Ads by Google X

رواية عاشق مرام الفصل السابع 7 - بقلم الاء السيد

الصفحة الرئيسية

 

 رواية عاشق مرام الفصل السابع 7  -   بقلم الاء السيد


محمد : الو 
عمر بدموع : محمد ابويا توفى 
محمد بصدمه : اي انا لله وانا اليه راجعون انا جاى حالا وقفل معاه وقام محمد يلبس
مرام : فى اي يا محمد مين توفى 
محمد بدموع وحزن : ابو عمر صديقى توفى قامت مرام وحضنته وقالت : انا لله وانا اليه راجعون تب البس انت لحد ما البس انا ومريم عشان نبقى معاه 
* محمد كان بيعتبر ابو عمر أبوه 
* وعمر عنده اخت ومامته متوفيه
محمد : لا خليك هنا وانا هروح انا 
مرام بحب : مينفعش اسيبك تروح لوحدك لازم ابقى معاك كمان مش بتقول أنهوا كان عنده اخت يبقى لازم اروح عشان ابقى جنبها 
محمد بتنهيده : خلاص ماشي
جهزو كلهم وراحو
محمد لعمر : البقاء لله وحضنه 
عمر : ونعم بالله.
دخلت مرام ومريم لجوه وشافو أخته 
" نسمه فى سن مرام 20سنه كليه طب جميله جدا توفت امها بعد ولادتها لذلك كان عمر وأبيها يعاملونها بطيبه ويحاولون ان يعوضوها عن فقدانها لامها " 
دخلت مرام وحضنتها 
نسمه كانت منهارة وبتعيط طبطبت مرام عليها وكانت بتحاول تهديها هيا ومريم 
وقت ما كانو بيخدو ابوها عشان يدفنوها نسمه بعياط : سيبوه محدش  ياخده هوا هوا هيفوق دلوقتى باااباااااااا لا ووقعت اغمى عليها
طلبوا لها الدكتوره 
بعد وقت 
الدكتوره: لازم الراحه التامه وانا اديتها مهدئ ويا ريت تبعد عن كل الضغط او انفعال
دخل عمر لنسمه اللى ابتدت تفوق 
نسمه بعياط : هوا لي سابنا زيها "قصدها امها" لي هبقى  لوحدى
محمد بابتسامه ليحاول يخفف عنها : يحبيبتى كلنا هنموت كمان انتى مش لوحدك انا موجود ولو حصلى حاجه محمد عمره ما هيسيبك 
حضنته نسمه وقالت : ربنا يخليك ليا
عمر : ويخليكى ليا 
ولكن قاطعهم دخول مريم 
مريم : احم ممكن ادخل 
عمر : اتفضلى
مريم دخلت وحضنت نسمه : البقاء لله
نسمه : ونعم بالله
مريم بابتسامه:دلوقتى انتى اختى وانا مبحبش أن اختى تعيط قومى خدى دش عقبال ما اعمل حاجه تاكلوها 
عمر بسرعه: مش عاوزين نتعبك معانا 
مريم بابتسامه: ولا تعب ولا حاجه عن اذنكوا 
بعد الانتهاء من الاكل 
نسمه لمريم ومرام :شكرا على وقفتكوا جمبى
مريم ومرام : بالعفو يا حبيبتى 
محمد نده على مرام 
مرام : اي ن يا محمد 
محمد : يلا يا مرام علشان امى قاعده لوحدها مرام : حاضر هقول لمريم وهاجى 
محمد: لا مريم هتبات النهارده مع نسمه علشان تفضل معاها لو حصل حاجه 
مريم بتفهم : حاضر دقيقه واحده
ذهبت مرام لنسمه ومريم : تب هتعوذو حاجه انا هروح مع محمد ووجهت كلام لنسمه بحب  : لو احتجتى حاجه مريم هنا معاكى أو رنى عليا 
نسمه بابتسامه: شكرا 
مرام خلصت معاهم وروحت
عند نسمه و مريم 
نسمه نامت أما مريم فما زالت مستيقظه أحست بالعطش 
فذهبت ولكن تفاجات بزيادة فى المطبخ 
مريم قربت منه : زياد انت كويس 
لف لها زياد والدموع مملؤه في عينيه 
 مريم مسحت دموعه وقالت :لو حابب تفضفض انا مو.....
ولكن قاطعها زياد وهوا يضمها إليه ويبكى انصدمت مريم فى الاول ولكن ضمته إليها وطبطبت عليه: أهدى انا معاك انا جمبك كان زياد يبكى ويقول : سابنا لوحدنا لي انا لسه مش مصدق
مريم بدموع : كلنا هنموت بس لحد مانموت لازم نحارب على كل حاجه لازم تبقى قوى علشان نسمه وفضلت حضناه لحد ما حست أنهوا كويس 
زياد: انا اسف مقصدش
مريم بابتسامه:حصل خير بقولك ايه انت جايلك نوم 
زياد هز رأسه برفض 
مريم: خلاص لو كده استنى اعمل فشار ونقعد فى البلكونه شويه 
ابتسم زيا لانه عرف انها تحاول أن تهون عليه
عند مرام و محمد
مرام لمحمد : هوا فى مكان احسن دلوقتى
محمد بدموع وبيحضنها : كان زى ابويا حسيت معاه بالابوه
حزنت مرام لأنها لاتعلم معنى الابوه أو بالصح لم يتم معاملتها بطريقة صحيحة من أبيها فضمت محمد إليها وقالت محاوله أطمئنانه : كل حاجه هتبقى كويسه خليك قوى علشان صديقك 
وفضلت معاه طوال الليل ولم ينم أحد منهم من الحزن
فى صباح يوم جديد 
استيقظت مرام وحضرت لمحمد الفطار 
مرام لمحمد: يلا يحبيبى علشان تفطر 
محمد بابتسامه: حاضر
وقام محمد وكاد أن يخرجلولا أن مسكت مرام يداه
مرام : انت كويس
محمد بابتسامه: انا كويس حضنتها مرام فقال هو : طول مانتى جامبى هبقى كويس وكمل بخوف اوعى تسبينى يا مرام
حضنتها مرام وهيا تحاول أن تخفف عنه وقالت انا عمرى ما هسيبك انت لو تعرف انا بحبك قد اي عمرك ما هتقول كده وبعدها عنه وقالت يلا 
محمد : يلا 
عند مريم 
مريم لنسمه : يلا يا نسمه كفايه نوم 
نسمه بحزن وإحباط: مش عاوزه اقوم سيبونى انام 
كادت أن تتكلم مريم ولكن قاطعها زياد داخلا وهوا يقول: يلا يا نسمه وراح قعد جنبها وقال : نومك ده مش هيفيدك فى حاجه
نسمه بدموع : لسه مش مصدقه انهوا مات لسه مش مصدقه انى بقيت يتيمه 
حضنها زياد وقال بلوم وعتاب: وانا فين هوا انا موت 
نسمه بسرعه : بعد الشر عليك ربنا يخليك ليا ♥️
زياد : يبقى يلا علشان ناكل
نسمه : يلا ابتسمت له مريم بإعجاب من طريقه احتوائه لأخته وطريقه كلامه 
زياد : يلا يمريم 
لم ترد مريم فكانت سرحانه 
زياد: مريم ومسك يدها فانتبهت له 
مريم 
مريم : اسفه انا تقريبا سرحت 
زياد : لا عادى يلا علشان ناكل 
مريم بابتسامه: يلا 
وبعد الانتهاء من الافطار ذهبت مريم 
مريم ذهبت لزياد 
مريم لزياد : زياد
زياد بابتسامه: اتفضلي يا مريم 
مريم: احم انا همشي انا بقا 
زياد مسك ايديها وقال : شكرا لانك فضلتى معانا
انكسفت مريم وقالت : بالعفو على اي ده واجبى 
زياد: طب استنى هاجى اوصلك 
مريم : ملوش لزوم انا اصلا هروح الجامعه قبل انا مروح 
زياد: ماشي يستى انا هاجى معاكى 
ابتسمت مريم وقالت : تب هستناك تحت 
زياد: حاضر هنزل وراقى على طول 
ذهب زياد إلى أخته واخربها أنه ذهب ليوصل مريم وان احتاجت لشيء فلترن عليه 
اوصل زياد مريم إلى الكليه وأصر أن يفضل معها حتى يوصلها إلى البيت ذهبت مريم إلى داخل الكليه وأخذت الاشياء التي كانت تريدهاوعند خروجها انصدمت لما مسكها ايد شخص
مريم بخوف : هوا انت
ماذا سوف يحصل لمريم وهل هناك مشاعر ما بين مريم وزياد ام لا وهل ستظل  العلاقه بين مرام ومحمد تسير على النحو الجيد ام لا💔❤️‍🩹
اعذروني على تأخير النذول بسبب حالتى الصحية ليست بخير ارجوا لى الدعاء بالشفاء أراكم فى بارت جديد 



google-playkhamsatmostaqltradent