Ads by Google X

رواية سلمى الفصل السادس 6 - بقلم هنا حسين

الصفحة الرئيسية

 رواية سلمى الفصل السادس 6 - بقلم هنا حسين 

الفصل السادس
طلع شهاب الفون علشان يورى ابراهيم الشات وفتح الواتس وجاب شات ابراهيم بس اول ما فتحه شهاب شاف حاجه غريبه
شهاب: ايه ده هو فين الشات
ابراهيم: شات ايه يا ابنى ماهو ده فعلا اخر شات اتكلمناه
شهاب: لاء يا ابراهيم كان فيه شات تانى وكان امبارح كمان هو ازاى اتمسح
ابراهيم: يا ابنى انا مكلمتكش امبارح اصلا شوفت بقى مين اللى كان نايم فينا
شهاب وملامحه اتغيرت ازاى يعنى مكلمتنيش امال انا كنت بحلم
ابراهيم: وانا ازاى كلمتك وانا بقول مكلمتكش امبارح
اسامه خبط على الطرابيزه : ايه يا شباااااب احنا هنضيع الخروجه فى مين كلم مين ابقوا شوفوا الموضوع ده بعدين
دخلوا مطعم فى مول وبعديها اتمشوا شويه وخادوا شوية صور وكانت خروجه لطيفه بس لسه شهاب وابراهيم مش ناسيين موضوع الشات
فلاش باااااك⬅️
لما سلمى كانت عند شهاب وكان بيتكلم في الفون .... وقتها
شهاب جاله فون .. شهاب خلص المكالمه وساب الفون مفتوح على طرابيزة الانتريه ودخل يجيب الكتاب
سلمى وقتها فكرت انها تمسح الشات من عنده هو كمان علشان تبقى فى أمان
بصت على غرفة شهاب شافته جاى ولا ايه ومسكت الفون وبسرعه فتحت الواتس ومسحت الشات وطلعت من الواتس وحاطت الفون مكانه
نرجعلهم تانى➡️
خلصوا الخروجه وخلاص هيروحوا
ابراهيم قالهم امشوا انتو وانا هتمشى مع نفسى شويه
مشى شهاب واسامه
اسامه : ايه حكاية الشات دى يا شهاب
شهاب: حكاله الحوار اللى دار بينه وبين ابراهيم فى الشات
وحاليا الشات اتمسح معرفش ازاى وابراهيم بيقول انا مكلمتكش امبارح
اسامه: امممم فعلا حاجه غريبه
شهاب: او ابراهيم عامل فيا مقلب بس مسح الشات ازاى وانا مش شوفته امبارح
اسامه: او تليفونه ملبوس
وصلوا لبيت اسامه *
شهاب: اه نفس العفريت اللى فى تليفونك سلااام
اسامه: مع السلامه
عند ابراهيم:كان لسه بيتمشى فضل يتمشى فى طريق طويل كده ومفيهوش ناس خالص وساكت طريق مقطوع اوى
وهو جاى من بعيد شاف بنت ماشيه قدامه طلعلها اتنين شكلهم يخض وميطمنش
واحد منهم: على فين يا جميل
التانى: يا عم متسبنيش وتمشى كده رد عليا
البنت بقت تمد بسرعه لأنها خايفه
واحد منهم اعترض طريقها وهى خافت جدا جدا
ابراهيم تدخل: ايه يا كابتن انت وهو فيه حاجه وانتى برن عليكى من بدرى مبترديش ليه
البنت باصتله جامد كده عايزه تقوله هو انا اعرفك اصلا بس فهمت انه بيعمل كده علشان يعرفهم انه معاها
الاتنين دول خافوا وتراجعوا علشان ميحصلش مشاكل ويتعملهم قضيه
البنت: شكرا جدا مش عارفة اقول ايه لحضرتك
ابراهيم: انتى ايه اللى خلاكى تمشى من هنا اتفضلى امشى وانا همشى وراكى
مشيت ومشى هو وراها وبعد ما وصلت شكرته جدا وهو كمل الطريق
هو دلوقتى اتأكد ان حد فتح فونه وكلم شهاب
بعد ما وصل
دخل البيت : سلام عليكم
والد ابراهيم كان قاعد في الصاله: وعليكم السلام حمدا لله على السلامه
ابراهيم قاعد سرحان*
والده: ابراهيم يا ابنى بكلمك
ابراهيم: اه يا بابا معلش انا داخل انام تصبح على خير
والده: وانت من اهل الخير ودخل هو كمان نام
دخل ابراهيم وقعد يفكر *
مش بابا اللى هيفتح تليفونى ومش ماما هم مش بيمسكوه
اكيد مش اميره هى متعرفش تفتح الواتس وتكتب شات
احمد وسلمى طب احمد هيكلم شهاب ليه
انا اصلا نسيت اسأله انا قولت ايه فى الشات
معقول سلمى حركاتها مع شهاب كانت ملفته بس أنا لازم اعرف الاول من شهاب كان الشات عباره عن ايه تعب من التفكير ونام*
فى اوضة سلمى*
سلمى: احمااااااااد متعصبنييش
احمد: ايوه على صوتك وصحى البيت كله
سلمى: مأنت مستفز اديتك الفلوس وعملتلك النشاط عايز كمان تاخد الاقلام اللى وخداها جوايز اقولك على حاجه روح قول لابراهيم
احمد: تمام تمام هقوله ولسه هيطلع
سلمى بضيق يووووووووه استنى
اتفضل الاقلام اللى عايزها ايه وده اخر حاجه
طلع احمد راح ينام وسلمى فضلت تفكر فى اللى عملته
قالت لنفسها: هو انا مسحت الشات من عند شهاب ليه ايه الغباء ده كده اما يفتح هيشوف الشات ممسوح
- اماال يعنى كنت اسيبه ويوريه لابراهيم
استغفر الله العظيم بقى اهو اللى حصل ونامت
تانى يوم الصبح وكان السبت مكنش عندها مدرسه وابراهيم كان عنده محاضره الساعه 12 وكلم شهاب وقاله عايز اقابلك
الساعه تسعه الصبح*
ابراهيم: سلمى تعالى عايزك وتعالى فى البلكونه
سلمى قلقت: حاضر ماشى..

يتبع

ماتنشوش تصلو علي النبي

  •تابع الفصل التالي "رواية سلمى" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent