Ads by Google X

رواية ظلم و انتقام الفصل الرابع و العشرون 24 - بقلم فرح احمد

الصفحة الرئيسية

  رواية ظلم و انتقام الفصل الرابع و العشرون 24 - بقلم فرح احمد  

روايه_ظلم_وانتقام 

البارت الرابع وعشرون 💫

الدكتوره: مدام عزه كويسه جدااا هو شويه إرهاق بس 
الجد :مدام انتي متأكده يادكتوره
الدكتوره :ايوا بعد ازنكو ومشيت الدكتوره وهدير ومريم والجد كانو مصدومين 

وعدا اليوم عادى وتاني يوم كان كتب كتاب عمار واسراء 

المؤذون :بارك الله لكم وبارك عليكم وجمع بينكما في خير 
قام عمار واخد اسراء ومشي 
معاذ :اتفضل فلوسك اي 
سالم بطمع :استني يابيه اعدهم 
معاذ بعصبيه :هو احنا هضحك عليك ياراجل انت 
سالم بخوف: لا ياباشا انا اسف ليكم 

في مكان تاني قاعد عمار مع اسراء 

عمار :اسراء انا بجد بحبك مش واخدك شفقه ولا حاجه ومش هلمسك هديكي وقتك لحد ما تحبيني وانا متأكد انك هتحبيني 
اسراء: كانت عنيها مدمعه وساكته خالص 
عمار :انا مش هغصبك علي حاجه خالص لحد ما انتي تحبيني يلا نروح بقه ماما مستنياكي في البيت 

في مكان آخر في القاهره 

شيماء بعياط: واخرتها يا ماما هنفضل من بيت لبيت كده 
امينه بحزن :معلش يابنتي هنعمل اي بس اهو كويس ان ابوكي بعيد عننا بيجي علي النوم وبس 
شيماء :الحمد لله 
امينه :طب مش هتروحي الشغل بقه 
شيماء: انا مكنتش برد علي المدير يعني اكيد جابو حد بدالي 
امينه :روحي اسألي مش هتخسري حاجه 
شيماء :بكرا انشاء الله هروح اسأل 

في الصعيد في اوضه عمران 

كان الجد قاعد بيفتكر كلامو مع مريم لما كانت بتقول انها بتحب مؤمن وانها شاكه ان عزه بتكدب عليهم وقرارو يجيبو دكتوره ليها لما يحطو برشامه مغص في العصير 
فاق علي خبط الباب كان مريم وهدير 
مريم ؛جدو انت واثق من الدكتوره دي 
الجد :اه انا اعرفها كويس ولا يمكن تكدب عليه 
هدير بحزن علي مريم :طب هنعمل اي كده لازم مؤمن يتجوز عزه 
دخل عليهم مؤمن :لا مش لازم ولا حاجه 
هدير :ازي يا بن عمي 
مؤمن :لان فعلا عزه بتضحك علينا ومحدش لمسها 
مريم :ازي الدكتوره قالت إنها مدام 
مؤمن: انا اللي قولت للدكتوره تقول كده 
الجد: ازي يعني مش فاهم حاجه 
مؤمن: لما رنيت علي الدكتوره انا استنيت الدكتوره برا القصر واتكلمت معها 
فلاش باك 
دكتوره: ازيك استاذ مؤمن عامل اي 
مؤمن: تمام يادكتور كويس بس كنت عايز حضرتك في خدمه انتي هتكشفي علي عزه دلوقتي مدام او انسه حضرتك تقولي مدام 
الدكتور بعدم فهم :لي في حاجه 
مؤمن: مواضيع عائليه بس ياريت حضرتك توافقي 
الدكتوره :تمام ودخلت 
باك 
الجد: طب لي يابني كل ده 
مؤمن: عايز اعرف آخر عزه اي ياجدي 
مريم بعصبيه :علشان تعرف اخرها اي تتجوزها يعني 
اقولك اتجوزها واشبع بيها كمان وبصت لجدها انا موافقه اتجوز رضوان ياجدي ومشيت وهدير جريت وراها 

في اوضه عزه 
صفيه بزعيق: يعني اي يبنت بطني انتي مدام ازي 
عزه :والله يا ماما انا انسه زاي منا 
صفيه :والدكتور اي مصلحتها انها تقول كده انتي بكرا تروحي معايا تكشفي فاهمه 
عزه: حاضر يا ماما حاضر 

في صباح يوم جديد 

كانت شيماء راحت الشركه تشوف مكنها لسه موجود ولا لا 
دخلت لي أدهم المكتب 
أدهم بستهزاء: اخير شرفتي 
شيماء: عامل اي يا استاذ أدهم 
أدهم :بخير ممكن اعرف انتي ازي تختفي من الشغل فجاء من غير استاذان 
شيماء :ظروف عائليه حضرتك كنت جايه اعرف مكاني لسه موجود ولا لا 
أدهم: موجود يا شيماء بس بعد كده عرفيني ان في ظروف ومش هتقدرى تيجي 
شيماء: اسفه لحضرتك بعد ازنك هشوف شغلي

عزه: شوفتي ياماما واتكدي اني لسه بنت 
صفيه: طب اي مصلحتها الدكتوره انها تقول كده  
عزه :مش مهم المهم انها في مصلحتنا 

أمير بيتكلم في الفون مع هاجر 
ها يا هاجر فكرتي 
هاجر :فكرت يا أمير وشايفه اني هظلمك لو ارتبطت بيك
فا سيب كل حاجه لوقتها لما احس اني اقدر ارتبط إنما دلوقتي انا هظلمك 
أمير: بس يا هاجر...
قطعت كلامو هاجر :أمير ياريت تحس بيه ومتضغطش عليا سبني براحتي 
أمير :خلاص يا هاجر معاكي واقتك وانا هفضل مستنيكي وبردو احنا لسه صحاب زاي ماحنا واي وقت تعوذي حاجه رني عليا 
هاجر: تسلم يا أمير 

في أمريكا 
عمار: ها يا معاذ عملت اي 
معاذ: كلو تمام خلاص الشركه بتتبني خلال أسبوع ويكون كل شي تمام 
عمار: خلاص ماشي تسلم يا اخويا 
معاذ: متشغلش بالك انت بس انت عريس 
عمار ضحك: طب اسيبك انا بقه وطلع لااسراء اللي كانت قاعده مع امل 
عمار سلم علي امو وخد اسراء الاوضه ولبسها غي ايدها دبله ولفها ولبسها سلسله 
اسراء: الله اي ده يا عمار 
عمار: دي شبكتك دبله في ايدك اوعي تقلعيها خالص ودي سلسه في صوره ليكي انا اخترتها النص التاني بقه سايبك انتي تختاري 
اسراء: بصتلو وقالت انا متشكرة اوي علس كل اللي بتعملو معايا كفايه انك مقربتليش غضب عني 
عمار :ربنا يخليكي ليا ويحنن قلبك عليا يلا بقه ننزل نتغدا 

في الصعيد كانت راجعه عزه وامها من برا. شايلين شنط كتير 

صفيه: يالهوي يولاد ده احنا لافينا كتير اوي ناقص فستان الفرح بس 

محسن؛ انت هتحدد الفرح امته يا بوي 
عمران :مفيش فرح هو كتب كتاب بس انت ناسي ان من اسبوع كان كتب كتاب مريم ومؤمن 

عزه :يعني اي ياجدي مفيش فرح 
الجد: انا قولت مفيش أفراح وكتب الكتاب بكرا 
عزه:بس انا  لسه مجبتيش فستان 
الجد :مش لازم فستان هو كده كده علي الديق 
وقام طلع الاوضه بتاعتو

وقعد يفتكر كلام مؤمن بعد ما خرجت مريم وهدير من الاوضه 
الجد: اي لزمت اللي انت عملتو ده يا مؤمن 
مؤمن: ياجدي عزه لو اتكشفت هترجع تعمل اي مصيبه تاني انا بس عايزك تحدد كتب كتاب بكرا 
الجد: لي هتعمل اي 
مؤمن: مش هيكون مأذون ياجدي وهطلع معها الاوضه 
وانا عارف هعمل اي 
الجد بعصبيه: جرا اى يا مؤمن انت هتجيب ولا اي دى بنت عمك 
مؤمن: لا ياجدي مش اللي فى دماغك انا عارف انا هعمل اي من غير ما المسها 
الجد :ماشي يا يابني 

في اوضه مريم 

كانت عماله تعيط عياط شديد 
وهدير عماله تهدي فيها وتقول ان اكيد في خير ربنا اللي شايفو 
ومريم كانت بتعيط جامد ومؤمن سامع صوت عيطها وكان هيروح بس شاف عزه واقف راح عليها 
مؤمن :فرحانه ياعزه 
عزه :اوي اوي يا بن عمي انت عارف انا بحبك من زمان 
مؤمن :وانا حسيت بحبك يا عزه وموافق من كل قلبي انك تكوني مراتي 
كانت مريم واقفه علي السلم وسامعه الكلام وحست بدوخه شديده ووقعت علي الارض لحقها مؤمن ودخلها الاوضه وفوقها وكانت رافضه تتكلم مع مؤمن خالص وهو خرج علشان ميتعبهاش 

في أمريكا 
يا بوص الولد ابن ناهد حجز تذكرة سفر لمصر 
البوص: سيبو يسافر بس عينك عليه سامع عايز اعرف مسافر مصر لي فاهم 
الرجل :فاهم 

تاني يوم كان الماذون قاعد وكتب كتب الكتاب بس هو مكنش مأذون اصلا ومؤمن خد عزه وطلع الاوضه بس واقفو علي صوت واحده بتقول بقه بتجوز بنتي من غير ما اعرف يا محسن 
الكل بص للست اللي بتتكلم بصدمه



  •تابع الفصل التالي "رواية ظلم و انتقام" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent