رواية اسيرة الوحش الفصل الثامن 8 - بقلم ساجدة
اسيرة الوحش /بقلم sagda maray
الفصل التامن
فهد بيقوم يلفها وبيدفن راسه في عنقها بيستنشق عبيرها سجدة بتوتروبتقوله: خلاص بقا بالله عليك انا مبعرفش ارقص عاقبني اي عقاب تاني غير اني ارقص
فهد: خلاص من هنا ورايح هتنامي جنبي علي السرير مش في الارض
سجدة: هو انا كل مره لازم افكرك انو احنا اتفقنا
فهد:وده ملهوش علاقه باتفقنا انتي هتنامي جنبي زي اي زوج وزوجة لكن مش معني كده انو انا هلمسك دلوقت
سجدة: ماشي انا موافقه
سجدة بتبدل هدومها لبجامة بيتية مريحة وبتنام هع
ي طرف السرير فهد بيكون لسه منامش بيخلص الشغل وبيطفي النور وبياخد سجدة فحضنه وبينام
في صباح يوم جديد سجدة بتصحي بتلاقي فهد حضنها بتحس انها اول مره تنام في امان وبتبص علي فهد وبتقوله: مغرور ومتكبر فهد بيفتح عينه وبيقولها: سمعتك
سجدة بتشيل الغطا وبتطلع تجري علي الحمام فهد بيبتسم عليها وعلي عفويتها
بتنزل سجدة بتحضر الفطار فهد بيفطر وهيا بتقعد تفطر معاعه زي مقالها وبعدين بيروح فهد الشركة سحدة بتكون بتنضف وبتمسح النجف بتلاقي الباب بيخبط بتروح تفتح الباب وبتلاقي شادية وبنتها ملك:
سجدة بصدمه: طنط شاديه
شادية: ايوه ياختي طنط شاديه
سجدة: عايزه ايه
شادية بتزقها وبتدخل: الله الله علي العز الي انتي عايشه في يا مقصوفة الرقبه
سجدة بهمس لنفسها: من حلوته قوي طب اطلع من هنا بس
شادية: بتقولي ايه يابت
سجدة: مبقلش حاجه وبعد اذنك اتفضلي انتي وبنتك علشان لو فهد جه مش هيسكت
شادية: انتي بتكرشينا يابت وضربتها بالقلم
سجدةبعياط: حرام عليكو عايزين مني ايه سيبوني في حالي
ملك: حرمت عليكي عيشتك والله مههنيكي عليه وكل العز ده انا الي هعيش فيه اما خلسته يقتلك ويعذبك ميبقاش اسمي ملك وبيمشوا
_________________________________
فهد بيوصل الشركة بيدور علي تليفونه مش بيلاقيه وبيكون نساه في البيت فبينزل يركب عربيته علشان يجيب التليفون حركات سجدة بتيجي في دماغه بيضحك وبعدين بيفوق وبيقول لنفسه: انت جايبها للانتقام وبس
بيوصل فهد القصر وبيفتح الباب بيلاقي سجدة قاعده في ركن وبتعيط علي اخرها
فهد بيجري عليها وبيقولها: في ايه مالك وقعتي اتعورتي
سجدة: ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
فهد بعصبيه: ردي عليا مالك
سجدة بتهتها: طن طنط شاديه ج جات هيا وملك هنا وضربتني و م ملك قالتلي انو هيا هتخليك تقتلني وتعذبني
فهد عيونه بتسود وبيتعصب: يا ولاد الكل ٠٠٠والله مهرحمكو وبيقول لسجدة: اهدي ومتخافيش مش هيقدروا يعملولك حاجه وارتاحي انا هطلب دليفري
سجدة بدموع: م ماشي
وبيطلعها الغرفه وبينزل يركب عربيته وبيمشي
___________________________
حامد بيكون قاعد بيتغدي وملك وشادية وبيقول لشادية: اسكتي يا شادية ده فهد باشا طلع متمسك بالزفته ومش هيطلقها
شادية: ده بيتسلي شهر شهرين وهيطلقها
حامد: ممكن
شادية: متقلقش انا هدمرلها حياتها
بيلاقو الي بيكسر الباب وبيقولها: لا ما انتي مش هتعرفي تعمليلها حاجه وووووووووو
يا تري مين ده هنعرف الفصل الجاي
يا جماعه انا اتكلمت كتير علي التفاعل يريت التفاعل يزيد
•تابع الفصل التالي "رواية اسيرة الوحش" اضغط على اسم الرواية