رواية صدفة جمعتنا الفصل السادس 6
بـ هدوء : مراتك رافعة عليك قضية خُلع.
عُمر بـ صدمة : أفندم !
بـ هدوء : زي مـ بقول لـ حضرتك ، المفروض تيجي معايا علشان تفهم أكتر عن القضية.
عُمر بـ صدمة : طيب ، ثواني بس هغير و جاي معاك.
: تمام.
سلمىٰ بـ إبتسامة : فيه إيه يحبيبي؟
عُمر بـ عصبية : ليلىٰ رفعت عليا قضية خُلع ، طلعيلي لبس بسرعة !
سلمىٰ بـ إبتسامة أكتر : هجبلك اللبس فـ ثواني يَحبيبي.
" عند ليلىٰ "
ليلىٰ بـ فضول : تفتكري جالة خبر بالقضية ولا لا؟
صبا بـ هدوء : مش عارفه بصراحة بس أكيد.
ليلىٰ بـ إبتسامة : وحياة الحب إللي حبتهولك يا عُمر لأندمك..'فونها رن'
ليلىٰ بـ إبتسامة واسعة : إيه يَحبيبي عامل إيه؟
عُمر بـ عصبية : بترفعي عليا قضية خُلع يا ليلىٰ !!! هيا دي آخرة عِشرتنا !!
ليلىٰ بـ ضحك : و أنت عملت حساب للعشرة يعني؟ يَصحبي ده أنت أتجوزت عليا ، إيه مش من حقي أخلعك؟
عُمر بـ عصبية : فُكك من القضية دي يا ليلىٰ.
ليلىٰ بـ إبتسامة : و تطلقني؟
عُمر بـ تنهيده : هطلقك.
ليلىٰ بـ ضحك : تمام. 'و قفلت معاه'
ليلىٰ بـ ضحك : كل إللي همه شكله و ميبقاش حد خلعه ، عبث.
صبا بـ هدوء : خلاص هيطلقك روحي بقى و فُكك من القضية.
ليلىٰ بـ إبتسامة : عنيا.
" عند سيف "
سيف بـ هدوء : تفتكر إللي هعمله صح؟
مالك بـ تنهيدة : كـ صحاب لا ، كـ أنتقام أنت عندك حق.
سيف بـ هدوء : هتجوزها خلاص قررت ، هتنتقم منه و نقعد فترة و نطلق.
مالك بـ تنيهدة : على راحتك يـ صاحبي و أنا أكيد معاك.
" بليل التلاته متجمعين ، عُمر و سيف و مالك "
عُمر بـ تنهيدة : تتخيلو كانت عاوزة تخلعني !
مالك بـ هدوء : حقها ، مفيش ست توافق تبقى عندها ضُرة.
عُمر بـ عصبية : هو أنت معايا ولا معاها أنا مش فاهم !!
مالك بـ هدوء : أنا بتكلم فـ الحق يا عُمر ، أنت صاحبي و من زمان بس مش هقول رأي تاني و أظلم حد.
سيف بـ هدوء : انت قررت إيه يا عُمر؟
عُمر بـ تنهيدة : هطلقها.
سيف بـ هدوء : و أنا هتجوزها.
عُمر بـ عدم أستوعاب : نعم يا أخويا؟
بـ برود : هتجوز مراتك.
•تابع الفصل التالي "رواية صدفة جمعتنا" اضغط على اسم الرواية