رواية صدفة جمعتنا الفصل العاشر 10
بـ عصبية : أنتِ مراتي !
ليلىٰ بـ إستفزاز : طليقتك ، مش مراتك.
عُمر بـ عصبية : هتندمي لو مجتيش معايا يا ليلىٰ !
سيف بـ إستفزاز : أقسم بـ ربي يا عُمر لو مـ مشيت دلوقتي مش هعمل حساب للعشرة إللي بينا.
عُمر بـ عصبية : ماشي أنتو الأتنين ، هتشوفو. "و مشي"
سيف بـ تنهيدة : أقعدي.
ليلىٰ بـ توتر : أنا آسفه إني عملت مشاكل بينكم.
سيف بـ ضحك : أنتِ عبيطة يا بنتي؟
ليلىٰ بـ تنهيدة : طب انا عاوزة أمشي.
سيف بـ هدوء : طيب يلا.
" راح يوّصل ليلىٰ بالعربية "
سيف بـ هدوء : مرتديش عليا.
ليلىٰ بـ توتر : على إيه؟
سيف بـ إبتسامة : أننا نتجوز بس بجد مش مجرد أنتقام و السلام.
ليلىٰ بـ توتر : صراحةً أنا مش عارفه ، ممكن تديني وقت؟
سيف بـ هدوء : أحنا كدا كدا مستنين العدة تخلص ، عندك وقت كافي و لو مش موافقة بيا كـ حبيب و زوج قولي عادي و كدا كدا هنتجوز علشان غرضك.
ليلىٰ بـ تنهيدة : هشوف و هقولك يا سيف.
سيف بـ إبتسامة : تمام.
" ليلىٰ وصلت و دخلت الڤيلا و سيف مشي "
سيف بيتكلم فـ الفون : ألو ، مين؟
سلمىٰ بـ توتر : ده أنا يا سيف.
سيف بـ هدوء : مين يعني مش واخد بالي؟
سلمىٰ بـ ضيق : أنا سلمىٰ يا سيف.
سيف بـ إبتسامة : و عاوزة إيه يا سلمىٰ؟
سلمىٰ بـ ضيق : هو أنت هتتجوز ليلىٰ بجد؟
سيف بـ برود : بعيدًا عن إنه ميخصكيش ، بس آه بحبها و هتجوزها.
سلمىٰ بـ ضيق : بس انت عارف اني بحبك ، ع فكرة ممكن أطلق من عُمر و أتجوزك.
سيف بـ ضحك : خاينة خاينة مفيش كلام ، كان فيه و خلص يبيبي. "و قفل فـ وشها"
" عند سلمىٰ "
سلمىٰ بـ غيظ : كان فيه و خلص؟ لا والله كان فيه و خلص؟ هو ده إللي كان بيموت فيا !!
عُمر دخل الأوضة : بتكلمي نفسك؟
سلمىٰ بـ عصبية : سيبني فـ حالي يا عُمر.
عُمر بـ برود : هسيبك فـ حالك خالص يا سلمىٰ.
سلمىٰ بـ ضيق : أحسن بردو.
عُمر بـ برود : سلمىٰ.
سلمىٰ بـ ضيق : نعم؟
بـ برود : أنتِ طالق.
•تابع الفصل التالي "رواية صدفة جمعتنا" اضغط على اسم الرواية