رواية أوتار عاشقه الفصل العشرون 20 - بقلم دنيا ثروت
طلاق مين!
دويدار : هيكون مين غيركو
ماسه : نتطلق لي
دويدار : دورك خلص وزهقت منك.. الحفله هتبدا بليل والورق هيجهز بليل من غير مايسمع رد بينزل
بتقرب عليه وتمسك وشه بحب : ليث انت كويس
ليث بتلعثم : هي. يفرقنا
بتمسك وشه وتشده ليها : ليث ليث اسمعني بتبص في عينة بحب.. محدش هيقدر يفرقنا
ليث : هنعمل اي
ماسه : اللي هو عايزة
ليث : قصدك اي
ماسه : قصدي تنام دلوقتي ولما تصحي هنشوف الحكايه دي.. يلا نام لبليل
💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫
محمد بعصبيه : وصالح مما'تش ازاي انا مخلص عليه بإيدي حتى انت شوفت
ذياد : كان الجر'ح سطحي ولحقو ينقذوه
محمد بعصبيه : وانا مالي ده لازم يمو'ت لاااازم
ذياد : مفيش حد هيمو' ت
محمد : يعني اي
ذياد : يعني كله هيتحاسب وبالقانون.. حبل المشن'قه هيتلف علي رقبته كلهم
محمد : وبنتي بنتي هترجع ازاي بنتي اللي قتلو'ها هترجع ازاي
بنتي اللي راحت غدر هترجع ازاي
ذياد : محدش هيعرف يجيب حق نواره قدي.. قد واحد كان هيكتب كتابه عليها بعد ساعتين واحد دخل على اللي هتبقي مراته لاقاها مقتو'له
محمد : في أقرب وقت دويدار لازم يتحاسب ياذياد
ذياد : وقته قرب جدا
تلفونه بيرن
ذياد : اي الجديد
= في حفله في بيت دويدار انهارده يابيه
ذياد : زي الفل بيقفل معاه ويبص لمحمد : مش قولتلك ياعمي حسابه قرب
..... بيمر اليوم والتجهيزات بتحصل والأصوات بتزيد
بتبصله بكل عشق : ياريت لو اخطفك من هنا ونبدأ حياتنا لوحدنا ياريت ياليث
بيفوق بيهلوس بإسمها: ماسه ماسه
بتقرب عليه بسرعه : ياعيون ماسه.. انت كويس ياليث
بيدخل دويدار بزعيق : انتو لسه متزفتهوش مجهزتوش أجهزو يلا
بيقرب على ليث : يلا ياكوكو اجهز
ليث بيبصله بطفوله: حاضر
نزل وهي جهزت ليث كان في شعور خوف ورعب جواها لمجرد ان في احتمال تمشي وتسيب ليث مطمنتش لما ليث فاق زي ماهو وحالته متغيرتش
نزلو وهي كانت في قمة الجمال لابسه فستان احمر كان مفصل أدق تفاصيلها شعرها يتمايل على جانبها ماسكه ايده ومش فاهمه حاجه
دويدار تحت بصوت عالي المعازيم كانت ماليه الصاله كان جنبه المحامي : يلا ياحبايبي تعالو أمضو ونخلص
ليث بيجري عليه وماسك ايد ماسه امضي فين ياعمو بيشاورو بيمسك القلم للحظه هز راسه عينه غمضت وفتحت كأنه بيتذكر مشاهد تايهه منه بيسيب القلم ويشد خصرها ليه قدام الناس : من رأي أرقص أنا واميرتي الأول ولا رأيك اي ياماستي..!
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية أوتار عاشقه) اسم الرواية