Ads by Google X

رواية كنت وحيدا لكنك اتيتي الفصل السادس عشر و الاخير - بقلم مريم محمود

الصفحة الرئيسية

          

رواية كنت وحيدا لكنك اتيتي الفصل السادس عشر و الاخير - بقلم مريم محمود

 عند سليم و ياسين و دعاء 
عدي وقت و طلعت ممرضه 
الممرضه : هي حالتها استقرت دلوقت شويه بس هي مغمي عليها من اثار الصدمه بس و عندها كسر في ايدها و راسها اتعورت الخبطه كانت جامده ع راسها بس الحمد لله ماثرتش ع حاجه 
دعاء : طب نقدر ندخلها 
الممرضه : للاسف ي فندم دلوقت مينفعش حد يدخل غير شخص واحد مينفعش كلكم تتدخلو مره واحده و لازم يكون شخص واحد بس معاها في الاوضه علشان الاكسجين 
دعاء : تمام انا هكون معاها
الممرضه : شويه و تقدري حضرتك تتدخلي
هنا شمس كانت لسه جايه و طلعت تجري عليهم ياسين اتصل حكالها ان يارين في المستشفي
شمس بخضه : اي حصلها في اي 
ياسين : وقعت من ع سلم 
شمس : طب هي كويسه 
ياسين : الحمد لله احسن 
شمس راحت حضنت دعاء اللي كانت بتعيط في صمت خوفاً عليها 
شمس : اهدي ي دودو هتبقي كويسه 
دعاء بدموع : معرفتش احميها بُشري سابتهالي و انا معرفتش احميها اقول اي دلوقت ل جدتها لو سالتني عليها دي لو عرفت ممكن يحصلها حاجه
شمس طبطبت ع دعاء 
شمس : هتبقي كويسه صدقيني ي دودو انتي حمتيها طبعا و جدتها لو اتصلت متقولهاش حاجه
دعاء بدموع : ازاي ما اقولهاش 
شمس : لو اتصلت قولها يارين نايمه يارين بتعمل اي حاجه 
ياسين : شمس عندها حق ي دودو 
دعاء : اطمن عليها الاول بس 
الممرضه طلعت تاني 
الممرضه : اتفضلي حضرتك ادخلي 
سليم : ينفع ادخل انا الاول اشوفها 
دعاء معرفتش ترد بس هي كانت عاوزه تتطمن ع يارين 
ياسين : اه ادخل انت ي سليم دودو لازم تهدي شويه علشان تتدخل 
دعاء بدموع : خلاص ادخل انت 
سليم : ماشي 
سليم دخل لقي يارين نايمه و شعرها مفرود جمبها كان طويل و كان جاي ع وشها فكولها الطرحه علشان يلفو راسها 
سليم راح قعد ع كرسي و شال شعرها من ع وشها وكان سرحان في ملامحها بزعل بعد كدا مسك ايديها كانت ساقعه جدا
سليم : اسف ي يارين انتي مش تستاهلي كدا 
هنا يارين فتحت عيونها و غمضتهم تاني 
سليم كان ماسك ايد يارين بيحاول يدفيها 
بس ده كلو بيحصل تحت عيون ياسين و شمس و دعاء كانو ببتفرجو من برا و هو مش واخد بالو
ياسين بضحك : شوفتي ي دودو قلبو مال 
شمس : احنا في اي و انت في اي 
دعاء : مش عرفه افرح و لا ازعل 
شمس : طب بدال ما هو بيحبها لي مش يقولها 
ياسين : قريب هيقول صدقوني خلاص هو كدا جاب اخرو 
الممرضه : احم احم 
ياسين : نعم في اي حاجه يقمر
هنا شمس بصتلو و هي بتبرق 
الممرضه بدلع : لا ي قلب القمر بس دي فاتوره المصاريف 
ياسين : اوكي ي حبيبتي هاتيها 
هنا شمس كانت في حاله صدمه من طريقه كلامو معاها و دعاء حست بس مش رضيت تتدخل 
في الوقت ده طلع سليم 
سليم : هات الفاتوره 
ياسين : اتفضل 
شمس بعصبيه و دموع : انا ماشيه دلوقت ي دودو باي هاجي بكره 
قالت كدا و طلعت مشيت بسرعه
ياسين : مالها دي في اي 
دعاء : اتصدق بالله انك بجح 
ياسين : لي هو انا عملت اي 
دعاء : اتعدل في راجل محترم يتكلم مع بنت كدا قدام خطيبتو 
ياسين : انا دايما بتكلم كدا فيها اي 
دعاء : كنت بقي اما انت دلوقت خاطب روح يلا شوف شمس 
ياسين : اي نكد ده هي ناقصها 
سليم : روح شوفها ي ياسين 
ياسين : مش رايح مفروض تعقل شويه
سليم : بقولك روح ي ياسين ما انت اللي غلطان 
ياسين بعصبيه : ماشي رايح 
هنا ياسين مشي راح يشوف شمس 
دعاء لسليم : عاوزه اتكلم معاك 
سليم : في اي 
دعاء : تعالي نروح نقعد في حته و نتكلم في موضوع مهم 
سليم : و يارين 
دعاء : متقلقش عليها الممرضين واخدين بالهم 
سليم : لا نتكلم هنا اضمن علشان مش نسيبها
دعاء بابتسامه حب : قوتلك متقلقش عليها يلا بقي
دعاء خدت ايد سليم و مشيو يقعدو في حته 
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عند ياسين و شمس 
شمس كانت ماشيه بسرعه و ياسين بيجري وراها بيحاول يلحقها
ياسين : شمس شمس 
شمس مردتش و كملت طريقها
هنا ياسين و صلها و مسك دراعها 
ياسين بعصبيه : اي اللي انتي بتعمليه ده مخلياني اجري وراكي 
شمس زقت ايدو من عليها 
شمس : لا والله غلطان و جاي تتعصب 
ياسين : و انا بقي عملت اي 
شمس : هتعملي عبيط ي ياسين يعني انت مش عارف انت عملت اي
ياسين برفع حاجب : عبيط ؟ 
شمس : مش تتضيع الموضوع 
ياسين : علشان الممرضه ؟
شمس :  اه
ياسين : طب بصي بقي ي شمس انا كدا ع فكره مع اي بنت و حاسس الموضوع عادي ف انتي اللي مش تيجي تحددي اعمل اي و لا معملش اي 
شمس بهدوء : يعني انت شايف الموضوع كدا 
ياسين : اه 
شمس : اوكي تمام ي حبيبي اللي يريحك انا بقي هروح اعمل كدا مع الرجاله زي ما بتعمل يلا باي باي ي روحي
ياسين بغضب شديد : شمس اعدلي كلامك 
شمس : ما هو انت اللي مش هتيجي تغيرني زي ما انت بتعمل انا هعمل بقي 
ياسين بغضب : انا افرق عنك

 شمس : لا و الله متفرقش و لا عني و لا عنك انا مجرد ما اتكلمت الدم جري في عروقك امال بقي لو عملت كدا فعلا بس هعملها متقلقش علشان تشوف
ياسين : شمس انتي عبيطه و لا في اي في مخك
شمس : لا مفيش حاجه في مخي
ياسين : طب خلاص مش هعمل كدا
شمس : اوعدني
ياسين : خلاص اوعدك 
شمس : اوكي خلاص
ياسين بغمزه : لسه زعلانه
شمس : لا
ياسين : يبقي زعلانه
شمس : اكيد لازم ازعل بس انت دلوقت بقيت لازم تحترم شريكه حياتك 
ياسين : خلاص حقك ع راسي 
شمس بابتسامه : خلاص مش زعلانه 
ياسين : تيجي ناكل اي حاجه
شمس : ماشي يلا
ياسين : صح هنعمل فرحنا امتي 
شمس : اول ما يارين تبقي كويسه 
ياسين : خلاص اتفقنا 
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عند دعاء و سليم
سليم : ادينا قاعدنا اهو قولي بقي
دعاء : هتعمل اي مع البنات دول 
سليم : مش عارف 
دعاء : امممم
سليم : يعني جيباني هنا علشان الكلمتين دول 
دعاء : لا طبعا ده مش الموضوع الاساسي 
سليم : امال اي هو
دعاء : بص مش عرفه اجبهالك ازاي بس انا هقولها و خلاص
سليم : طب قولي
دعاء : انت بتحب يارين 
سليم : لي السؤال ده
دعاء : سالت سؤال و عاوزه اجابه 
سليم : مفيش اجابه
دعاء : ازاي مفيش اجابه دي حتي بتحبك 
هنا سليم اتصدم 
سليم بصدمه : اي 
دعاء : احم احم معلش غلطت المهم بقي غير الموضوع
سليم : لا لا موضوع اي يتغير انتي قولتي اي 
دعاء : بص بقي مش هكدب عليك 
سليم : اي قولي 
دعاء : انا قولت اسالها هي بتحبك و لا لا اصل الصراحه كان باين عليكم سالتها لقيتها بتتهرب و بتجري من السؤال بس كان باين عليها بجد انها بتحبك دي كمان بتخاف عليك اوي 
سليم فرح من جواه و معرفش يرد
دعاء : قولي بقي انت 
سليم : نعم
دعاء : بتحبها 
سليم بتوتر : اي يعني اي م.. انا .. انا 
دعاء : اي بس في اي متقول كلمه عدله من امتي و انت بتوتر 
سليم : بصي هقولك بس متقوليش لحد
دعاء : ع اساس بردو ان انا بقول لحد اخس عليك ي سليم
سليم : اه انتي هتقوليلي 
دعاء : اه يعم اخلص بقي المهم
سليم : اه بحبها بس مش هينفع كل ما اجي افكر فيها حاسس اننا مش هننفع مع بعض 
دعاء بضحك : انت بتهزر صح انتو الاتنين باين انكم بتحبو بعض جدا حتي شمس اول لما شافتكم قالت انكم بتحبو بعض بعدين اي ي عم مشاكلك
سليم : مش لاقي سبب مقنع
دعاء : يالهوييي امال بقي في اي انت ي ياض انت هتتجوزها سيبك بقي من ده كلو
هنا دعاء قامت مشيت و فضل سليم قاعد سرحان مبتسم عمال يفكر في يارين
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عند دعاء 
دعاء كانت داخله المستشفي قابلت شمس و ياسين 
دعاء بمرح : تعالو تعالو 
ياسين : في اي فرحانه لي 
دعاء : ده طلع بيحبها 
شمس : مين
دعاء : سليم بيحب يارين 
ياسين بضحك : قوتلك
شمس : خلاص كدا بقي لازم نتصرف
دعاء : ازاي
شمس هنا بصت لياسين و ياسين غمزلها
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عند سليم 
راح الفيلا خد شاور و نام بتعب ع سرير 
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عند دعاء
فضلت دعاء مع يارين و نامت معاها في المستشفي 
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عند ياسين و شمس
ياسين روح شمس و شمس روحت و ياسين روح بيتو
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عند إبراهيم و قاسم و عيد و ياسر
عيد : انا مش شمتان بس تستاهلو اللي حصلكم ده حق بنت اخوكم
قاسم : عيد مش نقصاك هي 
عيد : في فلوس جاتلي هي اي دي صح 
إبراهيم : الولا علشان نبعد عنها وزع الفلوس 
ياسر : لازم ناخد حقنا 
إبراهيم : ياسر المره الجايه مش بعيد يقتلنا و خلاص اقفل ع موضوع و هجوزك بنت سماح جارتنا 
ياسر : بس ي ابويا البت دي كويسه 
إبراهيم : مانا عارف بس الطيور ع اشكالها تقع انا عرفت اي حصل ف شكلي لازم اربيك 
ياسر : عرفت اي 
إبراهيم : اقفل ع موضوع 
عيد : ينفع اتكلم معاكم
إبراهيم : قول 
عيد : تقريبا كدا خلصت انتو خدتم حقكم و كمان و زياده ف انسو يارين و انسو كل حاجه و توبو و سامحو ابوكم انا كل يوم ابوكم بيجي في نومي يقول خلي اخواتك يسامحوني 
إبراهيم : عندك حق ي عيد بالرغم انك اصغر واحد فينا بس انت اعقل واحد فينا انا توبت لربنا و انا غلطت كتير و الشيطان كان السبب سامحوني ي جماعه 
قاسم : و انا كمان ي جماعه انا ممكن مش اكون عاوز الفلوس 
ياسر : بعد ما خدتو الفلوس توبتو ياه ع الاخلاق
إبراهيم : انت تخرس خالص ي كلب انت انا هربيك 
عيد : عيل ي إبراهيم 
إبراهيم : ده عيل ده شحط والله لاوريه الويل
ياسر : يوه انا طالع 
ياسر طلع البيت 
عيد : ربيه براحه و خليه يبطل اللي كان بيشربو ده 
إبراهيم : هحاول 
قاسم : تعالو نروح المسجد الفجر هيادن

 عيد : يلا
( و دي كانت نهايه إبراهيم و قاسم و عيد  و كانت اخرها التوبه و مسامحه الوالد ) 
( اما ياسر اتجوز و مراتو طلعت عينو و إبراهيم كان فرحان فيه )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عند نورا و نورهان و ساره 
كانو قاعدين في كافيه
ساره : الوقت اتاخر انا لازم اروح 
نورا : لسه بدري اقعدي شويه نشوف اي الحل
ساره بضحك و دموع : حل اي بس خلاص هو عرف و انا مليش حد غير جدتي حتي ادهم سابني 
نورا بصدمه : اي سابك لي
ساره : مش تفكريني ي نورا 
نورهان : ي جماعه اسكتو بقي كلو عارف ان انا السبب مفيش حاجه هتيحي فيكم
هنا دخل رجاله كتير و لابسين اسود و كانو ما شاء الله بطول و عرض و هيبه
ساره بخوف و دموع : احنا رحنا فيها
وصلو عندهم 
نورهان برجفه في صوتها : انتو عاوزين اي 
 # : عاوزين كل خير ي انسه نورهان انا رعد المسئول عن رجاله سليم بيه
هنا نورا و نورهان و ساره وقفو 
نورهان : اه و عاوزين اي يعني
رعد : عاوزين كل خير ي انسه نورهان بس عرفنا انكم اذيتم الانسه يارين 
نورا بخوف : غلط الكلام ده ده كدب 
رعد : مينفعش ي انسه نورا تتهمينا بالكدب 
نورا : و اي الدليل  
هنا رعد طلع الفيديو 
ساره بدات تعيط عياط هستيري و هنا عين رعد جت في عين ساره
رعد : متخافيش ي انسه ساره انتي عقابك مش زيهم
نورهان : يعني اي 
هنا ادهم طلع ورق 
رعد : اتفضلي
نورهان بصت في الورق 
نورا : اي ده ورق اي
رعد : ده ورق سفركم انتو ممنوع تتدخلو مصر تاني علشان عملتو حاجات كتير غلط في الشغل  اما عن الانسه ساره هتكون محرومه من الشغل من اي شركه في مصر 
هنا ساره انهارت
نورهان بعياط : طب انا مش بشتغل معاه 
رعد : اه سوري نسيت اوضح انتي جايه بورق غلط و البلد اللي كنتي فيها منعتك من التنقل في اي بلد و اما عن الانسه نورا طبعت ورق غلط لعميل كبير و ده كان عقابها و الانسه ساره سليم بيه منعها علشان مش اشتركت معاكم كتير
ساره : انا والله بصرف ع جدتي 
رعد : مليش فيه
رعد : اه ي انسه نورهان علشان نسيت سليم بيه باعتلك رساله مني 
نورهان بعياط : اكيد بيقول لازم نرجع
رعد بضحكه استهزاء : لا بيقولك انو لو شافك تاني مش بعيد يموتك و قال انو بيكرهك و هيفضل يكرهك لاخر عمرو و قال ان دي اقل حاجه كان يقدر يعملها معاكي و هتعرفي هعمل اي تاني لما توصلي بلدك التانيه 
رعد : اتفضلو يلا الرجاله هيوصلوكم لحد باب الطياره 
و هنا نورهان و نورا مشيو و الرجاله و فضل رعد و ساره و ساره فضلت تعيط 
رعد : بتعيطي لي 
ساره : هصرف ع جدتي منين و لا ع نفسي منين
رعد : انتي مش عرفاني 
ساره بصتلو بتشبيه
ساره بعياط : مش فاكره 
رعد بحب : انا رعد حب الطفوله ي ساره 
ساره مسحت دموعها بصدمه 
ساره : رعد 
رعد : اه 
هنا ساره اتصدمت و قعدت تعيط
رعد : اهدي بقي عاوزين نتكلم سوا شويه 
ساره بدموع  : مش عرفه افرح انك رجعت و لا اعيط ع اللي انا فيه
رعد : انتي مخطوبه فعلا؟
ساره : كنت بس اي عرفك 
رعد : لسه عارف اخبارك من شهر 
ساره بدموع : كنت وحشني 
رعد : كنت بحلم بيكي ع فكره كتير و كنت بتخيل شكلك ازاي بعد ما كبرتي كنتي حب الطفوله ي ساره
ساره : كنت 
رعد : لحد دلوقت حبي الاول و الاخير كنت كل شويه افركش مع واحده علشان مش مرتاح معاها و كنت كل ما اكلم خطيبتي اقول اسمك بالغلط 
ساره بضحكه زعل : لي ده كلو 
رعد : علشان بحبك 
ساره  : طب افرح و لا اعيط و لا اتصدم
رعد : تتجوزيني ي ساره 
ساره بدموع : موافقه
( هنا كانت نهايه نورهان و نورا و كانت اخرهم السفر و امتناعهم  زياره بلدهم تاني اما نورهان كانت كل حاجه واقفه في حياتها )
( اما ساره نهايتها قصه حب و الزواج من حب الطفوله ) 
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عند يارين
عدي فتره ع يارين و هي في المستشفي و كان كل يوم شمس و ياسين و سليم يزروها و سليم يقعد معاها طول الليل و يضحك معاها اما دعاء كانت بتبات معاها 
جه يوم كان اخر يوم ليارين في المستشفي و كانت دعاء بتجهز الحاجه و سليم قاعد مع يارين 
شمس و ياسين بمرح في صوت واحد : بخخ احنا جينا
سليم بضحك : الطيور ع اشكالها تقع فعلا 
يارين : عندك حق بجد الاتنين اهبل من بعض
ياسين : خير ي استاذ سليم بتتضحك لي 
شمس بضحك : شكلك ي يارين غيرتيه
يارين : شوفتي اي خدمه 
ياسين : انا بقي جاي و عاملكم مفاجاه 
دعاء : اي هي فرحنا
ياسين : انا و شمس هنكتب الكتاب يوم الخميس و مش هنعمل فرح قولنا نعمل سيشن بسيط و نسافر في اي مكان شهر العسل 
يارين : الله بجد هيبقي روعه 
شمس : اي بقي نعمل المفاجاه اتنين 
يارين بمرح : اي قولي 
هنا شمس بصت لياسين 
شمس : قول انت
ياسين : لا قولي انتي ي ختي 
سليم : خلصونا بقي

 شمس : خلاص هقول 
يارين : طب قوليي بقي هموت فضول 
شمس : احم احم يعني انا سمعت ان سليم قال لدودو انه بيحب يارين 
ياسين : احم احم و انا سمعت ان يارين قالت لدودو انها بتحب سليم
يارين و سليم في صوت واحد : محصلش 
دعاء : بطلو كدب بقي انتو الاتنين بتحبو بعض 
هنا يارين اتكسفت و حطت وشها في الارض 
سليم : خلاص خلاص ي جماعه انا هعلن انسحابي من المعركه دي و اعلن اني استسلمت قدام عيونها 
هنا دعاء فضلت تزغرط و  ياسين و شمس فضلو يسقفو 
سليم بحب : تتجوزيني 
يارين بزعل : لا
هنا كلو سكت كلو اتصدم من ردة فعلها 
يارين : خلاص خلاص ي جماعه انا هلعن انسحابي من المعركه دي و اعلن اني استسلمت قدام برودو و عيونو وكمان انا موافقه 
سليم بضحك : وقفتي قلبي 
هنا فضلو يسقفو و يزغرطو و كل الموظفين في المستشفي فضلو يسقفو و يزغروطو معاهم
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عدي فتره و كلهم اتجوزو و عاشو حياه سعيده مع بعض كلهم بنو فيلا كبيره سوا و عاشو فيها كلهم و عاشو في تبات و نبات و خلفو صبيان و بنات 
(  و دي كانت نهاية ابطال قصتنا ) 
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
رايكم ♡ 
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الروايه موجوده ع واتباد و ع دليل الروايات و شكرا ليكم ♥️
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
google-playkhamsatmostaqltradent