رواية صدفة جمعتنا الفصل الخامس 5
بـ هدوء : هتجوز ليلىٰ.
مالك بـ صدمة : دي مرات صاحبك انتَ بتقول إيه !
سيف بـ هدوء : هيا كدا كدا هتخلعه فـ مفيهاش مشكلة.
مالك بـ صدمة : بس مش أنتَ إللي تتجوز مرات صاحبك يا سيف !
سيف بـ أنفعال : و هو يتجوز إللي كنت بحبها عادي؟ هو حلال ليه و حرام ليا أنا صح؟
مالك بـ تنهيدة : أنا مقولتش كده يا سيف ، بس ممكن تحكيلي إيه إللي حصل؟
سيف بـ بعض الهدوء : هحكيلك.
" اليوم كان خلص و مفيهوش أحداث مُهمه ، جيه الصبح "
سلمىٰ بـ دلع : صباح الخير يَحبيبي.
عُمر بـ هدوء : صباح النور.
سلمىٰ بـ إبتسامة : أنا حضرتلك بإيدي حِتت فطار ، مش هتقدر تقوم من على الأكل من جماله.
عُمر بـ إستغراب : فطار و بإيدك؟ عاوزة إيه؟
سلمىٰ بـ غيظ : هو لازم يكون فيه حاجة علشان أدلعك؟
عُمر بـ برود : آه.
سلمىٰ بتحاول تكون هادية : لا يَحبيبي مفيش حاجة ، يلا تعالى كُل.
عُمر بـ هدوء : حاضر.
" عند صبا و مالك "
صبا بـ هدوء : ألو؟
مالك بـ حُب : يـ صباح السُكر.
صبا بـ كسوف : صباح الخير ، عامل إيه؟
مالك بـ إبتسامة : الحمدلله يَعُمري ، أنتِ عاملة إيه؟
صبا بـ هدوء : بخير الحمدلله.
مالك بـ حُب : إيه مش هنشوف القمر؟
صبا بـ تقلب مرة واحدة : أبقى شوفه بليل يا ظريف ، متتصلش هنا تاني بقى ! 'و قفلت'
مالك بـ ضحك : يـ بنت الهبلة !!
" عند صبا "
ليلىٰ بـ ضحك : تلاقيه بيقول عليكِ هطلة !
صبا بـ ضحك : مهوا لو طولت معاه فـ الكلام هيخليني أنزل و أقابلة و أنا عندي رهاب أجتماعي أصلًا.
ليلىٰ بـ ضحك : حني ع الواد و قابليه ، هيتـ.ـشل بدري كده.
صبا بـ ضحك : حاضر.
" عند عُمر ، باب الڤيلا بيخبط "
عُمر بـ أزعاج : مين هيجيلنا دلوقتي ، "و لسة هينادي ع حد من الخدم"
سلمىٰ بـ سرعة : أنا مدياهم كلهم أجازة ، هقوم أفتح أنا.
عُمر بـ ضيق : خليكِ أنتِ بلبسك ده. "و قام يفتح"
بـ أحترام : حضرتك الأستاذ عُمر كامل؟
عُمر بـ إستغراب : آه ، خير؟
بـ هدوء : مراتك رافعة عليك قضية خُلع.
•تابع الفصل التالي "رواية صدفة جمعتنا" اضغط على اسم الرواية