Ads by Google X

رواية قوة الحب الفصل الثامن عشر 18 - بقلم مروة السيد

الصفحة الرئيسية

 

 رواية قوة الحب الفصل الثامن عشر 18 - بقلم مروة السيد

وليد يفتح الباب
الظابط …. دا منزل وليد ابراهيم
وليد بخوف …. في ايه
يجى ابراهيم… خير يا افندم ف ايه
الظابط …. وليد ابراهيم متقدم ضده بلاغ بمحاوله قتل احمد حسن
تيجى ام وليد …. شوفتوا شوفتوا آخره عمايلك السودا اهوه اتكشفت
وليد …. بتسلمينى يااما
ابراهيم …. دا اكيد بلاغ كايدى يا افندم احمد بن اخويا ومختفى بقاله ٣ سنين ومنعرفش اساسا ان كان عايش ولا ميت
يجى محامى مالك من ورا الظابط …. احمد اللى مقدم البلاغ
الظابط …. اتفضل معانا وهناك هتعرفوا كل حاجه هاتوه
وليد يحاول يجرى بس العسكرى يمسكه
ابراهيم …. هتروحوا بيه فين

الظابط ….. قسم (..)
ابراهيم هروح للمحامي عطيه واشوفه
ام وليد بعياط خدنى معاك
ابراهيم…. هتروحى فين اقعدى هنا لحد ما اشوف هعمل ايه
ام وليد….. بس ازاى احمد عايش وكان فين كل دا
ابراهيم….. مش عارف لما اوصل هعرف كل حاجه ويسيبها ويمشى
يروح للمحامي يحكى ليه اللى يعرفه
المحامى …. هتكلف كتير عشان نلعب فى المحضر قبل ما يروح النيابه
ابراهيم…. عارف انه محامى شمال
تمام اللى انت عايزه بس ابنى يخرج
المحامى …. تمام يلا
يروحوا القسم
يقابلوا احمد واقف مع مالك

ابراهيم بتمثيل….يحضنه احمد حبيبى حمدالله على سلامتك طمنى عليك انت كويس وكنت فين كل دا
احمد …. عمى انا كويس الحمد لله مش مستاهله كل دا انتم اما صدقتوا اساسا انى اختفيت بلاش تمثيل بقا


ابراهيم…. انت ازاى تكلمني كدا انا بمثل وانا اللى كنت خايف عليك ومحافظلك على عيالك ومراتك وامك لحد ما هربو شكل مراتك شافت لها شوفه
احمد يضحك .
مالك …. ايه دا ازاى دا عمك يا اخى وبيقول كدا ع مراتك
ابراهيم…. مين الاستاذ وايه دخلك من الأساس
احمد …. دا اللى عرفنى ان الاهل مش دم اللى من دمى حاولوا يقتلوني و يستغلو ان مراتى لوحدها عشان ياخدوا البيت كله لحسابهم اللى من دمى غدروا بيا لكن دا هو اللة انقذنى وانقذ مراتى من ايد ابنك الزباله
ابراهيم…. انت بتقول ايه ايه الكلام الأهبل دا مين اللى قالك كدا


مراتك هربت مع واحد كانت ماشيه معاه عارف مين ماجد صاحبك هربوا سوا مراتك اللى خانتك وهى متعرفش انت عايش ولا لا مش بس كدا دى بعتت امك دار مسنين وجابت رجاله غريبه اخدوا حاجاتها من الشقه وهددونى انا ومرات عمك يابنى
احمد يبصله …. قولتلى هتحضر التحقيق مع ابنك ولا لا اصل انا لازم ادخل احضره
ابراهيم… اه طبعا يلا ويدخلو عشان التحقيق مع وليد

المحامى…. ممكن اعرف موكلى ايه اللى يثبت التهمه عليه
الظابط ….يشغل ليهم التسجيل مع ماجد وبعد ما يخلص
يشغل فيديو من كاميرات الشارع بعد ما فرغوا الكاميرات وجابوه وهو بيضربه ع راسه وبعد كدا يحدفه ف البحر
الظابط …. عايز إثبات تانى
المحامى مكانش متخيل كل دا …. طيب ممكن اتكلم معاه لحظه
الظابط …. ومالوا بس فى تهمه تانيه بخطف مدام الاستاذ احمد وتم انقاذها ف الوقت المناسب وعرفنا ان وليد اللى كان محرض على خطفها كمان عن طريق واحد من اللى خطفوها
ابراهيم…. انت بتقول ايه انت عملت كدا يا وليد
وليد منزل راسه ف الارض ….مكنتش ناوى اذيها والله انا بحب سلمى ويستحيل اذيها انا بس كنت عايز اهددها عشان تتجوزنى مش اكتر
احمد…… بتحب مراتى يا حيوان ولسه هيضربه مالك مسكه
مالك … اهدى صدقنى هياخد جزاته
احمد …. الحيوان دا لازم يتحاسب الحمد لله انى رجعت فى الوقت المناسب
المحامى بيحاول يلاقي مخرج لوليد …. طيب ممكن نعرف الاستاذ كان فين ال٣ سنين دول ليه اختفى وجاى دالوقت يعمل محضر

محامى احمد … بعد اذنك حاضرتك ممكن ارد عليه
الظابط اتفضل
محامى احمد … عشان استاذ احمد كان فاقد الذاكره تاثير الخبطه اللى وليد خبطهاله ولسه رجعاله الذاكره وبناء عليه اخد الإجراءات وقدم البلاغ بالنسبه للمدام المحضر كان معمول بس لسه عارفين امبارح ان وليد اللى عمل كدا
المحامى …. والمدام فين بقا
احمد يبص لعمه ووليد ويرد على المحامى … المدام عندى
ابراهيم مصدوم ووليد بصدمه …عندك
 

 •تابع الفصل التالي "رواية قوة الحب" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent