Ads by Google X

رواية احببت مغتصبي الفصل الخامس 5 - بقلم مريم السيد

الصفحة الرئيسية

 رواية احببت مغتصبي (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر دليل الروايات بقلم مريم السيد

رواية احببت مغتصبي الفصل الخامس 5

احببت_مغتصبى 

الخامس. و السادس

اسر: تمام هوريكى الرجالة على اصله
وبدا يقرب منها ومريم تبعد لحد مبقاش فى مكان مريم تروح فى 
مريم : انت بتقرب ليه ؟ انت هتعمل ايه ؟ 
اسر : هعمل ايه هقولك واقترب من ودنه وقال بصوت فحيح الافعى : مش هخليكى بنت عشان اخوكى يتحسر عليكى زى ما انا اتحسرت على اختى 
مريم بخوف : ابعد عنى 
اسر بخبث : مش هبعد وبدا يقبلها بعنف وتحاول مريم ان تبعد عنه ولكن لا حياة لمن تنادى بسبب صغر جسمها وضعفها بدأت مريم بالبكاء وتترجاه ان يتركها وفجأة حملها اسر بقوة ووضعها على السرير 
مريم بخوف : اوعى تقرب منى يا زبال*ه يا حقي*ر
اسر : كل كلمه بتقوليها عقابك بيزيد أكثر 
وبدا بفك أزرار قميصه واقترب منها وقال بنبرة خبث : هخليكى تخسرى أهم حاجه للبنت وقبلها بعنف مره أخرى وهو يسمع صرخات مريم المتتالية صرخه تلو صرخه ولكن هو لا يبالى فكان الانتقام عمى على عيونه لحد ما صرخت مريم صرخه انتشرت فى كل أنحاء الفيلا قام اسر من على مريم 
وقال لها :وبكده أكون خد حقى ونظر إلى بقعة الدماء بخبث وبعدها قال: تقدرى تروحى دلوقتى حتى عشان بابكى ولا تحبى نجرب تانى 
نظرت مريم له نظرة كره وبعيون باكيه وقالت : انت واحد مش راجل ثم اقتربت منه بخوف وجسمها يرتعش : انا مشفتش انسان بالحقاره بتاعتك 
اسر : شكل الحلوة عاوزه تجرب تانى 
صفعتها مريم بقوة وقالت : اياك ثم اياك تجيب سيرتى على لسانك تانى 
اسر : تمام تعالى بقى 
امسكها اسر بشده وبدا بتقبيلها بعنف كاسد يفترس فريستها ومريم تصرخ وتتوسل ان يتركها ولكن هو لا يستمع لها لحد ما صوت مريم انقطع نظر له اسر وجدها مغمى عليها 
اسر بخوف : مريم مالك قومى خلاص قومى مش هعمل حاجه 
ولكنها لا ترد حملها والبسها ووضعها فى السيارة وانطلق الى المستشفى 
عند محمود 
محمود: مريم يا على اتأخرت اوى الساعه بقيت ١١
على : اهدا يا بابا زمانها جايه هتكون راحت فين يعنى 
محمود : لا قلبى مش مطمن عليه قوم رنلى على اختك شوفها فين 
على : حاضر يا بابا
اسر وهو فى السيارة كان يتذكر صرخات مريم وكان حزين عليه وصل المستشفى 
اسر بصوت عالى وهو يحمل مريم : دكتورة بسررررعه يا بهايم 
دكتورة رنا : أستاذ اسر اتفضل هنا اتفضل 
اسر : مش وقتوا بسرعه والا هطربق الدنيا عليكم 
الدكتورة بخوف : حاضر 
اخدت مريم منه وبدأت بفحصها 
فضل اسر واقف بره بلهفه وخوف وأخذ بتسأل لما هذا الشعور هل بدأت أحبها هل أعجبت بها قطع تفكيره الدكتورة 
الدكتوره : مين عمل فيها كده 
اسر بخوف : هى كويسه 
الدكتورة : لا البنت نزفت كتير وحالتها متدهورة ولازم تعمل بلاغ قضيه اغتصاب 
اسر بحزن : انا يا دكتوره وكمان هتجوزها اعملى اللازم 
ايه رايكم يا حلوين تتوقعوا اسر هيعمل ايه اكتبوا تحت فى التعليقات ورد فعل أهل مريم ايه 
يارب تكون حلوة 

  •تابع الفصل التالي "رواية احببت مغتصبي" اضغط على اسم الرواية 
google-playkhamsatmostaqltradent