Ads by Google X

رواية اسيرة الوحش الفصل التاسع 9 - بقلم ساجدة

الصفحة الرئيسية

 رواية اسيرة الوحش الفصل التاسع 9 - بقلم ساجدة 

اسيرة الوحش /بقلم  sagda maray
الفصل التاسع
فهد بيمسك حامد من هدومه وبيضرب ضربات متتاليه في وشه وبيقوله: مش قولتلك يا ابن الكل~~متقربلهاش وانساها 
حامد: هي مين ياباشا 
فهد: انت هتستعبط باعت مراتك وبتها البيت لسجدة ليه 
حامد: والله يباشا مبعت حد انتي روحتي لسجدة القصر يا شادية 
شادية بتلعثم: ان انا كنت رايحه اطمن عليها 
فهد بعصبيه: بتضربيها وبنتك تهددها انو انا هقتلها وتقوليلي بتطمني عليها انا لو هقتل حد فهقتلك انتي وبنتك وجوزك 
حامد بخوف: والله يباشا مكنت اعرف ومش هتتكرر تاني وبيمسك ايد فهد يبوسها 
فهد بيزقه بعيد وبيقوله: اقسم بالله لو شفت حد منكم قربلها او لكون قتله وانت مشوفش وشك في الشركه تاني
حامد برجاء: لا يباشا الله يخليك متقطعش عيشي  
فهد: انتهينا فين اوضة سجدة 
حامد: هناك اهي يباشا فهد بيبعده وبيدخل الاوضه 
________________________________________
بعد فتره فهد بيرجع البيت بيلاقي سجدة محضره الغدا علي السفرة بيقولها: انا مش قلتلك هطلب دليفري 
سجدة: خلاص انا حضرتلك الغدا 
فهد بابتسامه: تمام يلا اقعدي كلي
سجدة بتاكل وبعدين بتشيل الاكل وبتعمله شاي بتوديه الاوضه وبعدين بتنزل تحت تنضف المطبخ وبتقعد قدام الشاشه سجدة بتسمع صوت الشتا بتحري بفرحه علي الجنينه بتقعد علي المرجيحه الي بره السما بتوقف مطر سجدة بتكون داخله بتلاقي السما مطرت تاني سجدة بتلف بسعاده تحت المطر وتوكة شعرها بتتفك بيكون شكلها جميل فهد بيلاحظها من شباك اوضته بيقف يتاملها وهيا بتلف وبيضحك
سجدة تحت المطر بتقول بدموع: يارب ارحمني يارب من الي انا فيه من بقالي اسبوع هنا وبابا مفكرش يسال عليا باعني لفهد الي مقدرتش اكمل تعليمي علشان حكمه عليا ومشغلني خدامه ليه وبتنزل في تلارض ودموعها بتنسال اكتر وبتقول : يارب خدني وريحني 
فهد بينزل بيشوفها كده بيجري عليها بخوف 
سجدة بتقوله: كل الي انا فيه بسببك وبيغمي عليها
فهد بيشيلها بخوف وبيطلع بيها الاوضه بيدخلها الحمام وبيحطها تحت الدوش وبعدين بيغيرلها هدومها وبيحطها علي السرير وبيضمها جامد وبينام 
بتصحي سجدة بتلاقي فهد واقف قدام المرايه لابس بادله راسميه وبيسرح شعره 
سجدة بتتذكر الي حصلها امبارح وبتقوله: انا جيت هنا ازاي 
فهد بيقولها: اغمي عليكي امبارح طلعتك علي الاوضه وغيرتلك هدومك ونمتي 
سجدة بكسوف: شكرا 
فهد بمشاكسه: متخافيش غيرتلك هدومك الي فوق بس علشان تعرفي اني طيب بس وبديكي فرص
سجدة بتفتكر انها صحيت متاخر ومحضرتش الفطار بتتنفض من علي السرير: انا اسفه والله اني صحيت متاخر هقوم احضر الفطار قبل متروح الشركه فهد بيشدها من ايدها: استني 
سجدة: نعم
فهد: عندي ليكي خبر حلو 
سجدة: بابا قلك سلملي عليها 
فهد: لاء 
سجدة بحزن: امال ايه 
فهد: انا قررت انك هترجعي الجامعه تاني وبيفتح الدرج وكتباتك اهي طبعا فهد لما دخل اوضة سجدة امبارح جاب كتبها وحاجتها من الاوضه 
سجدة بفرحة طفوليه: هيه وبتحضن فهد وفهد بي******

التفاعل يا حلوين

  •تابع الفصل التالي "رواية اسيرة الوحش" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent