رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الثاني والعشرون 22 - بقلم لادو غنيم
شقت الفرحه فم القلب الذي باحَ بنبضاتً ك الكلمات تحتويها بعناق الصمت الدافئ'ظلا بـهذا القدر من العطاء حتى إفترقَا بعد دقائق على صوت"معالى"التى اتت وقالت بـرسميه بحته:
مدام الدنيا زي الفل بينكم من الأولى يابن رضوان ترفع راسك قدام اللى فى البيت و تمم جوازك منها و لا إنتَ ناوى تقضيها أحضان و بس لحد لما بقيت سيرتك على كل لسان من ورا عمايلها'
يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظه اكتب في جوجل "رواية حواء بين سلاسل القدر دليل الروايات" لكي تظهر لك كاملة
•تابع الفصل التالي "رواية حواء بين سلاسل القدر" اضغط على اسم الرواية