رواية انت حمايتي الفصل الثاني عشر 12 - بقلم ملك ياسر
الفصل الثاني عشر. انت حمايتي.
صلوا على الحبيب المصطفى محمد صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا 🌺
هاجر بصدمه: هو انتتت!!! يلا بسرعه على العمليات.
و بالفعل دخلوا اوضة العمليات و بدأت تعمله العمليه بنفسها وووو....
بعد مرور وقت طويل هاجر قدرت تعمل العمليه و نجحت الحمدلله.....
هاجر: خلوه تحت المراقبه لحد الصبح و بعد كده انقلوه أوضه عاديه و تابعوا معاه العلاج و انا هاجي الصبح اطمن عليه.
الممرضه: حاضر ي دكتور.
في الصباح كانوا الكل نايمين بس بطلتنا مقدرتش تناام خاالص....
في لندن في ڤيلا جاسر.
أيه بزفير: امتاا ترجع بقا ي جاسر انا اول مره اكتشف إني مش قادره اقعد لوحدي من غيرك ولا يمكن اللي حصل زمان..... مأثر عليا انا مش عارفه اعمل إيه بجد اوووف بقااا زهقت و لسه بتفتح الفوون و هوووب خدت الصدمه.
أيه بصدمه: يا نهااار ابيض ده..... لازم اكلم جاسر بسرعه.
و بالفعل رنت على جاسر.....
جاسر بقلق: أيوا ي أيه في حاجه ولا إيه؟! قلقتيني انتي كويسه؟!
أيه: انت شوفت الأخبار.
جاسر بضيق: وانا هشوف الأخبار على الصبح كده.
أيه: حسن في المستشفى و البضاعه اتسلمت و كل حاجه ماشيه تمام .
جاسر ببرود: عارف.
أيه بصدمه: من امتا و ساكت ليه؟!
جاسر بخبث: من بعد تسليم البضاعه على طول بس متقلقيش حبيب القلب كويس و مع هاجر و هي هتخلي بالها منه و قولتلك قرصه ودن بس لسه أصبري عليا....
أيه بمكر هي كمان: طيب كويس طمنتني عليه لحسن كنت قلقانه مووت و مثلت الخوف و البكاء.
جاسر بعصبيه و غيره: طيب أصبري عليا انا مش هخليه على وش الأرض.
أيه بخوف حقيقي: انت هتعمل إيه ي جاسر ارجوك متوديش نفسك في داهيه علشان خاطر اللي بيحبوك.
جاسر بمكر: خايفه عليا؟
أيه: لا طبعا انا بس مش عايزه اي خساير علشاني انا مش هتقبل أي دين عليا لحد كفايه جمايل لحد كده.
جاسر بضيق و بيستحلف لها: ماااشي.
أيه: و بالنسبه للبضاعه اللي اتسلمت دي مش المفروض اصلا انك كنت تبلغ عنهم و عايزهم يقتلوا في بعض.
جاسر بخبث: ما هو ي ناصحه لازم اخد حقك من حسن الأول و بعدين اعرف مين اختك و أبوكي و بعدين هخلص منهم كلهم متقلقيش.
أيه بصدمه: إيه الدماغ دي ي ابن اللعيبه...
جاسر: عيب عليكي بس إيه اللي مصحيكي بدري كده.
أيه بتوتر: هاا... لا عادي قولت اكون نشيطه في مره و اخد جوله في البيت كده بدل الزهق ده.
جاسر: تمام متنسيش تفطري و تاخدي العلاج.
أيه: ان شاء الله... مقولتليش هتيجي الساعه كام؟
جاسر: عندي شويه شغل كده هخلصهم و اجي على بكره الصبح.
أيه بصدمه: انت مش راجل يااالا.
جاسر بعصبيه: ألزمي حدودك ي أيه و أوزني الكلام قبل م تقوليه.
أيه بخبث: لأ انت بجدد عيل و مش قد كلمتك.
جاسر بعصبيه: ليييه ان شاء الله!؟
أيه بعصبيه: علشان قولت انك هتيجي انهارده و بعدين رجعت في كلامك هتيجي بكره.
جاسر بخبث: إيه وحشتك اوي كده.
لورين صحت على صوتهم و قالت بغمزه: ي عم الجامد انت.
أيه بتوتر: هاا... لا طبعا انا بس مش بحب اقعد لوحدي.
جاسر: طلع عندي شغل مهم في الشركه و لازم انا اللي أوقع عليه يلا سلام علشان محدش ياخد باله و خلي بالك من نفسك.
أيه: تمام سلام.
لورين بضحك: إيه الصناره غمزت ولا إيه ي أخوياا ي حبيبي و غمزتله.
جاسر ضحك بسخريه و قال: انااا لا طبعا و بعدين خليكي في نفسك ي بت انتي.
لورين بضحك: بتتكسفي ي بطه.
جاسر بعصبيه خفيفه و ممزوجه بهزار: لوورين اتلمي و يلا علشان هننزل نفطر.
لورين بضحك: من عنيا ي أبيه.
أخدت شاور و نزلوا يفطروا.
إبراهيم: هتيجي انهارده الشركه؟
جاسر: اه لازم امضي على ورق و هسافر قبل الفجر بشويه.
مها: هتسافر تاني ليه؟!
جاسر ببرود: رايح اتسلى هكون يعني مسافر ليه شغلللل مش زيك فاضيه للشوبينج كل شويه و حتى الجامعه مش منتظمه فيها.
مصطفى: جاسر عنده حق انتي من انهارده إبراهيم هيوصلك الجامعه مع لورين الأمتحانات قربت.
مها: بس...
مصطفى بحده: مبسش قولت كلمه و مش هرجع فيها و ياريت متتعبيش إبراهيم معاكي يا إما هنتضطر نجوزك و هو يلمك بقا.
مها بعصبيه: ايه الكلام ده ي جدو انا مش عايزه اتجوز دلوقتي و بعدين و الجامعه مش هينفع جواز دلوقتي خاالص.
عبدالله: يبقا تسمعي كلام جدك ي حببتي و تروحي الجامعه بإنتظام انتي مش أقل ولا اكتر من حد في حاجه كلكم سواسيه.
جاسر: الحمدلله عن أذنكم هطلع البس علشان اروح الشركه.
إبراهيم: خدني معاك ألبس و هوصل لورين و مها و اجيلك على الشركه.
جاسر: تمام بس متتأخرش.
لورين: وانا كمان اطلع البس و الحق احضر حاجتي يلا ي مها انتي كمان.
مها قامت بزفير.
و بالفعل الكل جهز و إبراهيم وصل البنات للجامعه.
إبراهيم: يلا انزلي ي مها على جامعتك و متعمليش مشاكل لو سمحتي.
مها بزفير: مااااشي.
و لورين و إبراهيم كملوا لجامعه لورين.
لورين قاعده و مش بتتكلم و لاويه بوزها.
إبراهيم بمرح: الجميل مش بيتكلم معايا من الصبح ليه.
لورين بصتله بطرف عنيها: ي سلااام على أساس متعرفش.
إبراهيم: لاااا ده شكل الموضوع كبيرر طب م تعرفيني علشان ادافع عن نفسي قدام أميرتي.
لورين بغيره: كلمتها تاني ليه؟
إبراهيم بإستغراب: هي مين؟!
لورين بعصبيه: ست الحسن و الجمال هاجر.
إبراهيم ضحك و قال: انتي بجد غيرانه من هاجر؟!
لورين بغيره و عصبيه: طبعااا اوومال عاوزني اغير على مين مش انت حبيبي برضوو.
إبراهيم وقف العربيه و قرب منها و قال: و ملكك كمان ي عيوني.
لورين بتوهان: هاا...انا اتأخرت لازم انزل عن أذنك.
و نزلت تجري و هي مكسوفه.
في لندن في ڤيلا جاسر.
أيه بتعب: حاضر حاضر جايه اهو.
الحارس: اتفضلي ي مدام الفطار و متنسيش حضرتك تاخدي العلاج.
أيه خدتهم منه و قالت: شكرا.
الحارس استغرب الجديه اللي هي فيها ولا حتى طلبت حاجه جنب الأكل زي كل مره و كان شكلها مرهق و تعبان.
قرر انه يكلم جاسر ووووو
في شركه جاسر.
إبراهيم وصل و كان عندهم اجتماع....
سكرتيره الجديده بتاعه جاسر: اتفضل ي فندم ده كل الورق اللي هتم عليه الصفقه و الأجتماع بعد عشر دقايق.
جاسر و هو باصص في ورق الصفقه و بيفهم اللي فيها: تمام اتفضلي انتي.
إبراهيم دخل: الصفقه دي لازم نستغلها صح متنساش انها هتنقلنا نقله تانيه خالص.
جاسر: كده كده احنا في حته تانيه خاالص محدش يقدر يوصلها بس اللي مخوفني ليه طالبين كل الكميه دي و بذات النوع ده.
إبراهيم: متنساش انها شركه كبيره في أمريكا و هي اللي بتبعت التصاميم و احنا اللي بنفذها يعني دي تصميمهم اصلا بس ان شاء الله خير متقلقش يلا علشان منتأخرش اكتر من كده.
جاسر: ماشي يلا ربنا يستر.
جاسر ساب فونه في المكتب و راح أوضة الأجتماعات و كان عمال يرن.
الحوار مترجم.
العميل: اهلا مستر جاسر.
جاسر: اهلا بيك.
العميل: اكيد وصل لحضرتك ورق الصفقه.
جاسر: اكيد بس ليه الكميه دي كلها و أشمعنا التصميم ده.
العميل بتوتر: أ... حضرتك اكيد عارف ان احنا اكبر شركه في أمريكا و كل سنه بنفوز بتصميم شكل و بنبعته لشركه حضرتك تصممه و التصميم ده اللي فاز السنه دي و كان الطلب عليه كبير لان زي م حضرتك شايف التصميم روعه ف قررنا ناخد الكميه دي.
قاطعتهم السكرتيره.
السكرتيره و أسمها دعاء: ممكن لحظه مستر جاسر.
جاسر: اتفضلي.
دعاء بخبث: كنت قرأت ان الشركه هتتحمل كل الخساير اللي ممكن تحصل و الكميه كبيره جدا ماشاء الله بس لازم نضمن حقنا و ان الخساير هتتقسم بالنصف بين الطرفين مش شركه واحده اللي هتتحمل الخساير طالما دخلتم في شراكه يبقا لازم تتم بالعدل.
جاسر اعجب جدا بأسلوبها و تفكيرها بس هو مخدش باله من الكلام ده انه موجود في الورق و قرر انه يسألها لما يخرجوا.
العميل بضيق: بس احنا متفقين ان الخساير على شركتكم و بس.
جاسر بحده: و الأتفاق ملغي.
العميل بتوتر: مستر جاسر كده الصفقه هتبوظ.
إبراهيم بحده: و الصفقه ملغيه احنا مش مختومين على أفانا علشان تقول الكلام ده.
العميل فكر هو اللي معاه و شافوا ان الصفقه مهمه جدا ولازم تتم في أسرع وقت.
العميل: تمام مستر جاسر موافقين.
دعاء: اتفضل امضي على العقود.
و بالفعل الصفقه تمت على خير وووو
جاسر: أنسه دعاء عايزك في المكتب.
دعاء بإبتسامة: مدام لو سمحت و حاضر جايه.
جاسر: مخدتش بالي.
و بالفعل راحتله و كان قاعد إبراهيم معاه.
دعاء: نعم ي فندم حضرتك طلبتني.
جاسر: اتفضلي اقعدي.
اقعدت دعاء ووو.
جاسر: عرفتي منين ان الخساير على شركتنا بس مع إن مكنش مكتوب في العقود حاجه لما قرأتها.
دعاء بإبتسامة: الصراحه مش استريحت للصفقه دي ولا للعميل ذات نفسه لما دخل من الشركه وقتها قررت اني لازم اقرأ العقود قبل م أديها لحضرتك و لقيت ان الكميه المطلوبه كبيره ف بالتالي الخساره هتكون كبيره لو مخدناش بالنا كويس و قولت لازم الشركتين يتحملوا الخساير لما ملقتش ان الخساير هتكون متقسمه و قولت باااس يبقا العميل ده نصاب و عايز يطلعنا من المولد بلا حمص.
جاسر بإبتسامة: انا متشكر جداا لحضرتك تقدري تكملي شغلك.
دعاء: حاضر ي فندم.
جاسر: تكافأها مكافأه كبيره ي إبراهيم و اذا احتاجت حاجه اعملهالها.
إبراهيم: حاضر يلا عن أذنك و يلا علشان مستنينك في البيت على العشا.
جاسر: تمام هخلص بقيت الورق ده و اجي أسبقني انت جبت البنات من الجامعه.
إبراهيم: اه قبل م ادخل الأجتماع وصلتهم البيت.
الكل خلص شغله و راحوا البيت.
على العشا.
مصطفى: عملتوا إيه انهارده في الصفقه؟
جاسر: الحمدلله عدت على خير.
إبراهيم: لولا السكرتيره الجديده بتاعه جاسر انهارده كان زمانا دلوقتي شايلين كل الخساير اللي كانت ممكن تحصل ده غير ان الكميه كانت كبيره دماغها سم.
لورين بغيره: عجبتك؟!
إبراهيم بغمزه: انت اللي عاجبني ي قمرر.
لورين اتكسفت و خدودها احمرت و قالت بكسوف: إبراهيم.
إبراهيم بحب: ي قلب إبراهيم ي روح إبراهيم ي نن عين إبراهيم من جوه ي..... قاطعه جاسر...
جاسر بهزار: طب احنا هنا ي عم الحنين ماشي و راعي ان اخوها و ابوها و جدها كمان قاعدين.
عبدالله بضحك: انا لولا واثق فيك مكنتش سكتلك.
مها بحقد: الحب ولع في الدره.
لورين بضحك و غنا بصوتها الجميل: خلي اللي يغير مننا يجي و يعمل زينا اااه خلي اللي يغير مننا يجي و يعمل زينا...
سرح جاسر في صوتها لانه بيفكروا بمعشوقته ي ترا عامله إيه دلوقتي غريبه يعني مرنتش من الصبح.....
إبراهيم بهزار و حب: امووت انااا في صووتك ي لولي.
مصطفى بضحك: لا كده كتيرر انا ساكتلك من الصبح ياض.
إبراهيم بجديه: خلاص يبقا كتب الكتاب يوم الجمعه الجايه بعد الصلاه.
لورين بضحك: العب غيرها قديمه دي.
إبراهيم: لا والله بتكلم جد.
لورين: لا طبعا انا لا يمكن اتجوز قبل م اخلص الجامعه.
إبراهيم: خلاص خطوبه علشان محدش يكون ليه حجه ولا حد يبصلك من اللي معاكي في الجامعه قال كلماته الأخيره و هو بيجز على سنانه و يعرفوووو انك ملك إبراهيم الملاح و بسس.
لورين بضحك: ده انت شلفط الواد يعيني.
عبدالله: إيه ده إيه اللي حصل واد مين ضربت مين ي إبراهيم.
إبراهيم بحده: واد صايع بيعاكس حبيبتي اسيبو كده عادي.
لورين بضحك: و دي تيجي برضوو. إبراهيم: روحت مديلو بوكسين تلاته.
لورين: اربعه خمسه و متعدش علشان عديت و توهت و انت بتضرب و كسرتله منخيره و دراعه.
إبراهيم: علشان اللي يفكر يلمس حاجه بتاعه إبراهيم الملاح يفكر الأول قبل م يعملها.
مصطفى بضحك: لا انا كده اطمنت كتب كتابكم يوم الجمعه الجايه بعد الصلاه بس الفرح السنه جايه لما لورين تتخرج و غمزله و قال هيص ي عم اي خدمه ولا انت إيه رأيك ي جاسر....
عبدالله بنداء: جاااسر.
جاسر فاق: هاا... في حاجه.
عبدالله: مالك كنت سرحان في إيه؟!
جاسر: لا بس مرهق شويه.كنتوا بتقولوا إيه بقا.
مصطفى:كتب كتاب إبراهيم و لورين يوم الجمعه الجايه بعد الصلاه ها قولت إيه و الفرح لما تتخرج ان شاء الله.
جاسر بفرحه:كويس اووي و احنا هنلاقي فين احسن من إبراهيم ل لورين ي مصطفى و قام حضن إبراهيم و لورين و بارك لهم.
جاسر: يلا تصبحوا على خير الحق انام شويه لان طياره الساعه 3.
الكل: وانت من اهل الخير.
جاسر طلع أوضته وووو
جاسر بقلق: ي نهار ابيض كل دي اتصالات.
جاسر بقلق: الو في حاجه المدام حصلها حاجه انطق.
الحارس: المدام شكلها تعبانه خالص و كل م اجيبلها اكل و اشوفها بلاقيها تعبانه اووي.
جاسر بقلق: طيب راقب كويس البيت و انا هرن اطمن عليها.
جاسر: الو ي أيه.
أيه بتعب: ايوا ي جاسر.
جاسر بقلق: مال صوتك؟!
أيه بتعب: مافيش حاجه يلا نام انت كويس علشان طيارتك تصبح على خير و كانت لسه هتقفل.
جاسر بحده: افتحي الكاميرا.
أيه بتوتر: لا.. مالوش لزوم انا كويسه يلا بقا علشان عايزه انام.
جاسر بعصبيه: مش هكررها تاني افتحي الكاميرا.
أيه بزفير فتحت الكاميرا ووووو
جاسر بخوف و صدمه: إيه اللي عمل فيكي كده وووووو
في المستشفى.
هاجر: حمدلله على سلامتك ي حضره الظابط.
حسن بصدمه: هو انتي....؟!
هاجر: اه مالك شوفت شبح ولا إيه؟!
حسن بإبتسامة: و احلى شبح.
هاجر بحده: نعممم؟!
دخل عليهم القائد الأكبر ل حسن.
القائد بإبتسامة: حمدلله على سلامتك ي بطل.
حسن: الله يسلمك ي فندم و بعدين بص لهاجر و قال هو انا هطلع امتا؟
هاجر و هي باصه في الورقه و بتكتب فيها العلاج: المفروض انك تقعد أسبوعين على الأقل.
حسن بصدمه: لأ طبعا ايه الكلام ده انتي تكتبيلي على خروج دلوقتي.
هاجر بصتله و قالت بحده: مش بمزاجك.
القائد ابتسم و عرف انها اللي هتقدر عليه و قرر انه: خلاص طالما عايز تطلع يبقا لازم دكتور هاجر تيجي تعقد معاك الأسبوعين دول.
هاجر و حسن بصدمه: نعمممم؟!!!
القائد: المكان هنا خطر عليك ي حسن و مش هينفع تقعد هنا اكتر من كده و اللي هتطلبيه هتاخديه ي دكتور هاجر بس توافقي محدش هيقدر عليه غيرك.
هاجر بصت لحسن و قالت: وانا......
•تابع الفصل التالي "رواية انت حمايتي" اضغط على اسم الرواية