رواية العاشق المجهول الفصل الخامس و العشرون 25 - بقلم امنية الريحاني
أما فى مصر ، تخرج فاطمة إلى الشرفة الكبيرة لتخرج ما بها من أوجاع ، تقف أمام الهواء فيمتزج الهواء بدموعها ليصبحا شيئا واحداً ، وتتوه فاطمة بينهما شاردة ، ليقطع احدهما شرودها بصوته قائلاً: لحد إمتى هتفضلى تتعذبى لوحدك وهو مش حاسس؟!
تلتفت فاطمة لصاحب الصوت ، لتنظر فى صدمة قائلة : أبيه عادل !!!
يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظه اكتب في جوجل "رواية العاشق المجهول دليل الروايات" لكي تظهر لك كاملة
•تابع الفصل التالي "رواية العاشق المجهول" اضغط على اسم الرواية