رواية انتقام السلطانة الفصل التاسع 9 - بقلم شهد وائل
ـ انتقام السلطانه
ـ مالك ابني هو فين وانهي مستشفى انتطق هتفضل باصص ليا كتير
ـ ف مستشفى..... بس ي هشام بيه مش هنعرف نروح رفعت هناك وكمان في حاجه كدا
هشام قول ي حمدي اخبارك زي زفتتت وفردوس مش هرحمها والله ما هرحمها
حمدي فردوس ي باشا اتقبض عليها بسبب محاولة قتل قمر بنت سلطانه الي كانت مرات رفعت
هشام اه يبنت كل*ب وهي سابت ابني لحد ما مات ف انهي قسم وانا اروح ليها ومازن ابني يكون قدامي ف خلال ساعه مفهوم
حمدي حاضر يباشا هعرف اجيبو الفتره دي هو مختفي ومحدش يعرف عنه حاجه وحتي صحابه
هشام عيالي ي فردوس مش هرحمك واحد مات والتاني معرفش عنه حاجه
حمدي طب وفرح ي باشا اعمل معاها اي مش ممكن تكون بنت حضرتك
هشام فرح بنت رفعت وفردوس قالتلي كدا انها مش بنتي مالك ومازن الي عيالي وتأكدت من كدا ومن فرح كمان انها مش بنتي لنا عملت التحاليل
حمدي طب يباشا دلوقتي انته هتعمل اي هنروح لفردوس صح
هشام أنا الي هروح لفردوس انته تشوف مازن ف انهي داهيه وهطالع علي مستشفى اشوف ابني ومش مهم رفعت يعرف
حمدي الي تشوفو ي باشا وهشام ركب العربيه واتجه نحو القسم الي في فردوس وسال وقالهم عايز يشوفها هو قربها بس رفضوا بس ف الاخر وافقوا
فردوس ب فرحه هشام الحمدالله انك موجود الحمدالله الحقني وطلعني من هنا ارجوك ي هشام
هشام ابنك راح ي فردوس مالك راح وبسبببك بسبب اهمالك بسبب وانا قولتلك ي فردوس حد من عيالي يحصله حاجه والله ما هرحمك عارفه هخليكي عايشه تتمني بس انك تشوفي مازن
فردوس بصدمه وصراخ مالك مين مالك ابني قصدك مالك ابني لا لا انته بتكدب ابني ممتش لاااااا مالك لسه عايش ده ذنب سلطانه عشان قتلت بنتها لاااااا
هشام وقام وفتح الباب وداخل الظابط أنا عملت الي عليا ي باشا والي عرفتو أن قمر لسه ف غيبوبه لحد دلوقتي وبص ليها ده عقابك ي فردوس منك الله منك الله ي فردوس عمري ما هسامحك ومش عارف اسامح نفسي عيالي الاتنين ضاعوا
فردوس لا لا ابني لسه عايش مالك لسه عايش مالك لسه كويسه وبدأت تضحك بهستريا مالك عايش مالك جاي دلوقتي صح وضحكت
الظابط خدها ي عسكري شكرا ي استاذ هشام وهشام سابه ومشي
هشام ومشي وصل المستشفى وطلب يشوف مالك الي كان ف المشرحه وداخل يشوفوا
هشام وقرب من مالك وباس راسه وعيط كان نفسي احضنك واعيش معاك ي مالك عارف كانت بحبك اوي كان نفسي تكون شاب صالح وكويس مكنش نفسي تاخد طبعي أنا وامك عارف وانا قدك كدا كانت مجنن جدك وضحك بوجع كان يفضل يقولي هتحس بالي بتعملوا فيا ده لما تجوز وتخلف مكنتش بفهم كلامه دلوقتي حسيت
رفعت وداخل بتسغراب حضرتك مين ومين داخلك هنا
هشام ولف لي ومسح دموعه داخل اشوف ابني ي رفعت وانا الي هدفنه
رفعت بصدمه ابن مين مالك ابني أنا انته بتكدب علي نفسك ي عم انته امشي برا
هشام وضحك بسخرية ابنك اه ضحكتني احب اعرفك دول عيالي أنا وفردوس كانت مفهماكم انهم عيالك بس دول عيالي انما فرح بنتك ي رفعت
رفعت بغضب يبنت كلب بتخوني اناااا مش هسيبك ي فردوس ورمه الورق من ايده وخرج يجري علي برا
معتز وقرب من مالك وحضنه اخر حضن هتوحشني ي صاحب عمري وانا والله هبعد عن كل الحرام ده وهصلي وهدعيلك اوي ي مالك هتوحشني وبعد وقت طلع قرار بدفن وخدو جثة مالك ودفنها
هشام هجيلك كل يوم ي مالك متخفش هسيبك دلوقتي وهروح وهجيلك بكرا ومشي هشام
معتز عارف ي مالك أنا شوفت بنت كانت جميلة اوي ي صاحبي عارف كل يوم هاجي احكيلك حصلي اي ف يومي هتوحشني اوي ي صاحب عمري هدعيلك ي مالك ينور قبرك وارتاح ي حبيبي ومشي معتز
حور وكانت متعصبه واحد عديم الاحساس وكمان معندوش زوق اوف ولمت العلاج وطلعت تجري علي شمس وهي بتشتم ف سرها
شمس اتاخرتي كدا لي هاتي العلاج هدخل أنا لقمر اشوفها فاقت ولا لا واديها العلاج
حور واحد خبطني وحتي مقالش اسف وسبني وطلع يجري عشان كدا اتاخرت
شمس خلاص ي حور وداخلت تطمن علي قمر الي كانت نايمه ومش حاسه ب الدنيا
بدر روح روحي انتي يبت متردي عليا الله ده انا زي ابن عمك
روح ونظرة لي بقرف وزقته يبعد عنها مش ناقصه هو كمان
بدر وطلع تلفونه اكتبي هنا انتي عايزه اي عشان مبفهمش محدش قالك اني بفهم ف لغة الإشارة أنا
روح وبدأت تكتب ابعد عني ي بدر ي رخمم مش طايقه حد ولا نفسي شوف انته رايح فين
بدر اروح فين يروحي ما أنا معاكي اهو مقدرش اسيب روحي
روح بارددد امشي ورمت الفون وهو جابه وهو بيضحك ومشي وسابها وهي ابتسمت بخجل وحب
ريان بيجاد أنا همشي دلوقتي حد اتصل بيا ف مصر قالي في مشكله ف شركه بتاعتي ولازم اكون موجود
بيجاد طيب ابقا رن عليا طمني عليك الله يخليك مش ناقصين
ريان حاضر ي حبيبي وركب العربيه وانطلق علي مصر
مازن وكان نايم علي سرير هو وميرنا وفتح عينه علي ناس قدامه
حمدي قوم معايا دلوقتي وقالهم يجبو ورا
مازن بصدمه استنوا طيب البس ثواني بس مين انتوا والله ي باشا مراتي طب افهمك ي باشا
حمدي هاتوا يلا ومازن كان نازل وراهم وهو مش فاهم حاجه وركب عربيه معاهم ووصلوا بيت هشام
ريان وبيكلم ف تلفون وشاف حد مرمي علي طريق العمومي ونزل يشوف مين و.............
بقلمي شهد وائل
•تابع الفصل التالي "رواية انتقام السلطانة" اضغط على اسم الرواية