Ads by Google X

رواية غرام ملك الجان الفصل الرابع 4 - بقلم حور زاهر

الصفحة الرئيسية

  

 رواية غرام ملك الجان الفصل الرابع 4 - بقلم حور زاهر 


غرام_ملك_الجان 
البارت الرابع .. تاليف حور زاهر         وعند خروجها من الحمام تلاقي موكا كاانه معه حد ولون عيونه اتغيرت فاوقفت كما هي مكانها ترتعش من الخوف فرجعت عيون موكا طبعية مرة اخرى ولكن هي مازالت مرعوبة فقترب موكا منها فخافت اكتر وقالت وهي تقطع  بالكلام ابتعد عني ولا تاذيني ولا اوذيك وغمضت عيناها بخوف شديد وهنا الاضاءه بقت ترتجف كمثل حد بيتلاعب بالمفاتيح للاضاءه فتخاف اكتر وتقعد مكانها وتتراجع لخلف برعب شديد وتحاول الصراخ ولكن دون فائدة فلا صوت قادرا علي الظهرو اصلا اكنها فقدت صوتها فضلت ترتعش وموكا واقف بهيئه اكبر وفجئ ينحي موكا بطريقه غريبة جعلتها تخاف اكتر واكتر وهنا انفتح الباب لتدخل مامتها فتلاقيها بتلك الحاله فتقول لها  تاليف حور زاهر ماذا بيكي ياسمينا فتنظر لها بخوف ورعب وتشاور علي موكا ولكن مامتها لاتفهم شي فتقول لها قومي معي فتحاول ياسمينا الوقوف ولكن لاتستطيع فما شافته جعلها تنخض بشدة من بعد محاولات كتيرة قدرت علي الوقوف فقالت الام حسنا ساعمل ليكي عصير ليمون لكي تهدي فتحرك ياسمينا راسها شمال ويمين بمعني لا  تتركها وتذهب فتقول لها اهدى يا قلبي وحاولي قولي مالك فتبكي بصوت خافض ولاتستطيع الكلام لقول شي فتقرء مامتها ايات قرائنية حتي تنم ياسمينا وترى هذا الشاب امامها ينظر لها دون كلام فهي قالت له من انت وماذا تريد فينظر لها ولا يجيب عليها فتعيد عليه السؤال وهو بردو نفس الاجابة ينظر لها بصمت دون كلام وتلاقي نفسها بتقترب منه دون حركة كيف لا تعرف ازاى بتقترب منه دون ان تسير وهو واقفا كما هو ولكن بدء،يبتسم برقه لها جعلتها ابتسامته تلين ويهدا خوفها فترى الفراشات نحلق من حولها والزهور الجميلة باغصانها كانها تتراقص مع تلك الموسيقي الهادئه التي تستمع لها بدقه وتشعر بسحرها يمتلكها دون مفر ويتلامس بيده يداها ويتراقص ويدور بها فتشعر بانها في عالم لاتريد تركه وتتفاجئ بغدير تصحيها من حلمها فتضربها ياسمينا بالوسادة وتقول لها ايها اللعينه قطعتي اهم لحظة يامفترية فتضحك غدير وتقول لحظة اية ياقردة بقي دى اللي خالتي اتصلت عشانها وهرية نفسها بكاء عشانها وتجبني علي ملئ وشي وفي الاخر انضرب بالوسادة وكمان بقيت مفترية قطعت اللحظة بلا خيبة بقي دلع يجيب المراره فتضحك ياسمينا وتقول اصمتي يافتاه مش بتفصلي ابدا لية كدا دى التلاجة بتفصل والكهرباء بتفصل الا انتي يامنيلة مابتفصلي ابدا فترد غدير بقي كدا طب انا ماشية فرددت ياسمينا غدير غدير فتوقفت غدير وقالت خلاص مسمحاكي يابنتي فترد ياسمينا لا انا قصدى تاخدى الباب وراكي بسلامة وتضحك فتسرع غدير بضرب علي ياسمينا بضحك وتشاهدهم الام تفرح لتغير حاله ياسمينا وتغلق الباب عليهم وتروح تكمل الاكل وبعد ضحكات كتيرة قالت غدير احكيلي بقي حصل اية فتحكي ياسمينا كل شي فتشهق غدير وتبحلق بالغرفه وتقول والنبي ياعمنا انا مالي دعوة انا هانصرف مش انت 😲🤔😁فضحكت ياسمينا وقالت ماتهمدى ياشيخة خلينا نفكر دا انا نسيت الرعب كله من الحلم والواد العسولة اللي بيسحرني دا فقالت غدير ومين هو دا لا احنا نروح لشيخة مبروكة احسن فتضربها بخفه ياسمينا وتقول لها شيخة في عينك يابعيدة  امشي يابت انجرى من هنا قال شيخة قال  هي ناقصة هبل 😲😁فتقول غدير طب هاتعملي اية وكمان موكا معقول يكون يالهؤؤؤي بسم الله الرحمن الرحيم يجعل كلامنا عليهم خفيف اشتاتا اشتاتا وهي بتعمل حركات مضحكة زى الافلام فتضحك ياسمينا وتقول ياخرابي علي العسل معقول في كدا طب انا موافقه شوفتي يابت فترد غدير موافقه علي اية ياابلتي 😲😁فتضحك ياسمينا محاوله اخافت غدير علي العفريت وتقرصها في وسطها لتقم  غدير من مكانها وتحاول ضرب ياسمينا فتضحك ياسمينا وتقول خلاص خلاص حرمت يا رمضان ويظل بينهم المشاكسة وتنسي ياسمينا كل اللي حصل وتتعامل عادي فتستغرب منها الام وتقول في نفسها سهر ياسمينا هايضرها كتير لازم فعلا تقل سهرها بالمذكراه بالليل عشان مش تتعب تالبف حور زاهر ويعدى الوقت وتدخل ياسمينا غرفتها لتشاهد اضاءه خفيفه جميلة وترى فرشات اجمل تحلق بحق فوقها وتشم رائحة طيبة تملئ الغرفه وترى موكا قاعدة علي الفراش ليس بيتحرك وبينظر بلارض دون سبب وفجاه تلاقي موكا يقم وينحي نفسه بطريقه غريبة وترى فقاعات متعددة الالوان الجاذبه امامها تتطاير بالهواء فكانت تشعر بانها داخل حلم اخر بس في الواقع هذه المرة وتصحو من نومتها بكل سعادة فلقد اخدت علي تلك المشاهدات كل لليلة تراها واصبحت لا تخاف منها بل بتنتظر الليل بفراغ الصبر حتي ترى تلك الجنه بكل سعادة وفي احد الايام يختفي موكا وتظل تدور عليه ياسمينا في كل مكان ولكن للاسف ليس عثرت عليه فتحزن ياسمينا وتحاول الام ان تقترح عليها  شراء قط اخر فترفض ياسمينا بشدة وتظل منتظرة رجوع موكا فبداخلها يقين بانه سيعود لها حتي جاء اليوم كانت بمفردها بغرفتها فغفلت عيونها لحظات لترى نفس الشاب يقف امامها ولكن هذه المرة يتكلم بوضوح اكبر ويقول لها هل تتالمين لبعاد موكا عنكي فترد بسرعه قائله نعم اتلم فاني اريد عودته مرة اخرى فيضحك الشاب تلك المرة ضحكة ساحرة تسحر العقل ويقول حسنا بس اياكي وان تفرضي به فتهز راسها بالرفض انها لن تفرض في فيضحك الشاب ويقول حسنا اليكي ما تتمنين فتقول له انتظر هل لي بمعرفه من انت وماهي صلتك بالقط يبتسم الشاب برقه قائلا صبرا عزيزتي فكل شي اوانه ويختفي فجاه كما جاء فجاه وتفتح عيناها لتري موكا امامها لتحضنه بشدة كمثل عودة الابن الي ولدته فليتمسح بها موكا وتخرج وهي سعيدة وتنادي الي مامتها لقد عاد موكا لقد عاد موكا وتصحو الام علي صوتها لتلاقي فعلا موكا معها لتحضتنه الام بسعادة وتسالها كيف ات لتتؤتر ياسمينا وتقول لقد فتحت الباب عندما سمعت صوته لاقيته هو وكنت سعيدة جدا به فتقول له الام اين كنت ايها الجميل فلقد فعلا احزانا لغيابك فلاتتركنا مرة اخرى عزيزى فيتمسح القط بها بسعادة وتاخده لتجلب له الحلوي ويقضون الليله وهما سعداء برجعو لهم ولكن ياسمينا قلقانه ليما شاهدت فهي تخاف ان تحكي لي امها قد تفهم غلط وقتها هاتجيب شيوخ وهاترمي موكا وياسمينا اصبحت لا تستطيع الابتعاد عنه فلياتي الصباح وتذهب لجامعتها وتقابل غدير وتحكي لها لتتنح غدير وتشهق مع ضم حواجبها بكل استغراب ليما سمعته من ياسمينا لتقول ..... يتبع لاتنسؤ التفاعل وارائكم علي البارت 
#حور



google-playkhamsatmostaqltradent