Ads by Google X

رواية امل الحياة الفصل السابع والثلاثون 37 - بقلم يارا عبد العزيز

الصفحة الرئيسية

   رواية امل الحياة الفصل السابع والثلاثون 37 - بقلم يارا عبد العزيز 

اتكلمت بحده و غيره و دموعها مليت عينيها

= يعني انت بتعقد انت و البنت اللي بتراعي مامتك في البيت كدا مع بعض عادي

استغرب طريقتها و الحزن اللي شافه في عينيها اتكلم بحنان

= طبعاً لا هي بتمشي لما انا باجي

انتي بتعيطي!

هزيت راسها بالنفي و كانت لسه هتطلع من العربيه

وققها و هو بيتكلم بهدوء

= مالك يا رندا انتي تعبانه

اتكلمت ببعض الحده و هي حاسه بالغيره بتنهش في قلبها

= انا ممكن اجاي اقعد مع مرات عمي لحد ما انت ترجع ملوش لزوم سلوى دي انا هفضل معاها

التفتت بوشه ليها و اتكلم بحنان

= بقولك ماما كلها شهر و هترجع زي الاول و البنت دي هتمشي و بعدين ماما واخده عليها و بتستريح معاها

اتكلمت بغضب و دموع

= انا اللي وحشه يعني!

و مش هعرف اقعد معاها

و بعدين بما إن مرات عمي بتحبها اوي كدا ما تتجوزها و تقعدها معاكوا على طول

لمتابعه باقي الروايه اعمل متابعه لصفحه الكاتبه يارا عبدالعزيز

اتكلم بحزن و الم

= انتي عايزيني اتجوزها يعني!

هزيت راسها بالنفي و الدموع في عينيها و اتكلمت بصوت مخـ.نوق

= بس انت حر اعمل اللي انت عايزاه

قالت كلامها و خرجت من العربيه و طلعت على طول من قبل ما تديله اي فرصه يتكلم

اتنهد بحزن و استغراب من تصرفاتها اللي مش مفهومه بالنسباله

طلعت رندا لفردوس ، فتحتلها سلوى

اتكلمت رندا ببعض الحده

= مرات عمي هنا

بقلمي يارا عبدالعزيز

سلوى بهدوء = ايوا اتفضلي

دخلت و قعدت على الكنبه و اتكلمت بغضب

= هو انتي كمان اللي هدخلني بيت ابن عمي

سلوى باحترام= مش قصدي و الله أنا مجرد شغاله هنا و دا بيتك

رندا كانت لسه هتتكلم بس قاطعتها فردوس اللي خرجت و هي سانده على عكازين و بتتحرك بعض الشئ

رندا بصتلها بفرحه و جريت عليها و اتكلمت بدموع الفرحه و هي بتساعدها

= الف حمد لله على سلامتك ربنا يكمل شفاكي على خير يا رب يمرات عمي انا مبسوطه اوي و الله

فردوس ببأبتسامه و هي بتعقد

= باين فرحتك يحبيبتى هتعقدي تتغدي معانا انهارده

رندا ببأبتسامه

= اكيد

كملت و هي بتبص لسلوى و بتتكلم بهدوء

= ممكن انتي تروحي و انا هفضل مع مرات عمي لحد ما ابيه محمود يجي دا بعد اذنك يا مرات عمي

فردوس مكنتش فاهمه تصرفات رندا و لا فاهمه هي ليه مضايقه من وجود سلوى اوي كدا ، هزيت راسها بهدوء و مشيت سلوى تحت نظرات الفرحه من رندا و اللي شافتهم فردوس

كريم كان قاعد في بيته في الركنه و نرمين كانت في المطبخ بتحضر الاكل

سمعوا صوت الجرس ، قام كريم يفتح لينصدم بشده و هو بيتكلم بصدمه كبيره

= محمود!

ازاي!

متأخرتش عليكوا زي ما قولتلكم اهو و الفصل هيكون كبير كمان انتظروا الفصل الساعه حداشر و نص باذن الله 🥰

دا عشان الناس القمر اللي فضلت مستحمله تأخيري و بتدعمني بحبكم يولاد خالتي اوي 🥰🩷


 


  •تابع الفصل التالي "رواية امل الحياة" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent