رواية وما ادراك بالعشق كاملة بقلم مريم محمد غريب عبر مدونة دليل الروايات
رواية وما ادراك بالعشق الفصل السابع عشر 17
سالت دموعها و هي تستدير حول السيارة بخطواتٍ متعثّرة، و.. هل وعدت نفسها بألا تنهار !؟؟
إنها تنهار فعليًا الآن، و هي ترتمي بين ذراعيه و تحضتنه باكية بحرقةٍ، تضمه و تجهش في البكاء أكثر و هي لا تنفك تردد من بين دموعها :
-أخويا.. مالك.. مالك.. حبيبي.. أخويا.. مالك ! ………………………
يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظة اكتب في جوجل " رواية وما ادراك بالعشق دليل الروايات" لكي يظهر لك الفصل كاملا
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية وما ادراك بالعشق ) اسم الرواية