها كتم صوته وتركت نور الذى تصنعت بالصراخ أثناء اختطاف صديقتها وبعد ما رحلت السيارة اخذت سارة تضحك على صديقتها وما سيحل به الليلة 
اما مريم فاغمى عليه من كثره خوفها ورهبتها 
فتحت مريم عيونها ونظرت أمامها وجدت نفسها فى حجره غير حجرتها وسرعان ما تذكرت الى حصل واخذت تبكى وفجاءة دخل عليه اسر 
اسر : بتعيطى دلوقتى لسه بدرى ده احنا هنتسلى كتير يا روما
مريم : انت مش راجل 
اسر : انتى الى استفزتينى هوريكى الرجالة على اصله 


  •تابع الفصل التالي "رواية احببت مغتصبي" اضغط على اسم الرواية 
google-playkhamsatmostaqltradent