Ads by Google X

رواية احببت قدري الفصل السادس والعشرون 26 - بقلم Ana Oo Oo

الصفحة الرئيسية

 رواية احببت قدري الفصل السادس والعشرون 26 

لجزء 26❤️احببت قدري❤️

عدت الايام و محمد كان لسه في غيبوبه و حالتو بتسوق اكتر و قدر الي مش بتسيبو ابدا و وداد ةلي بتتعب كل يوم اكتر نسبهم و نشوف مريم عملت اي 

عند مريم كانت بتعيط في الاوضه 
مريم بهمس: هقتلك يا زين 
اتسحبت للمطبخ و جابت سكين حاد 
و خرجت زين كان  قاعد مع اخوال مريم 
جيت من ورا بسرعه البرق ولفيت و غرزت السكين في صدره 
بعدت مريم بصدمه من الموقف خال مريم قام جابها من شعرها و لسه هيضربها بلقلم 
زين: عمي دي مراتي و انا هعرف اربيها 
مريم بصوت عالي: انت اي يا اخي انا مش عايزاك 
زين سحبها بغضب و دخلها الاوضه 
زين قرب منها و صدره لسه بينزف و دم خودودها: وديني لربيكي 
خرج و قفل الباب بلمفتاح 
مريم قعدت علي الارض بدموع 
زين عقم الجرح و بقا كويس كان سطحي

زين : الفرح بكرا يا عمي 
ابراهيم خال مريم: لسه هتكمل معاها 
زين: متقلقش هعرف اتعامل معاها 
ابراهيم: مريم طيبه بس هيا الي اتربت غلط يله ربنا يرحمك يا صفيه 
زين مشي و مريم كانت لسه محبوسه في الاوضه 
في نص اليل مريم حولت تفتح البلكونه بس مش عارفه و اخيرا فتحتها 
مريم بدموع دخلت تاني عشان الاوضه عاليه و مش هتعرف تنزل 
في الصباح 
صحيت علي ايد مرات خالي: قومي يله انا لو من زين كنت دفنتك انا مش عارفه هو سابك كده لي سايب كل البنات و جاي لوحده كانت هتقتلو 
مريم:  ملكيش دعوه و غوري اطلعي بره 
طلعت بشماته و نا فضلت اعيط لبست فستان ابيض و دموعي علي وشي مسحتها بسرعه وخرجت لقيت بنات عملولي ميكب وشعري و بدا الفرح كان بره عند الرجاله كلو بيرقص و زين كان بيرقص بي عصايا 
جوا الكل كان بيرقص و مريم قعده سمعه صوت ضرب النار الي برا 
مريم بهمس: وحده تيجي فيك ونخلص 

بعد وقت لقيت زين دخل عليا بلجلبيه الي لبسها كان صراحه شكلو جذاب 

زين: يله يا حرمي
مريم بصتلو بقرف وقامت:  ربنا يخدك يا اخي 
زين: قولتي اي 
مريم:  مقولتش 
روحت معا بيتو كانت فلا جميىه و الي عرفتو ان قاعد لوحدو 

دخلت الاوضه و هوا راح يجيب حاجه واجا 
و مريم كانت بتغير في الحمام مكنتش عارفه تفتح السسطه 
مريم:  ده علي جثتي اني اطلع اقولو يفتحا 
قربت من شنطت الاسعاف و لقيت فيها مقص مريم قطعت الفستان  من ورا عشان يطفتح و لبست بيجامه طويله خرجت 
لقيتو قاعد ببرود مش لابس غير بنطلون 
قرب من مريم و حصرها ببرود: اقلعي 
اتصدمت من الكلمه و كنت عايزه اعيط معرفتش ارد 
زين: سمعتي انا قولت اي 
يله بسرعه اكيد مش هنفضل كده و البلد كلها تحت 
مريم بدموع:  عايزين اي 
زين اشتلها وقربها من السرير: هتعرفي 
زين قرب من مريم جامد و التهم شافيفها و شد البيحامه علي الارض 
صرخت بوجع و هوا مستمر و بيكمل
بعد شويه 
زين شوح قطعه القماش البيضاء الملطخه بي الدماء 
ارتفعت اصوات الرصاص 
مريم كانت بتعيط جامد من الوجع 
زين: متخافيش شويه وهتبقي كويسه 
زين قرب نام علي السرير و نام فوق مريم 
مريم اتاوهت بوجع وهوا فضل مكانو 
قرب من صد*ر مريم ودفن وشه في 
مريم نامت بوجع من جسمها و من زين الي مكنش حنين معاها ابدا وكان بيفترس كل حته فيها  و جسم زين ال فوقيا الي وزنه اضعاف مريم 
زين مقمش من مكانو 
( متقوم بقا يعم البت اتكسرت ده انت بارد)
نرجع لي محمد في المستشفي 
قدر كانت قعده علي الارض و راسها نايمه علي السرير بتاع محمد بهمس وهوا مغيب عن الوعي 
محمد: قدر لو فقت تتجوزيني 
قدر بتوتر و دموع: ايوه عشان خاطري فوق 
محمد اغم علي تاني ونا خرجت للدكتور 
قدر بدموع: هو صحي قالي لو فقت عايز طلب مني و اغم علي 
الدكتور: الحمدلله كده كويس لاكن لو فاق و الطلب الي طلبو متعملش ممكن لقدر الله يحصل مضعافات 
قدر: لا لا بعد الشر 
دخلت قدر لي محمد تاني ومسكت ايدو: فوق بقا في حجات كتير مش فاهمها 
محمد بهمس: يعني انتي عايزاني افوق عشان مش فهمه 
قدر قربت جامد حضنته بدموع 
محمد: اه 
قدر بدموع: انا اسفه 
محمد: قدر انا بحبك 
قدر بتوتر:  انا هروح اقولهم  
محمد.:  قدر متتهربيش 
قدر: عايز اي
محمد: تجوزيني 
قدر بتوتر بصت بعيد بي بلاها 

محمد حاول يقوم بس مش عارف 
قدر قربت مسكتو بسرعه: انت بتعمل اي 
محمد: ايوه صح انا قعت هنا قد اي 
قدر: حوالي اسبوعين 
محمد: ياه كل ده. 
قدر: ايوه و استريح بقا 
محمد: تعالي يا قدر 
قربت منه بدون تفكير: نعم 
محمد همس فوق شفيفها: هنا راحتي 
ضربته في صدره جامد 
محمد: اه 
قدر بدموع: اسفه مكنتش اقصد انت انت 
محمد: انا اي 
مردتش 
محمد عمل نفسه زعلان: انتي ضربتيني جامد. 
قدر بتوتر: فين 
محمد.: في قلببي 
قدر بصتلو بقرف 
في الحظه دي دخلت وداد مع رحمه 
وداد بفرحه: محمد انت فوقت 

محمد ابتسم: تعالي يا امي 
وداد قربت بحب وحضنته بحزر و رحمه كذالك و الكل عرف و اجا و امجد جاب رقيه معا 
عبدالرحمن سلم علي محمد و امجد بردو و قصي و عثمان و كل الي في الاوضه و سعاد جت و مصطفي اجا بردو و الاوضه اتملت 
محمد.: انا هتجوز قدر 
عبدالرحمن: يعني انت بتحبها 
محمد: احم اه
عبدالرحمن: ونتي يقدر موافقه
قدر سكتت و وشها جاب الوان 
محمد: انت مش هتتجوز اختي غير لما تجوزني اختك 
عبدالرحمن: هيا بقت كده 
محمد هز راسه بمرح
عبد الرحمن : قوم بقا يا اخي عايز اجوز 
محمد.: ونا مالي هو انا الي هتجوز 
عبد الرحمن: ما للاسف انت اخو العروسه 
محمد بغمزه: انا ولا انت مش جاهز 
عبد الرحمن لقو بلمخده: تحب تشوف 
محمد: لا يحبيبي كل واحد يشوف مع الي يخصو 
تقريبا وش كل البنات الي كانو في الاوضه طمطمايه من كتر الاحراج 
محمد بمشكسه: ونت يا امجد اي النظام 
امجد بضحكه: كلو تمام يا يعم متنقش فيها 
امجد ضم رقيه بتملك لي وهيا كانت هتموت من الكسوف 
محمد بغمزه: يعني مكنش في اي مصعده 
امجد: لا يا ابا كلو فل و جامدين بس يا خوفي عليك انت لمتقدرش و ضحك بتريقه ونت متخرشم كده متقدرش تعملها مع فرخه 
الكل ضحك 
محمد غمز: اقوم اوريك 
امجد: لا خلاص يعم 
الكل كان ميت ضحك و البنات هتموت من الكسوف
محمد بتعب: تقريبا الغيبوبه دي قصرت علي نقطه الربايه 
عبد الرحمن: يعني انت كنت متربي 
محمد قان هيرد بس رقيه جريت علي الحمام 
امجد لحقها 
امجد بقلق: رقيه حببتي مالك؟ 
رقيه بتعب: كويسه بس بطني بتوجعني شويه 
امجد شادها: تعالي معايا 
رقيه: فين 
امجد: للدكتوره في الدور الي تحت 
امجد:عن اظنكم رقيه تعبانه 
وداد قامت هيا و سعاد:  تعالا خليك يا ابني واحنا هنروح معاها 
امجد.: شكرا مش عايز اطعبكم
 وداد بحنان: انت بتقول اي يا امجد اقعد 
رقيه: خليك يا امجد 
امجد قعد بقلق 
بعد وقت دخلو وكانو مبسوطين 
امجد: في اي 
رقيه بدموع و فرح: انا حامل 
الكل هناها و امجد شالها و حضنها 
عبد الرحمن: راعي شعور السناحل يا ابا ونت يمحمد قوم بقا متكرفناش
امجد حت ايدو علي وسط رقيه: الي غيران مننا يعمل زينا 
امجد: اهو يا رجاله اتعلمو بقا 
رقيه وشها احمر وكانت عايزه تضرب امجد 
محمد بغمزه: بنتعلم منك يا لعيب 
الكل ضحك و البنات هتموت من جراءتهم(اي ده يا شباب كلكم مش متربين مفيش غير مصطفي و قصي النسمه يعني)

  •تابع الفصل التالي "رواية احببت قدري" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent