Ads by Google X

رواية سلمى الفصل الخامس 5 - بقلم هنا حسين

الصفحة الرئيسية

 رواية سلمى الفصل الخامس 5 - بقلم هنا حسين 

الفصل الخامس
بعد ما وصلت هى وصاحبتها المدرسه وكانت بتدور على شهد علشان تحكيلها كان الطابور بدأ ومعرفتش تكلمها طلعوا الحصص وكانت مستنيه وقت الفسحه
-جيه وقت الفسحه سلمى نزلت بسرعه تدور على شهد ولقيتها واقفه مع ندى ومريم اصحابهم
راحت سلمى وقفت معاهم وسلمت عليهم وخادت شهد علشان تحكيلها
بعدوا شويه عن البنات
سلمى: تعالى يا شهد خلصى الفسحه هتخلص
شهد: ايه يا بنتى فيه ايه
سلمى: عايزه اقولك على حاجة
شهد: ادخلى عليا بالمصيبه عامله ايه المره دى
سلمى: بصى يا ستى اللى حصل ............. وحكتلها
شهد: يخرب عقلك يا سلمى اللى عملتيه ده
سلمى: بصى انا لازم اروح عندهم
شهد: انتى مش روحتى امبارح
سلمى: المره دى هعمل حاجه تانيه فيه حاجه كده عايزه اعملها
شهد: انتى مش هترتاحى غير اما اخوكى يعرف صح ؟ هتعملى ايه
سلمى: بصى ولسه هتقولها الفسحه خلصت ولازم يطلعوا
سلمى: اشوفك فى المرواح وهبقى احكيلك
فى البيت عند سلمى
ابراهيم بيبص فى الفون لقى الشحن ناقص والاضاءه عاليه وهو عادته بيخفضها جدا ولقى اخر تطبيق كان مفتوح الواتس وهو مفتحش واتس قبل ما ينام
ابراهيم: يا اميره انتى لعبتى فى تليفونى
اميره: هو كل حاجه اميره اميره هو مفيث(مفيش) غيلى( غيرى)
ابراهيم: خلاص يا اميره مع انك مش اميره خالص
احمد جيه من المدرسه
ابراهيم: احمد انت مسكت تليفونى امبارح
احمد: مين انا والله ما مسكته
ابراهيم: يمكن انا مش فاكر بس أنا متأكده كويس انى معلتش الاضاءه وكنت شاحنه
---------
عند سلمى فى المدرسه جيه معاد المرواح سلمى طلعت تشوف شهد بس ملقتهاش وشهد كمان دورت على سلمى ملقتهاش مشيت سلمى علشان تنفذ اللى كانت بتفكر فيه وراحت بيت شهاب
رنت الجرس والمره دى شهاب اللى فتح
شهاب: اهلا يا سلمى
سلمى بفرحه انها شافته : بخير انت ازيك
شهاب: تمام اتفضلى
دخلت وسلمت على والد شهاب وعلى والدته
سلمى: انا كنت جايه علشان كان مطلوب منى بحث عن علم النفس وأنا عارفه انك بتحب تقرأ كتب عنه وكده ممكن استعير كتاب اعمل منه البحث
شهاب: اه طبعا هجبلك كتاب يفيدك
دخل يجبلها كتاب جاتله مكالمه
شهاب: ثانيه واحده يا سلمى ورد على المكالمه وخلص دخل يجبلها الكتاب
- اتفضلى الكتاب ده هيفيدك تقدرى تخليه معاكى وتجبيه فى أى وقت
سلمى: شكرا جدا انا همشى انا بقى
والدة شهاب: خليكى يا سلمى شويه روناء على وصول
سلمى: مره تانيه ان شاء الله انا بس كنت جايه اخد الكتاب وامشى
سلمى معندهاش بحث ولا حاجه ولا عايزه الكتاب علشان تقرأه سلمى كانت عايزه تكتبله جواب ولقت ان الكتاب افضل وسيله تحط فيه الجواب
خادت الكتاب ومشيت روحت
دخلت البيت
ابراهيم: سلمى
سلمى: اييش ( ايه)
ابراهيم: متعلمتيش حاجه اسمها نعم
سلمى: انعم الله عليك عايز ايه خلص
ابراهيم: مسكتى فونى امبارح
سلمى ارتبكت: همسكه ازاى وهو كان معاك طول الوقت وانا داخله نايمه قبلك وسابته ودخلت اوضتها
ابراهيم: ماهو يا أنا ناسى يا حد من اخواتى بيكدب يأما بيتنا مسكون وده شغل عفاريت
سلمى دخلت حطت شنطتها وخافت ليكون ابراهيم عرف
طلعت ندهت على احمد
سلمى : يا احمد تعالى كده
احمد: نعمين
سلمى: هو انت قولت لابراهيم انى خادت تليفونه
احمد: تؤ تؤ مقولتش حاجه
سلمى: طب اوعا تقوله ها
احمد: ماشى بس عندى نشاط للفصل اعمليه معايا وانا مش هقوله
سلمى وعلت صوتها شويه : هو انت مكنتش قادر تنام وقت ما خادت الفون بدل الذل اللى انا فيه ده
احمد: خلاص براااااحتك انا رايح اقوله
سلمى: خود بس هنا انت بتقفش ليه هعمله معاك
احمد: غصب عنك هتعمليه وطلعلها لسانه
سلمى: كاتك نيله وطلعت بره اوضتها
لقت ابراهيم لابس ونازل
سلمى: رايح فين
ابراهيم: خارج
ونزل راح يخرج مع صحابه
وصل للمكان اللى متفق عليه مع صحابه لقاهم مستنينه وكانوا
شهاب وواحد صاحبهم كمان اسمه اسامه فى نفس كلية ابراهيم وابراهيم عرفه على شهاب من فتره
دخل ابراهيم سلم عليهم
ابراهيم: ازيكو يا شباب
اسامه: اهلا هيما
شهاب: أهلا استاذ ابراهيم كان مالك امبارح
ابراهيم: امبارح؟ مالى
شهاب: كنت بتسأل اسئله غريبه وكنت زنان
ابراهيم بعدم فهم: امتى ده
شهاب: على الواتس يا ابنى انت كنت بتكلمنى وانت نايم ولا ايه
ابراهيم: واتس ايه ورينى كده
شهاب طلع الفون وهيوريه الشات وبيفتح الواتس. ......

يتبع

  •تابع الفصل التالي "رواية سلمى" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent