رواية صرخات انثى الفصل الخامس و الستون 65 - بقلم ايه محمد رفعت
وضمته لصدرها ثم مالت على الوسادة تتذكر كل ما فعله بها وتنهمر دموعها على عينيها، تتمنى من صمام قلبها الا تراه بحياتها قط، فأتاها القدر بما تبغضه حينما انفتح بابها وولج من خلفه يناديها بلهفة فور أن رآها قد استعادت وعيها:
_صبــــــا!
يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظه اكتب في جوجل "رواية صرخات انثى دليل الروايات" لكي تظهر لك كاملة
•تابع الفصل التالي "رواية صرخات انثى" اضغط على اسم الرواية