Ads by Google X

رواية احببت قدري الفصل الثالث والثلاثون 33 - بقلم Ana Oo Oo

الصفحة الرئيسية

 رواية احببت قدري الفصل الثالث والثلاثون 33 

الجزي 33♥احببت قدري ♥
رحمه خلصت  بدري ولبست وعملت الفطار 
خرج عبد الرحمن: الله مدلعين انهارده 
رحمه ابتسمت بخجل و قعدو يفطرو 
بعد شويه كان عبد الرحمن وصل رحمه ومشي 
رحمه خلصت بدري و اتصلت علي عبد الرحمن 
رحمه: اناا خلصت اروح ولا هتيجي تخودني 
عبد الرحمن: اوعي تمشي جاي اهو 
رحمه فضلت وقفه لقت تلت شباب قربو عليها 
الشاب 1: ما تيجي يقمر 
الشاب 2: ده انتي هتتبسطي 
عبد الرحمن قرب منه ومسكه من هدومه: ده انت الي هتتبسط 
قرب منه وفضل يضرب في بكل فضب و قرب من التانين وفضل يضرب فيهم 
رحمه لما شافت الناس اتلمت: خلاص بقا هيموتو في ايدك 
عبد الرحمن بعد عنهم و اتجه للعربيه و ركب و رحمه ركبت 
رحمه بابتسامه بالها: لا ماشاء الله مطلعتش عضلات فيك 
عبد الرحمن ضحك غصب عنه 
عبد الرحمن: عارفه دكتور معين
رحمه: ايوه العنوان اهو **** 
عبد الرحمن اتجه للعياده 

الدكتور: هتعملو شويه تحاليل و هتطلع بكرا 
عبد الرحمن: تمام 
خلصو و نزلو 
رحمه: انا خايفه اوي 
عبد الرحمن: متخافيش طول منا معاكي و قولي الحمدلله 
رحمه ابتسمت: الحمدلله 
عبد الرحمن اتجه للبيت
عند زين ومريم
صحت مريم بوجع و هيا مش عارفه تتحرك ومش عارفه تتكلم
مسكت تلفونها بدموع واتصلت علي زين 
زين: في حاجه يا مريم
مريم مكنتش قادره تتكلم بس كانت بتعيط
زين خرج من الشركه بسرعه وقلبه هيطلع من مكانو و اتجه للبيت 
ومريم الي مكنتش عارفه تتحرك و بتحاول تقوم التعب عشان متفقدش الوعي 
زين وصل وطلع بسرعه وكانت مريم اغم عليها 
قرب منها وشالها بسرعه و نلزلها العربيه واتجه لاقرب مستشفي 
زين بغضب: دكتوره يابقر 
الممرضين قربت من مريم وحطوها علي الترولي 
زين كان واقف بره وهو هيعيط من كتر الخوف عليها 
دكتور خرج بسرعه: اتفضل امضي هنا
زين بشك: اي ده 
الدكتور: الحاله صعبع وفي خطر علي حياتها 
زين مسكه من البالطو بغضب: قسما بالله لو جرلها حاجه ليكون بمتكم 
الدكتور دخل بخوف 
بعد ساعات كانت اسوء ساعات علي 
زين اعترف انه بيحبها لا ده بيعشقها 
الدكتور خرج بتعب: الحمدلله العمليه نجحت بس لازم يعدي 24 ساعه عشان تتنقل غرفه تانيه 
زين: الحمدلله ينفع اخش اشوفها 
الدكتور: ايوه بس خمش دقايق 
زين هز راسه ودخل 
كانت غيبه عن الوعي 
زين قرب مسك ادها وقعد علي الكرسي 
دموعو نزلت عليها كانت جميله اوي وهيا نايمه بريئه جدا 
زين نام علي الكرسي
عند محمد و قدر 
صحيت قدر و محمد كان صاحي 
قدر: هتعمل اي مع عبد الرحمن 
محمد بحزن: مش عارف انا عارف اني غلط لما خبيت علي بس اتنهد بي حزن ده اعز صاحب عندي
قدر اتنهدت بتعب: تيجي نروحلو 
محمد: مش عارف 
قدر قامت: قون بس هو اكيد هيتصالح 
محمد قام لبس وقدر كذالك و اتجه علي شقه عبد الرحمن و رحمه 
محمد فضل يخبط علي البيت بس محدش رد 
نزلو بياس و في نفس الوقت عبد الرحمن. كان وصل بص علي محمد بضيق و تجاهل: يله يا رحمه 
رحمه: بس
عبد الرحمن: يله يا رحمه 
رحمه قربت منه وقبل ما يطلع كان محمد مسك ايدو
عبد الرحمن: سيب ايدي
محمد شالو وهمس: بقا كده يا بيبي 
عبد الرحمن ابتسم و داره الابتسامه وبعد عن محمد 
محمد: والله انا اسف انت متعرفش حاجه والله غصب عني 
عبد الرحمن: غصب عنك اي غصب عنك تعمل كل ده فيها 
قدر قربت منه: عشان خاطري بقا 
عبد الرحمن بصلهم بغضب: انت مسمحا انا مش مسامح
عبد الرحمن بعد عشان يطلع 
محمد بحزن وهوا مصوب سلاحو علي راسو: شكرا يا عبدو انك كنت اعز صاحب ليا و مش هنسا جدعنتك معايا 
عبد الرحمن قرب منه بفزع: انت بتهبب اي يا غبي 
قدر غمزت لي رحمه عشان تعرف ان ده اتفاق 
رحمه: لو كنت سامحتو يا عبد الرحمن مكنش هيعمل حاجه
قدر عيطت ومثلت الانهيار: عشان خاطري يا عبدو سمحو كل حاجه غصب عنه 
عبد الرحمن: مسمحك 
محمد: احلف 
عبد الرحمن: والله مسمحك بس نزل سلاحك
محمد نزلو وضحك: اكيد مكنتش هموت نفسي عشان ماتتفلق 
عبد الرحمن قرب منه بضيق وضربه بي بطنه: انت متخلف يالا
محمد بضحكه: اه ايدك تقيله اوي دي كانت خفيفه ايام سوزي 
رحمه برفعه حاجب: سوزي مين 
محمد بضحكه: دي الكراش بتا
عبد الرحمن: اسكت هتوديني في داهيه 
محمد ضحك
رحمه: سكت لي قول 
محمد: دي الكراش بتاعت امجد 
رحمه: اممم
محمد قرب من امجد: خلاص 
عبد الرحمن ابتسم: خلاص 
حضنه بحب 
مريم فاقت في المستشفى لقت زين جمبها 
مريم بتعب: ز زين 
زين قام بسرعه: اي في اي حاجه بتوجعك 
مريم: لا بقيت احسن بس انت عارف اني مش بحب قعدت المستشفى 
زين: استني هسال الدكتور 
الدكتور: مش هينفع دي لسه عمله عمليه خطيره 
زين: هيا هتخرج يعني هتخرج 
الدكتور: لازم تكون معاها ممرضه
زين: انا ههتم بيها 
الدكتور: تمام بس ده علي مساليتك 
زين: تمام 
دخل لي مريم وجهزها للخروج 
وروحو البيت 
مريم اول لما وصلت نامت 
بليل صحت ملقتش زين 
حولت تنده علي بس مش سمعها 
نزلت بوجع هيا لسه مش عايزه تتحرك 
سمعت صوت تالا مع زين 
دخلت المكتب لقت تالا قريبه من زين بلبس مكشوف 
تالا: انتي غبيه ازي تدخلي كده 
مريم: انا اسفه اني جيت في وقت غلط 
زين قرب سند مريم و دخلها 
زين بغضب: انتي ازي تتكلمي كده
تالا: انا اسفه يا حبيبي بس هيا
زين بغضب: اذن ان الشراكه اتفضت و معتش ليكي لازمه هنا 
تالا طلعت بغضب فوق 
مريم بضحه: شاطر 
زين: ونتي اي الي نازلك ونتي تعبانه 
مريم بتوتر: كنت عايزه اقولك تجبلي الداده بس انت مش سمعتني 
زين باس راسها: انا اسف يا حبيبي 
مريم بتوتر: حبيبي؟
زين: انتي كل حاجه ليا 
مريم خبت وشها في صدره: ونا بحبك اوي يا زين
زين: يعني جايه تقوليها ونتي قايمه من عمليه حرام عليكي 
مريم ابتسمت بتوتر 
زين: كنتي عايزه اي من الداده 
مريم: لا خلاص 
زين: مريم 
مريم: افف عايزه اغير 
زين شالها طيب تعالي 
مريم بتوتر: اي 
زين نزلها علي السرير وجاب بيجامه مريحه و بدا يغيرلها وهيا وشها طماطم
زين: خلصنا 
مريم: شكرا 
زين قرب باس شفايفه بحب: جايه تتعبي دلوقتى 
مريم نامت: ناممم
زين ضحك ونام 
تاني يوم عند عبد الرحمن و رحمه 
رحمه نزلت من العربيه بعد ما وضعت عبد الرحمن 
عبد الرحمن مشي و رحمه خرجت اخدت تاكسي وي اتجهت لي عياده الدكتوره 
بعد شويه
رحمه بدموع: يعني انا مش بخلف 
الدكتوره: كل حاجه ليها علاج يا مدام رحمه 
رحمه خرجت وهيا طيها مش عارفه تعمل اي 
عدت الساعات وقدر بتعيط في الشارع 
فاقت علي صوت تلفونها وكان عبد الرحمن 
عبد الرحمن: انتي فين 
كمل بنبره قلق بعد ما سمع صوتها الباكي: رحمه انتي مالك ونتي فين ونا جيلك 
رحمه ***
عبد الرحمن قفل واتجه للمكان بسرعه
وصل وكانت رحمه بتعيط قرب حضنها بسرعه 
رحمه: ان انا م مش بخلف 
عبد الرحمن بصدمه اي 
رحمه انهارت وهو صحبها علي العربيه 
عبد الرحمن: اهدي يارحمه في اي 
رحمه حكت الي حصل 
يعني انتي خدعتيني و روحتي من ورايا وكمان خرجتي من الجامعه 
افرد يعني الدكتوره دي فشله تعملي الي عملتي 
رحمه فضلت تعيط ومش ردت و عبد الرحمن اخدها في حضنه
يهديها 
عدت الايام و الشهور علي كل واحد فيهم 
محمد وقدر الي حملت تاني وكان الكل مبسوط و زين و مريم الي خفت و قربه من بعد و عبد الرحمن و رحمه الي عرفت انها مش بتخلف اجا يوم ولادت رقيه 
اسفه لو البارت صغير😭😭😭بس انا بكتب روايه تانيه و مضغوطه
...........

  •تابع الفصل التالي "رواية احببت قدري" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent