Ads by Google X

رواية احببت مغتصبي الفصل الثامن 8 - بقلم مريم السيد

الصفحة الرئيسية

 رواية احببت مغتصبي (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر دليل الروايات بقلم مريم السيد

رواية احببت مغتصبي الفصل الثامن 8


البارت الثامن
احببت مغتصبى
فى الصباح استيقظت مريم واحس بشئ ثقيل ممسك بها لتنظر بجانبه لتجد اسر نطت مريم من السرير بسرعه البرق
مريم خوف : ليه بتقرب منى كفايه بقى 
استيقظ اسر مفزوع وقال : فى ايه مالك حاسه بحاجه ليجدها تبكى ففهم انه السبب تحولت ملامح اسر 
اسر ببردو: اعملى حسابك انتى بوظتى ليلة امبارح بسبب دلعك مش هسيبك لينهى كلامو بغمزه ويكمل اه الفيلا اجى القيها بتلمع والاكل خلص فاهمه 
مريم تبكى ولا ترد 
اسر بزعيق : فاهمه ولا لاء 
مريم بخوف : فاهمه 
اسر : قومى طلعلى لبس ليا بسرعه عقبال ما اخد دش
بعد مرور ربع ساعه خرج اسر وهو يضع المنشفه حول خصره وصدره عارى تماما 
شهقت مريم بصوت عالى وهبت لتذهب ولكن امسكها اسر 
وقال : متخافيش يا مريم 
مريم : اسر ابعد عنى 
اسر بزعيق : هو كل ما اقرب منك تقولى ابعد مش هبعد 
واقترب والتهم شفتيها بعنف ثم تحولت هذه القبلة الى قبلات متفرقة وبحنان ليتذوق طعم مر فينظر إليها يجدها تبكى وترتعش من قربه 
اسر بقرف: خلاص بطلى عياط انا ماشي
تركها وذهب إلى الشركه 
اما عند على ومحمود 
على : صباح الخير يا بابا
محمود بحزن : صباح الخير يا ابنى 
على : زعلان على مريم صح هرجعها تانى يا بابا 
محمود : دلوقتى هى متجوزه وانا مش عاوز اشوف وشها بس القصر كان حلو لما كانت هنا ( ربنا يخليلى بابا يارب وميحرمنيش منو ❤) خد كتبه يا على واطمن عليه 
لم يريد على أن يتكلم أكثر بموضوع اختو ليقول : حاضر يا بابا انا رايح الشركه 
محمود : كويس بقالك كتير مرحتش
على وهو يقبل جبين أبيها: يلا سلام يا بابا عشان متاخرش
خرج على من القصر وهو متعصب وحزين على أخته وركب سيارته وانطلق به الى شركات الالفى
فى الطريق :
كان اسر شارد فى مريم كان يفكر لما هذا الخوف والقلق عليها فهو كان فى البداية مقرره الانتقام بينما على كان يسوق وهو حزين وفجاءة........يتبع
  •تابع الفصل التالي "رواية احببت مغتصبي" اضغط على اسم الرواية 
google-playkhamsatmostaqltradent