رواية دموع والم الفصل الحادي عشر 11 - بقلم شروق خالد
ابراهيم وهو يصرخ فيه ويطلع من المنزل ويتحسبن فيه وفي ابنه ويسيب المكان ويمشي
يذهب ابراهيم الى المنزل وهو حزين جدا على انه بيحصل في اولاده وهو لا حول له ولا قوه ومعلش طريق الباب ولا طريق محمد وبيتصل على محمد تليفونه مقفول يدخل المنزل ويترمي على الكنبه ويبكي وتقف جنبي منه مراته وتقعد على الكرسي وتضرب على وشها ورجليها وتصرخ على ضياع اولادها الاثنين منين
فجاه يدق جرس الباب تجريب بسرعه هي على الباب عشان خاطر تشوف محمد جه وعمل ايه مع اخته
فجأه
تلاقي سما وجلال سما وهي ماسكه طفله صغيره على يدها
الام تنظر اليها والدموع في عينها
- يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظة اكتب في جوجل "رواية دموع والم دليل الروايات" لكي يظهر لك الفصل كاملا
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية دموع والم) اسم الرواية