رواية عشقتها الفصل السادس عشر 16
البارت 16من..
صلوا علي النبي
مريم بعدمافوقها وطمنوا عليها الكل طلع وهي نامت من كتر التعب وامها فضلت معها
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
برا
محمد احمد استنا عايزك
احمد بتجاهل مش فاضي
محمد عيب يااحمد لمه تكلمني بي الطريقه دي انا عمك لتكون نسيت وبعدين انا لزم اتكلم معاك بخصوص الانتا عملته ده
احمد وانا مش عايز اتكلم معاك وكفايخ اوي لي حد كده وانا عارف انت عايز تكلمني في ايه انا مش هاسيب مريم تاني فهمني ياعمي وانا عايزك تريح نفسك انا عارف انك خايف لقول لي مريم انك انت الطلبت مني اني ابعد عنها علشان احميها بس ماتخفش مستحيل اقول لي مريم ومش، علشانك لا علشان انا مش عايزه تزعل اكتر من كده وعلشان كمان انا الغلط لمه وافقت علي كلامك وبعد عنها وفكرة اني كده بحميها وقلت مش مشكله لوانا تعبت وتعذبت في بعدها اهم حاجه انها تبقا بخير بس لاسف كانت دي غلطه ودفعت تمنها غالي ومستحيل تتكرر فاهمني ياعمي
محمد بتوتر ايه الكلام ده انا كنت ببعدك عنها علشان احميها افهم بقا
احمد تحميها من مين ياعمي بلظبط
محمد هوايه الي من مين
احمد ولاحاجه وبص عليه بشك ومشي
محمد في نفسه بي خوف معقول يكون عرف حاجه لالا اكيد لا
وفاء ام مريم سمعت كل حاجه لانهم كانه واقفين بيتكلمه قريب من اوضة مريم
وفاء معقول محمد السبب محمد هوالي خله احمد يبعد عن مريم بس ليه عمل كده اكيد في حاجه غلط وفاء دخلت لي مريم وقعدة جمبها ومريم كانت نيمه
وفاء مش هاخليكي تزعلي اكتر من كده يانور عيني ولزم هعرف ايه المخبيه محمد وبعدها هاعرفك كل حاجه وهريح قلبك
وفاء طلعت من عند مريم وراحت اوضتها علشان تكلم محمد
»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»
عند احمد قاعد في المكتب وبي فكر في كل الحصل
احمد في نفسه في حاجه غلط اكيد عمي حسن مات ويوسف كان عنده عشرين سنه وبعدها بي خمس سنين لمه يوسف خلص تعليمه وستلم الشغل بتاع العيله عمل حادثه ومات وفي نفس يوم حادثت يوسف كان عمي محمد معه بس ليه يوسف رجع هوومريم بس وليه محمد مرجعش معهم اوحتا قال ايه سبب
ويوم مامات عمي حسن كان محمد معه بردوه بس عمي حسن الي انضرب بي النار بس ومحمد قدر يهرب في حاجه غلط معقول هو كل مره بينفد كده ومش معقول كل دي صدف لا
احمد وهوبيرجع تفكيره
فلاش باك
يوسف احمد انت فين دلوقتي
احمد هكون فين في البيت انت الخرجت انتا وعمي ومريم رحته فين
يوسف انا جاي وفي حاجه مهما لزم الكل يعرفها الكل عندك
احمد ايوه كلهم اهنا بس ليه السوال
يوسف متخليش حد يخرج ولمه اجي هاتعرفه كل حاجه بس خليهم يستانوني
مريم يوسف هدي السرعه شويه كده هانموت
يوسف الفرامل مش شغاله
احمد بخوف عليهم يوسف حاول تهدي السرعه براحه
يوسف بحاول
احمد انتا فين انا جايلكم حالآ
يوسف مريم نطي
مريم لا لالا
وبعدها الخط قطع
باااك
احمد انا ازاي نسيت فعلآ يوسف كان في حاجه عايز يقولها بس هي ايه هوكان بيقول حاجه مهم بس ايه هي انا ازاي انسه حاجه زي دي مريم هي الوحيده التقدر تقولي يوسف كان عايز يقولنا ايه بس ازاي ازاي وهي اصلآ طلعت من المستشفي والعمليه مش فكره حاجه غير ان يوسف مات في حادثه بس لا لزم اساله يمكن لوسالتها تفتكر حاجه بس لوسالتها وتعبت انا مش هاسامح نفسي لوحصلها حاجه كفايه الحصلها بسببي
احمد بعد تفكير كتير طلع من المكتب وقرار انه يسال مريم
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
احمد خلبط علي باب اوضة مريم مفيش رد دخل لقها نايمه وفي دموع في عنيها قرب منها ومسك ايدها وبسها براحه علشان ماتصحاش
احمد بدموع اسف اسف علي كل دمعه نزلت من عنيكي بي سببي اسف انا فعلآ زي مانتي قلتي ماستهلش حبك بس انا والله بعشقك ومقدرش اعيش من غيرك وكل الي علملته علشان كنت مفكر اني كده بحميكي عارف اني دمرت كل حاجه بس والله انتي اغله حاجه عندي في حياتي كلها سمحيني انا والله بحبك ومقدرش اعيش لحظه من غيرك
احمد كان بيتكلم بدموع ودموعه كانت بتنزل علي ايد مريم وهي حست بيه وكانت سمعه كل كلمه بس مارضيتش تفتح وتعرفه انها سمعت وفضلتانها تسكت لي حد ماتعرف هوعايز يحميها من مين واي البيحصل بس قالت انها مش هاتسمحه احمد بي السهوله دي
꧁꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂꧂꧂
وفاء راحت تكلم محمد بس ماكنش موجود
وفاء هوراح فين وقرارة انها تدور علي اي حاجه تسعدها انهاتعرف الحقيقه وبتدة تدور شافت في الدوالاب الشنطه الكان ديمن محمد يمنعها انها تقرب منها
وفاء اكيد الشنطه دي فيها حاجه مهمه علشان كده محمد كان بيمنعني اقرب منها
وفاء جابت الشنطه وحولت تفتحها بس كانت بي بسورة بس هي كانت بتشوف محمد وهو بيفتحه وفضلت تحاول تفتكر الارقام لي حد مافتكرتهم وفتحت الشنطه ونصدمة من الشافته واديهاارتعشت ودمعها نزلت
•تابع الفصل التالي "رواية عشقتها" اضغط على اسم الرواية