رواية دموع مؤجلة واحتضان أخير الفصل الثامن عشر 18 - بقلم شمس حسين
بنته الكره ده بدون سبب؟ مكنتش لاقية إجابة في عيونة، ميلت في الأرض وانا بمسح دموعي و اخدت شنطتي وأنا بحاول أجر رجلي ومشيت، خرجت من البيت وكل خطوة كانت بتقتل جزء من روحي، خرجت وأنا حاسة إني سيبت شمس القديمة ورايا، شمس اللي كانت بتستنى حب أبوها، اللي خرجت في اللحظة دي كانت شمس جديدة، شمس مفجوعة، شمس مكسورة، بس أقوى.
- يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظة اكتب في جوجل "دموع مؤجلة واحتضان أخير دليل الروايات" لكي يظهر لك الفصل كاملا
- يتبع الفصل التالي اضغط على (رواية دموع مؤجلة واحتضان أخير) اسم الرواية