Ads by Google X

رواية سلمى الفصل السابع عشر 17 - بقلم هنا حسين

الصفحة الرئيسية

 رواية سلمى الفصل السابع عشر 17 - بقلم هنا حسين 

الفصل السابع عشر

منار لما شافت خالد وعرفت إن خالد هو الامام اتصدمت شويه بس كانت فرحانه
إبراهيم شاف صاحبة منار لاقها ايمان اللى قابلها قبل كده وهى نفسها إيمان اللى بتروح مع منار درس القرآن وبيروحوا سوا
منار دخلت وعينيها فى الأرض: السلام عليكم
خالد: وعليكم السلام.. ازيك
منار وهى لسه عنيها فى الارض: الحمد لله بخير
خالد: أنا شوفتك مرتين قبل كده وشوفتك كمان فى درس القرآن
منار قاعدة متوتره جدا ومش عارفه ترد: اه أنا كمان شوفتك بس مكنتش أعرف أن انت خالد
خالد: طيب أنا خالد فى رابعه طب وبجهز فى العيادة بتاعتى من دلوقتى والحمد لله حافظ معظم القرآن وقربت اختمه وبحضر دروس دين علشان يبقى عندى معلومات فى دينى
منار ساكته.......
خالد حس إنها مكسوفه جداا قالها : ممكن تقومى لو عايزه
منار قامت ودخلت على اوضتها بسرعه*
إيمان: هااا قولتيله إيه
منار: مقولتش حاجه
إيمان: اومال قعدتى تتفرجى عليه
منار: معرفتش اتكلم
إيمان: المهم وافقتى
منار: اما اصلى الاول
ايمان: اصوت يا اختااه هو انتى مش صليتى قبل كده
منار: ايوه ده كان علشان اقابله انما هصلى تانى علشان اشوف اقبل ولا لاء
إيمان: منااااار هنستهبل بقى
منار: بس يا بت
________________
بره عند خالد
خالد: أنا هقوم امشى بقى
والد منار: نورتنا يا خالد
قام خالد وابراهيم نزل معاه
وقفوا تحت يتكلموا شويه وبعدين خالد مشى وإبراهيم فضل واقف تحت*
فوق عند منار*
إيمان: أنا همشى بقى يا منار منار:ماشى اشوفك بكره ان شاء الله
إيمان: إن شاء الله ونزلت
كانت نازله على السلم وإبراهيم كان طالع*
إبراهيم: يا ستى ما تبصى قدامك انتى كل ما تشوفينى تخبطينى
إيمان: أنا اسفه والله كنت نازله بسرعه وبعدين ايه اللى جابك هنا
إبراهيم: بيتى عندك اعتراض
ايمان: بيتك!!!!
ابراهيم: هو انتى مشوفتنيش فوق انا ابن عم منار على فكره
إيمان: لاء بصراحه مشوفتكش
إبراهيم: ليه هو انا شفاف
-إيمان ضحكت
إبراهيم: المهم اتفضلى هوصلك
ايمان: لاء شكرا انا هروح لوحدى
إبراهيم: لاء تعالى هوصلك
-وراح يوصلها
إبراهيم: هو انتى عرفتى منار منين وانتو مش نفس الكلية
إيمان: من درس القرآن
ابراهيم: اااااه تمام
-وصلت لبيتها
شكرا جدا تعبتك معايا
ابراهيم: عدى الجمايل
ايمان: ايه
ابراهيم: لاء مفيش شكر ولا حاجه مع السلامه
طلعت إيمان وروح إبراهيم*
إبراهيم لما وصل البيت*
إبراهيم: سلام عليكم
كانوا كلهم قاعدين سوا*
كلهم بصوت واحد: وعليكم السلام
والد ابراهيم: خالد مشى
إبراهيم: اه من شوية
سلمى: وعمل ايه
ابراهيم : مش هقولك
قام إبراهيم دخل اوضته وبعد ما الكل نام*
سلمى دخلت تسأله
سلمى: إبراهيم منار قالت ايه هاااا
إبراهيم: وانتى مالك
سلمى: ما تقول يا إبراهيم
إبراهيم: معرفش مكنتش قاعد معاهم اهدى بقى شوية ويلا اطلعى عايز أنام
سلمى: متشكرين يا رجوله وقامت طلعت وقفلت الباب وراها*
إبراهيم سرح بعقله شويه فى إيمان وإنه لما بيشوفها مينكرش إنه بيفرح وبعدين نام
-----------
الساعة تلاته منبه منار رن*
قامت تتوضى وتصلى وكانت فرحانه جدا إن الإمام اللى كانت مشدوده ليه طلع خالد وصلت استخارة وقعدت تقرأ قرآن على ما الفجر يأذن
كان خالد هو كمان صحى وبيصلى وبيدعى إن منار تبقى من نصيبه خالد خلص صلاة وصلى الفجر وبعدين نام وظبط المنبه على الضهر علشان يصحى يصلى ويروح المحاضرة
كانت منار هى كمان خلصت صلاة وجهزت علشان تروح المعهد
ونزلت علشان تروح المعهد بس ملقتش سلمى نازلة زى كل يوم خبطت عليها مامة سلمى قالتلها ان سلمى مش رايحه المدرسة النهاردة نزلت منار مشيت لوحدها وفى طريقها كانت بتقول اذكار الصباح
قابلها شهاب*
شهاب: صباح الخير يا منار مردتيش عليا فى موضوعنا
منار.........
يتبع

 ماتنسوش تصلوا على النبي

  •تابع الفصل التالي "رواية سلمى" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent