رواية الهجينة الجزء (2) الفصل السابع والخمسون 57
هوى قلبها أرضاً استسلامه لهم دون مقاومه يطالعها والضابط يجذبه من خلفه ومن بين صوت الحشد الكثير استطاعت سماعه من بينهم يخبرها بعينين بان بهم الصدق يحرك شفتيه نافياً :
_ماقتـ ـلتهوش
من جديد هناك جرح يتوسط القلب وكأن حياته ناقمه عليه وعلى راحته ، كلما حاول الوصول الى بر الأمان تجرفه الموجه الى الغريق مهما كان استسلم ، استلسم بعيون هاويه وكأنه سئم التجديف بقارب لن يصل ابداً
يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظة اكتب في جوجل "رواية الهجينة الجزء (2) دليل الروايات" لكي يظهر لك الفصل كاملا
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية الهجينة ) اسم الرواية