رواية حياتي معدومه الفصل الرابع 4 - بقلم دنيا ثروت
بتفتح باب شقتها وهي لافه الفوطة علي جسمها
اول ماشاافها كأن روحه رجعتله رمي الجاكت من ايديه سحبها من خصرها ليلت'هم شفتاها في قبلة عابرة
بتبعده بإيدها برقه حتى استسلمت ليه وضعت يداها وراء عنقه وهي تستمتع اكثر.... ابتعد عنها لاعتقاده انها تحتاج إلى النفس وهي على العكس تماما
هانيا وهي باصه في عيونة : وحشتني ياحبيبي
صالح يبعدها برقه ويدخل الشقه : اقفلي الباب كويس وتعالى
قفلته وجريت عليه وهي في كامل اتبساطها: ناوي تبات هنا الليله ولا اي
صالح وهو بيطلع نفس بتأفف: مريم ما'تت ياهانيا
هانيا بصدمه : ماما مريم ما' تت ازاي
صالح : ماريهان مصممه تعرف الحقيقه
هانيا بتقوم بتجهز كوب و'يسكي : ماتطلقها ونخلص انا زهقت منها
صالح : أنتي عارفه ان بحبها ومش هطلقها
هانيا : اه وانا بقا واخدني تسليه
بيقرب عليها ويشيل الكوب من ايدها بياخد ريحه شعرها في آعماق انفاسه: الريحه دي وحشتني بشكل.. شالها واتجهه للغرفة ليفعلو ماحرمو الله لهم
_ أنتي عايزاني اسيب بنتي للي يسوي ومىيسواش ياكل فيها
=وانا قولتلك ان دي تلاقيها مشاكل بين متجوزين نسيبهم يحلوها مع بعض
حسين : ماهو طبعا لو بنتك مكنتيش هتقولي كدا
نيره : اخص عليك ياحسين
حسين بخبث : هتمثلي ولا اي
نيره : أنت عارف كويس ان عمري مافرقت بينها وبين بنتي
حسين بيضحك عليها ويمشي
بيقوم من النوم على تلفون.. ملاقوش غير دلوقتي يزعجو الواحد
بتقرب عليه وهي عاريه : رد ونشوف مين
=مراتك في البيت مع واحد وانت مش موجود ميصحش لا
•تابع الفصل التالي "رواية حياتي معدومه" اضغط على اسم الرواية