Ads by Google X

رواية ظلم و انتقام الفصل الثاني والعشرون 22 - بقلم فرح احمد

الصفحة الرئيسية

 رواية ظلم و انتقام الفصل الثاني والعشرون 22 - بقلم فرح احمد  

جلال؛ ايدا اي اللي حصل يا عزه ولي هدومك متق،طعه كده
صفيه :جريت عليها حضنتها وقالت بدموع مالك يا حبيبتي اي اللي حصل
عزه بعياط وشهقات: وانا راجعه من عند صاحبتي طلع عليا شباب فضلو يرخمو عليا وووو وعيطت جامد
محسن بعصبيه: اي اللي حصل
عزه :اغتص،بوني وسابونبي ومشيو

الجد بصدمه :ازي ده حصل ازي
عزه :والله باجدي حاولت اقوم علي قد ماقدر بس كانو اقوه مني ونهارت في العياط واغمي عليها
وعمران وقع من طولو
جلال بخوف: رن علي الدكتور يا مؤمن شال مؤمن طلع جدو الاوضه
وإبراهيم طلع عزه الاوضه بعد فترا…..
الدكتور: الحمد لله هو كويس الضغط بتاعو كان عالي بس إنما دلوقتي الحمد لله بقه كويس
الكل الحمد لله
ليلي :طب يادكتور عزه في الاوضه دي ممكن تشوفها
صفيه بتوتر: لا الحمد لله عزه فاقت وبقت كويسه
جلال :اتفضل يادكتور ووصل الدكتور ورجع يشوف هيعملو اي في المشكله دى
في أمريكا
كان معاذ خد علي الشركه والمكان وبقه حاسس ان نفسيتو بدأت تروق وتتحسن
وأمل حالتها اتحسن اكتر من الاول بكتير بس عمار مش عايز اسراء تمشي
اسراء: انا خلاص وجودى ملوش لازمه مدام امل بقت كويسه
عمار بتوتر: لا ماما لسه محتجاكي
اسراء بقلت حيله لانها فعلا محتاجه الفلوس اللي بتخدها من خدمه امل :تمام اللي حضرتك تقول عليه بعد ازنك انا هروح
ومشيت اسراء ونسيت الفون بتعها عقبال مخرج عمار وراها كانت مشيت
قعد يقتكر كانت قالتلو عنونها فين لما كان رايح لابوها لاما كان هيسافر مصر وركب العربيه وراح علي العنوان بتعها
في مكان آخر

البوص بعصبيه: ازي عيل زاي ده يعرف يجيب معلومات عننا انتو كنتو فين
رجل ١ بخوف: والله يا بوص احنا كنا مأمنين المكان والمعلومات كويس اوي معرفش عملها ازي ده
البوص: غور من وشي انا هعرف اتصرف ازي
في القاهره
هاجر: خلاص يا أمير متتعبش نفسك انا عرفت اخرتي اي هو ربنا بيعقبني علي اللي عملتو
أمير بأستغراب: عملتي اي
هاجر: مش مهم المهم ربنا يسامحني ولو مكتوبلي ام،وت هنا ام،وت وربنا مسمحني وبدأت عيونها تدمع
أمير بحزن عليها: متزعليش يا هاجر انا عرفت اهكر جهاز من عندهم وعرفت معلومات كتير هبت،زهم لحد ما يطلعكوي براء
هاجر: بس انا خلاص ناقص علي الحكم بتاعي اسبوع بلظبط ومفيش تأجيل تاني
أمير: هتتحل انشاء الله
في الصعيد
محسن قاعد وحاطط وشو في الأرض
جلال طبطب علي اخوه وقالو :متزعلش نفسك يا خويا انشاء الله خير
محسن: ازي بس احنا كده هنتفضح
صفيه: هو يعني ممكن مؤمن بس يتجوزها كام شهر وبعد كده تتطلق بس علشان متتفضحش
مريم كانت قاعده عنيها مدمعه وقامت راحت الاوضه بتعتها وطلعت وراها هدير
قام محسن مسك ايد مؤمن وبدموع :ابوس ايدك يابني استر علي بنتي
مؤمن شد ايدو وباس راس عمو وقالو: اللي في الخير ربنا يقدمو وطلع لمريم
مريم بعياط :كنت فرحانه اوي ياهدير مع اني عارفه انو مش هو اللي اخترتي

هدير: متقوليش كده يا روحي والله انا حاسه ان اخويا بيحبك
مريم :تفتكري هيتجوز عزه
هدير: ربنا يسامحني بس انا حاسه انو حوار
مريم اصدمت : هو ممكن يكون حوار
دخل عليهم مؤمن بعد ما سمع الحوار اللي كان بينهم وهو حاسس انو فرحان ومش عارف السبب
هدير :استأذن انا
مؤمن: مريم انا مش عايزك تزعلي بس جدي تعبان اخاف يجرالو حاجه فا هتجوز عزه
مريم بعد الجمله دي قلبها وجعها اوى وكانت خلاص هتعيط بس مسكت نفسها وقالت: لا فعلان لازم تعمل كده علشان صحت جدو وكمان علشان عمي محسن
مؤمن :يعني انتي مش زعلانه
مريم بحزن: حولت تخفي لا عادى كل شي نصيب
مؤمن: انا هتجوزك انتي وهيا لان كده كده جوازي منها هيبقه علي ورق وبعد فترا أطلقها
مريم بدموع: منا كمان كان هيبقى جوزنا علي ورق لانو بأمر من جدو
وقبل ما مؤمن يتكلم كانت هدير بتقول ان جدو عايزو
في القاهره في شركه العزيزي
كانت شيماء غايبه من الشغل وادهم هتجنن لانها مستزنتش والشغل كتير
أدهم: لا وكمان الهانم مش بترد والله حلو انا هشوف حل معها دي لازم تترفد اصلا
سكت حبه وقال بس انا قلقان عليها لي ……بس هي ممكن تكون تعبانه هو انا لازم اروح اشوفها علشان انا المدير بتعها صح …
في الصعيد كانو متجمعين كلهم عند عمران
الجد بصرامه وحده : بعد اسبوع كتب كتاب مؤمن وعزه وفي نفس اليوم هيكون كتب كتاب مريم علي ابن خالتها رضوان

الكل اتصدم من اللي قالو عمران
ياتري اللي حصل لعزه بجد ولا حوار ؟؟
وهل فعلا مؤمن هيتجوز عزه ولا لا ؟؟
ومريم هيكون مصيرها اي ؟؟


 

  •تابع الفصل التالي "رواية ظلم و انتقام" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent