رواية خادمة بموافقة ابي الفصل الثامن عشر 18 - بقلم اماني السيد
شعر ثائر بما تشعر به وقرر طمئنتها ولكن ليس الان عليه أولا أن يقتحم حصونها بلا استئذان فالحب كالح*رب نظرت شيماء لثائر وجدته ينظر لها وعلى وجه ابتسامة لا تعرف كيف تفسرها لكن ما جعلها تشعر بالدهشه تلك الغمزه التى ارسلها لها بعينيه كأنه يرسل لها أن تستعد لحرب المشاعر🥰🫣
- يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظة اكتب في جوجل "رواية خادمة بموافقة ابي دليل الروايات" لكي يظهر لك الفصل كاملا
- يتبع الفصل التالي اضغط على (خادمة بموافقة ابي) اسم الرواية