Ads by Google X

رواية عيشه تانيه الفصل العاشر 10 - بقلم خديجه احمد

الصفحة الرئيسية

 رواية عيشه تانيه الفصل العاشر 10 - بقلم خديجه احمد 

عيشه_تانيه
البارت العاشر

داليدا: امال فين ماما نبيله؟
علي: راحت عزا لحد من قرايبها من بعيد وهتيجي بعد يومين

««««««««««عند ايمان»»»»»»»»»
مروان ببكاء: يعني ماما وبابا ماتوا يا مريم؟
مريم بتحاوط وشه بكفيها: ايوه يا حبيبي هم في مكان احسن دلوقت
مروان ببراءه: وحشوني اوي يا مريم وداليدا كمان وحشتني اوي
مريم خدته في حضنها وطبطبت عليه:وانا اكتر والله معلش كله هيعدي....هيعدي
خرجت بعد ما اتأكدت انه نام وقفلت الباب
خالد: قولتيله؟
مريم بحزن: اه..يعيني نام من كتر العياط
خالد: معلش هتعدي،اه بقولك شهر الاجازه خلص وانتي لازم تنزلي المدرسه بقا
مريم بحيره: مش عارفه مش حاسه اني هقدر اروح
خالد: لازم تروحي دا مستقبلك عمو وخالتو لو كانوا موجودين عمرهم ما هيبقوا مبسوطين وانتي موقفه حايتك كدا
مريم: طيب هروح ان شاء الله بكره

خالد: يا امي
ايمان: نعم يا خالد
خالد بتردد: كنت عايز اقولك حاجه
ايمان: اشجيني يا ابن بطني
خالد: اا انا بحب مريم
ايمان: ما انا عارفه
خالد: ها ازاي
ايمان: انت مش بتشوف شكلك لما بتشوفها عينك بطلع قلوب كدا
خالد بص بحرج: طيب انا عايز اتجوزها خلال شهر بالكتير
ايمان: انت اتجننت يا خالد دي لسه عندها 17 قنونا مينفعش اصلا
خالد بتسرع: لا يا امي 18 تمتهم خلاص وكدا كدا هنتجوز وهنفضل قاعدين معاكي لحد ما تتخرج وناخد شقه لوحدنا مش عايزها تحس انها لوحدها وان خلاص مبقاش ليها ضهر،عايزها تفضل حاسه بالأمان واتحس ان لسه ليها سند في الدنيا دي
ايمان: دا انت مرتب كل حاجه بقا بس افرض هي مش موافقه،مش بتحبك مثلا او مش مستعده تتجوز دلوقتي
خالد: انا متأكد ان عندها مشاعر من ناحيتي وانا هحاول خلال شهر ان شاء الله احببها فيا اكتر بس ادعيلي يا ماما انتي مش عارفه انا بحبها قد ايه
ايمان بحب: ربنا معاك يابني ويوفقك
خالد باس ايدها: ربنا يخليكي لينا ياست الكل

««««««««««««عند داليدا»»»»»»»»»»
داليدا بتعب: هو احنا مش هنوصل ولا إيه 
علي: خلاص قربنا وبعدين مش انتي اللي اصريتي اننا نتمشى
داليدا: انا غلطاااانه فعلا تمشيه ايه بس انا حيلي اتهد
علي: اشيلك؟
داليدا بصتله من فوق لتحت:انت اهبل يلا؟
علي: بيقولوا هشيلك حليب يا لبن
داليدا : بس انا تقيله
علي بيشمر اكمام التيشرت وبيظهر عضلاته: دول مش جايين عياقه
ضحكت داليدا وقالت: طب ورينا يخويا
اما احمد ف كان خايف لتقع ف وقف وراها عشان لو وقعت يلحقها وفجأه ....

 •تابع الفصل التالي "رواية عيشه تانيه" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent