Ads by Google X

رواية نصيبي الحلو الفصل الاول 1 - بقلم سلمى

الصفحة الرئيسية

 رواية نصيبي الحلو (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر دليل الروايات بقلم سلمى

رواية نصيبي الحلو الفصل الاول 1 

في شارع مهجور بتجري بنت بسرعه كبيره بفستنها الاحمر لي شبه الاميرات  بتهرب من شباب لي بتلحقها عشان يقتلو*ها  وهي مش شايفه السياره لي جايه تجاهها بسبب دموعها لي بتملي عيونها ثم اتضرب جسدها بقوه في السيارة ووقعت عل الارض وصار وجهها مليان بد*م فبيطلع شاب من سيارته بسرعه  عشان يشوفها                     
الشاب : يا انسه يا انسه  بيشيلها وبيتجه بها الى  سيارته وبيسوق  بسرعة كبيره  بيوصل  بها لي  المستشفى وبيشيلها مره الثانيه  وبيخش  بها
الشاب : عايز دكتور بسرعة. ...انتوا واقفين تبصوا عليا اتحركوا
بينفدو اوامره  وبيجيبو  سرير المتحرك ببحطها  عليه وبيجي  الدكتور وبكشف عليها
الدكتور : دي لازم تتدخل العمليات بسرعة
ووجهه كلامو للممرضه
الدكتور : جهزي أوضه العمليات ونادي الدكتور نادر بسرعة
بتنفد الممرضة أوامره وكل دا  وهو واقف مصدوم من  لي بيحصل 
بعدها بيقول لدكتور هي كويسه ببعض من القلق 
....... : هي حالتها ايه بالضبط
الدكتور : عندها إصابة شديدة في رأسها ولازم تتنقل العمليات قبل ما تسوء حالتها
بيمسك  الشاب الدكتور من ياقته وهو بيقول بشراسة
الشاب: عرف لو مش نقذتها بأي طريقة وربي هقفلكوا المخروبه دي
الدكتور بتوتر : اهدي يا سليم بيه احنا هنبذل أقصي جهدنا عشان ننقذها بس دلوقتي لازم حضرتك تمضي علي الإقرار انك موافق على العملية بسرعة وإلا هتسوء حالتها
بيمسك  سليم القلم وبيمضي  
سليم بغضب : اهوا الزفت أتصرف
بيدخلو  البنت لي  غرفة العمليات ويبقي هو بالخارج 
سليم بدعاء : يا رب نجيها
*Stop*
سليم : شاب يبلغ من العمر 30 عاما له عينان سوداء كالليل بالإضافة إلي جسده الذي يشبه المصارعيين الذي يجعل الفتيات تتهاتفن عليه فهو شديد الوسامة ولكنه ذا شخصية قاسيه قليلا ومسيطرة 

بقي سليم برا لمدة تلات ساعات و أخيرا بيخرج  الدكتور
سليم بجديه : أخبارها ايه
الدكتور : حالتها مستقرة بس للأسف دخلت في غيبوبة
سليم بعنف : يعني ايه
الدكتور بتوتر : الإصابة كانت شديدة جدا علي رأسها بس أن شاء الله هتفوق احنا حطناها تحت الملاحظة لمده 24 ساعة بعد اذنك
و سابه وراح   و  سليم راح قعد على  المقعد وحط  رأسه بين يديه ورن تلفونو    وبص لقى مامته لي بترن 
الأم : انتا فين يا سليم مرجعتش اسكندرية ليه
سليم : معلش يا أمي حصلت ظروف فالازم أفضل في القاهرة كام يوم كمان
الأم : يعني مش هتيجي النهاردة يا سليم انتا واحشني اوي يا ابني
سليم بجديه : وانتي كمان يا ست الكل معلش بقا لما اجي هعوضك
الأم بحنان : ماشي يا ابني خلي بالك من نفسك
سليم : حاضر سلام
قفل المكالمه  وشاف  الممرضة وهي خارجة من غرفتها
سليم : ممكن ادخل اشوفها
الممرضة : مينفعش دلوقتي يا سليم بيه
سليم بجديه : بس انا لازم اشوفها
الممرضة بخوف من جديته : تمام بس خمس دقائق بس
سليم : ماشي
ليدلف الي الداخل الغرفة وبتقع عينه عليها وبتتسع عيونه بصدمه.   وووو تبع

  •تابع الفصل التالي "رواية نصيبي الحلو" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent