رواية أو أشد قسوة الفصل الثاني و الثلاثون 32 - بقلم سارة مجدي
-أنا منتظر أتصالك في اي وقت .. وهتلاقيني قدام البوابة الساعة 6ص .. تصبحي على خير
وأغلق الهاتف وهو يتنهد بصوت عالي .. شعر براحة كبيرة لأعترافه لها بكل ما بداخله .. وهناك أيضًا خوف لكنه يأمل في الله خيرًا
وظلت هي تبكي .. تنظر الي الهاتف الي رقمه بالتحديد .. وتبكي .. وسؤال واحد يدور في رأسها .. أين كنت أوس منذ سنوات؟ لماذا تأخرت؟
- يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظة اكتب في جوجل "رواية أو أشد قسوة دليل الروايات" لكي يظهر لك الفصل كاملا
- يتبع الفصل التالي اضغط على (رواية أو أشد قسوة) اسم الرواية