Ads by Google X

رواية اسيرة الوحش الفصل السابع عشر 17 - بقلم ساجدة

الصفحة الرئيسية

 رواية اسيرة الوحش الفصل السابع عشر 17 - بقلم ساجدة 

فصل صغنن علشانكوا ياريت الاقي تفاعل
الفصل السابع عشر /بقلم  Sagda Maray 
فهد بعصبية: شيلتي ماده 
سجدة بصدمه: ايه ازاي
فهد: ايه الي ازاي بعد المذاكرة دي كلها وتطلعي من الامتحان تشيليلي ماده 
سجدة بدموع وخوف: والله كنت بذاكر كويس وحليت في امتحاناتي كويس وبتنهار
فهد بخوف عليها:خلاص اهدي خلاص
سجدة: اهدي ازاي بعد المادة الي شلتها
فهد بيضمها وبيقولها: حقك عليا انتي طلعتي الاولة علي الدفعة بس حبيت انو اعمل فيكي مقلب
سجدة بتزقه بتقوله: ابعد عني ليه تعمل فيا كده 
فهد: خلاص حقك عليا مكنتش اقصد ازعلك كنت بهزر
سجدة بطفولة: لا لازم تصالحني
فهد: اطلبي الي انتي عيزاه 
سجدة بتفكير: عايزه اروح عند جدو 
فهد: هخلص الصفقة الي معايا ونروح 
سجدة: تمام
وفهد بيطلع يروح الشركة 
___________________________
بعد فترة فهد بيرجع ومعاه مي السكرتيرة وبتكون لابسه فستان ضيق جدا وقصير 
سجدة بتكون نازله علي السلم بتلاقي فهد قاعد وجنبه مي
سجدة: انت رجعت بدري يعني 
فهد: تعبت شويه وكان لازم اخلص الصفقة علشان اوديكي عند جدو
سجدة: ماشي وبتسلم علي مي وبتقولها: اهلا بيكي 
مي بغيرة وحقد: اهلا بيكي وبتقرب من فهد وبتقوله: الملف ده كويس يا استاذ فهد
فهد: ايوه تمام كده 
سجدة بتبص لفهد بصه حارقة وبتقوله: طب هطلع انا بقي علي متخلص يافهدي وبتتعمد انها تحط ملكيتها ليه
فهد بكتم ضحكته وبيكون فهم انا غارت: ماشي اسبقيني وانا هروح مي وارجع 
سجدة بتطلع وفهد بيكمل شغل مع مي وبعد فترة بيخلص وبيوصل مي بيتها وبيركب العربية بيكون عايز يرجع لسجدة بسرعه بيفتح التليفون بيقلب في الصور بيشوف صور مامته وبيفتكر الحادثة الي حصلتلها وبينهار بيدير العربية وبيروح علي النيل وبيصرخ باعلي صوته: ااااااااه سيبتيني ليه حياتي اتحولت من طفل طالع يتفسح هو وامه لفهد القاسي الي متحمل مسئولية من وانا عندي 12سنه وبيقعد يفتكر ذكرياته مع امه والدنيا بتمطر عليه بيركب العربية وبيسعل وبيسوق العربية جامد 
__________________________________
عند سجدة بعد ما شافت لبس مي واديقت منها ومن تلزيقها في فهد  طلعت في دماغها فكرة مجنونة مسكت تليفونها وطلبت فستان 
بعد فترة الفستان بيوصلها وبيكون احمر ناري وقصير جدا سجدة لنفسها: يلهوي انا مكنتش اعرف انو قصير كده وبعدين بتقول عادي انا هجربة واقلعه بسرعه 
سجدة بتلبس الفستان وبتبص في المراية بتنبهر بجمال الفستان عليها ظاهر كل مفاتنها وانوثتها وبتفك ربطة شعرها البني الساطع وبينسدل علي ضهرها وبتمسك روج احمر ناري لون الفستان وبتحطه في الاخر بتشوف النتيجه وبتنبهر بجمالها وبتقول: ايه الحلاوة دي احلي من البت السلعوه دي
وبتقوم علشان تغير بسرعه لسه هتدخل الحمام بتلاقي الي بيسحبها من وسطها
سجدة بشهقة: فهد 
فهد بخبث: مش كنت فهدك تحت
سجدة بتلعثم: فهد فهدي كلها واحد 
فهد بغمزة: امال ايه الحلاوة دي كلها مخبياها عني ليه 
سجدة بتوتر: انا كنت بجربه بس وهقلعوا
فهد بمشاكسة: لا خليكي لابساه هياكل منك حته وبيلتهم شفايفها في قبله حنونه وبيزيح شعرها لورا وبيبوس رقبتها برومانسية
سجدة بدموع: فهد ابعد 
فهد بيكون مغيب تماما وبيفضل يبوسهاولسه هيفك سوستة الفستان وووووووووووووو
التفاعل يا اخوتي بليز 🖐🖐

  •تابع الفصل التالي "رواية اسيرة الوحش" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent