Ads by Google X

رواية رهف الفصل الثامن 8 - بقلم سندس محمد

الصفحة الرئيسية

 رواية رهف الفصل الثامن 8 

رواية رهف  البارت التامن

رهف بعصبيه شديده: انت تاني
يحيى بتوتر: عامله ايه يا رهف 
رهف بعصبيه: امشي اطلع بره يايحيى 
مامتها بعصبيه: رهف عيب كده وبصتله اتفضل يابني اقعد 
يحيى ببسمه: شكرا يا امي 
اتجه يحيى ووقف قدام رهف 
يحيى ببسمه: انتي ليه مش عايزه تسمعي 
رهف: انا اصلا ميهمنيش اسمع ولا مسمعش يا يايحيى 
يحيى ببسمه: امممم امال كنتي متعصبه ليه بقى 
رهف بتوتر: لا انا مش متعصبه ولا حاجه 
مامتها باستغراب: هو في حاجه ولا ايه 
رهف بتوتر: لا لا ياماما مفيش حاجه ده استاذ يحيى مديري في الشغل 
يحيى ببسمه: وكنت معاها في الجامعه 
مامتها: ماشاءالله 
يحيى ببسمه: انا بعد ما اتخرجت مسكت شركات بابا عشان هو تعب من الشغل 
مامتها ببسمه: ربنا يحميك يابني 
رهف بتوتر: نورت يا استاذ يحيى 
يحيى ببسمه خبيثه: الله يسلمك يا انسه رهف وقام 
وقف هستأذن انا بقى 
مامتها: طب خليك يابني بابها جاي وتتعرف عليه 
يحيى ببسمه: تتعوض المره الجايه إن شاءالله 
ومشي يحيى 
مامتها بصلتها بخبث: كويس يحيى ده 
رهف بتهرب وتوتر: اه اه 
مامتها: امممم كان معاكي في الجامعه 
رهف بتوتر: اه هو في ايه ياماما 
مامتها: مفيش حاجه يابنت بطني 
قطع كلامهم دخول باباها 
رهف في نفسها: الحمدلله بابا لحقني ده انا كنت لسه هخش في فقرة الاسئله 

عند ادهم وسلمى 
سلمى بعصبيه شديده: طلقني يا ادهم 
ادهم بصدمه: ليه ياسلمى ما كنا كويسين 
سلمى بعصبيه شديده: اصل دي مبقتش عيشه يا ادهم انا عايزه اتطلق 
ادهم بهدوء: طب انا عملت ايه 
سلمى بعصبيه: بص يا ادهم الحياه بقت وحشه وانت مش عارف تعيشيني زي ما انا عايزه 
ادهم بعجز: طب خلاص انا هنزل ادور على شغل تاني ياسلمى وكل طلباتك هتبقى موجوده 
سلمى ببسمه خبيثه: بجد 
ادهم: اه ياسلمى 
سلمى: خلاص لو كده يارب ادهومي انا موافقه بقولك صح 
ادهم: نعم ياسلمى 
سلمى: انا عرفت إن رهف عملت حادثه 
ادهم بخضه: ايهه ازاي 

عند يحيى مشي من عند رهف وهو مضايق انه معرفش يتكلم معاها ولا يفهمها اللي حصل 
يحيى في نفسه: اوفف انا مش عارف اتكلم معاها خالص كده  وطبعا مامتها وباباها هيفضلوا عندها هناك علطول 
وصل يحيى الفيلا ودخل لقا

يتبععععع

  •تابع الفصل التالي "رواية رهف" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent