روايه عشقت خادمتي الفاتنه الفصل الثاني عشر 12 - بقلم عمر يحيي
بخوف متوسلة ….. آسفة ….. آسفة ….. لا أعرف لما يحصل لي ذلك ….. سيدي لم أقصد حقا …..
فاقترب أكثر يريد إمساكها من يدها وجرها وراءه وإبعادها عن الزجاج المتحطم خوفا عليها ….. لكن تذكر الحقيقة المرة التي لم يتقبل عقله تصديقها ثم ……
- يتبع الفصل التالي اضغط على (عشقت خادمتي الفاتنه )