Ads by Google X

رواية وحش الدخلية انثى الفصل الثامن عشر 18 - بقلم خلود عبيد

الصفحة الرئيسية

 رواية وحش الدخلية انثى الفصل الثامن عشر 18 - بقلم خلود عبيد 

 الثامن عشر )

**اقسمت بحطام بيتا ان ارجع له حقه الذى سلب منه ، اقسمت بجدارا مقابرا لن اخطيها قبل ان ااتى بحق ارواح دفنت بيها 
اقسمت بحياه حرمت من دفئ جمعها ان اثئر لها ، اقسمت ببروده الوحده واليتم والفقدان ان اثور ضد ظلمهم 
اقسمت بحضن امى وحنان ابى ان احقق عداله البشر ليحين عداله رب البشر

كم من لوعت اليتم تدرعت وسقيت وشربت منها ، كم حاربتنى عزت النفسى ان اتسول الى الحنان والحب
كنت جاع عطش الى يد ترتب على ظهرى وتعطينى دعما وقوة ........تعطينى امانا!!

اصبحت صلابا حطاما جبلا شامخا حتى لا يهتز فى تغير رياح موسميه ، وقد جاءت وتحطمت !!
اصبحت اخاف !! نعم اخاف ؟ ولكن من الخوف نفسه لا اكثر .

اوجه بكل ما لدى ولكن هل اقدر حتى النهايه !!! هل استطيع؟!!!!

*******************************************************
** فى مكان فارغ كبير على مقدمه تل او جبل عند بزوغ الفجر يقف شخصين

= خايف اكون جنيت عليكى 
-لا يا جلال العملته هو كان الصح ، عمرى ما كنت هاعرف اعيش وانا عارفه ان قاتل اهلى عايش ويمكن المصبرنى لغايه دلوقتى انى عارفه ان فى الاخر هجيب حقهم
جلال= انا ظلمتك يا نور لما حرمتك حتى من طفولتك 
نور= ابدا يا جلال انا من يوم ما تولدت وانا معرفش يعنى ايه طفوله ، انت بس وجهتنى زيك زى الباقى 
جلال= ابوكى كان عايز يحميكى عشان كده بعدك 
نور= وتفتكر ايه كانت النتيجة ، هافضل حسه بالذنب لاخر يوم فى عمرى انا السبب فى كل شى من البدايه 
جلال= بتلومى نفسك انك كشفتى مجرم خطير كان ممكن يفضل يخرب البلد سنين ، شكل ابوك كان وطنى عنك
نور = وايه الكسبه من الوطنيه ، عائلة كامله ادمارت حياه شباب ضاعت 
جلال= بس انقذت مجتمع وناس كتير 
نور= فى مجرمين اكتر
جلال= يبقى نحارب اكتر وما نستسلمش ليهم 
نور= تفتكر هنقدر 
جلال = هنقدر اكيد 
************************************
فى الصباح الباكر فى شركة الشمسى داخل مكتب فارس ( خطيب عمة نور الماتت )

نور= اهلا يا فارس 
فارس= تمام ، ايه بقى سبب الطله البهيه دى اكيد وراها سبب
نور= بتفهمنى دوغرى ، عايزة ارجع ترميم وبناء قصر الشمسى 
فارس باندهاش = قصر الشمسى !!!
نور بتامل= آن الوقت اليرجع اسم الشمسى يظهر ويرجع الحياه لقصره
فارس= بس ليه ؟؟ الفيله الجديدة جهزة 
نور= الفيله دى ليك انت يا فارس ، آن الوقت ليك انت كمان تعيش حياتك
فارس= انا مرتاح كده ، هاعيش على ذكريات فرح 
نور بغضب= بس اكيد روح فرح مش مرتاحة وبتتعذب وهى شايفك كده ،حرام يا فارس
فارس= صعب صدقينى صعب انى بس اتخيل كده فى حياتى غيرها ، احنا فضلنا سنين نحلم امتا نجتمع سوا فى بتنا
نور= عشان كده الحل هو الفيله والبيت القديم ينقفل بماضيه والمة وذكرياته ونعيش بس لذكريات الحلوة ونبنى بيها حياة جديدة وبالاخص انت !!
فارس= بالسهولة كده
نور= لا مش بسهوله اظن 20سنة كفايه تلملم جراح وتداويه 
فارس= انتى شايفه كده 
نور=اه ، المهم القصر يكون بعد 6شهور بالكتير جاهز عشان "سلمى " تخرج منه عروس
فارس= سلمى!!! ، وعروسه !!! هو انتم حددوا معاد الفرح؟؟!!
نور= اه صح نسيت اقولك بكرة كتب الكتاب ، وانت لازم تبقى موجود عشان تبقى وكيل العروسة انت فى مقام ابوها 
فارس= انا مش هتاخر انا بعتبر سلمى بنتى بالفعل ، بس ليه الاستعجال مرة واحده كده
نور بتنهد = سلمى لازم تعرف الحقيقة ، الحقيقه التحميها وكمان جوزها من احمد (سنقر ) هو الامان وابقى مطمنه عليها لو جرالى حاجة ، وانت كمان تبقى جانبها ومتحسسهاش باليتم او انها وحيدة كفايه جت الدنيا منغير لا اب ولا ام 
فارس= انا عارف ان وصيه سها ليكى ماثرة ، وشايله المسؤليه 
نور= المسؤليه كلمة بسيطة ، انا اعطتها وعد قبل ماتموت ان ابنها ال فى بطانه امانه وهحافظ عليه ، يمكن ساعتها كنت طفله او صغيرة عشان ادرك الوعد القطعته ليها لكن هى كانت عارفه انى اوفى بيه وعمرى ما تخلا عنه
فارس= واظن بعد العملتيه عشان سلمى وفيتى وزيادة 
نور= لا عمرى ما اقدر اوفى بيه ده كانت الثمن شرفها وحياتها ، ثمن غالى اوى صعب جبال تتحمله
فارس= انتى شايله امها وبنتها فى عينك وعمرك ما تاخرتى عنهم بلاعكس ضحيتى عشانهم 
نور= دادة فاطمة وسلمى هما النفس البتنفسه فى الدنيا يمكن من غيرهم كنت ضعت فى متاهة الدنيا وبقت ظلال او خيال مائته
فارس= المهم انك تفرحى بيها ، رغم انك اكبرمنها ب 7سنين بس ، بحس انك امها بالفعل
نور= تفتكر لو كنت فى سن سها ساعتها ، وحصل الحصل كنت اكيد هبقى ام سلمى هو بس القدر لعب لعبته

فارس= خلاص الماضى ملهوش لازمة 

**لتقوم نور للمغادرة ولكن قبل المغادرة 
نور= فارس لو حصل ليا حاجة سلمى هى الامانة العايزاك تاخد بالك منها ، انا مش عارفه الايام مخبية ايه؟؟ 

********************************************************************

** فى وزارة الداخليه فى غرفه الاجتماعات بالاجتماع لفريق نور وكان حاضراا كل من ( محمد / ادهم / فهد/ سنقر /عوض / عماد )

نور= دلوقتى احنا امبارح حددا وعرفنا مين الهدف ودلوقتى احنا بنحاول نعرف مكانه ، وبخصوص السبب ده لازم وجود الخبير الاستراتيجى والتكتيكى للمهمة ، كان الثعلب دوره مش مباشر لكن الظروف ال احنا فيها واجب عليه يظهر ويبقى معانا فى حجرة العمليات ،( فتنظر الى محمد ثم تكمل )واجب وضروره قسوة وكمان لانه العقل المفكر لاحتماله الاماكن الموجود فيها الهدف 

الثعلب هيدخل ومش عايزة اى رده فعل من حد مفهوم 
الجميع = مفهوم ( هم لم يبالوا بالاساس ولكن كان فضول فقط لا غير )

نور الى الباب= ادخل يا ريم 
لتدخل ريم ويهب محمد واقفا مصدوما 
محمد بصدمه = ريم!! مراتى!!!
**لم تعر ريم اى انتبه الى محمد فهى بالعمل صارمه لا تختلط الامور ببعض
ريم الى نور= كنت حضرتك عارف يا افندم 
نور= طبعا يا ريم ، انتى كنتى من امجد طلاب الفرق الدربتهم بالكليه واكيد اختفائك مرة واحده مكنش صدفه ، ودقه معلوماتك عرفتك على طول مش اى حد يكون بالانتباه ده ويقدر يفهم نوع المعلومات العايزاها زيك
ريم = شكراا يا افندم على الاطراء الجميل ده
نور مصافحة لريم= حمد لله على السلامة يا ريم ، ربنا يخلى ( ولادة ريم طفل )
ريم=شكراا يا افندم على الهديه البعتها ، مكنش فيه داعى
نور= ده اقل واجب ، ليكى وللملازم محمد

لتنظر ريم الى محمد الذى كان مازال مصدوما ، زوجته تعمل ظابط !!! ولكن هى تركت الكليه !! ظابط و ماااذا خبير استراتيجى ؟؟ لحظة انها ( الثعلب ) كيف ؟؟؟

محمد بغضب= انا عايز افهم انتى بتعملى ايه هنا 

لتصرخ بيه نور بغضب ليرتعد = صوتك ما يعلاش (ينخفض )، واسكت خالص وما تنساش انها عنصر مهم 

محمد = انت بتقول ايه يا افندم ، دى مراتى ام ابنى عايز افهم ازاى ، يعنى كانت بتخدعنى 

نور لجميع من فى الغرفه ( الكل يخرج ما عدا محمد وريم شكلهم محتاجين يتكلموا مع بعض )

ليغادر الجميع بما فيهم نور ، ويتركوا محمد وريم 

**لينظر محمد الى ريم ويتفحصها من اسفلها الى اعلها

محمد = انتى يا ريم تخدعينى ، انت قالليلى انك بتشتغلى مدرسه ، حياتى معاكى خدعة !!
ريم بهتزز بسيط = انا عمرى ما خدعتك يا محمد شغلى كان بالاساس سرى ، والمفروض محدش يعرف بيه

محمد = حتى انا جوزك ، ابو ابنك وكنتى بتخدعينى وانتى عارفه انى مستحيل هاقبل ان مراتى تكون ظابط
ريم= ليه رافض انى اكون ظابط انا حبيتك وخوفت تتخلى عنى بسبب كده بردوا
محمد بغضب = عشان حياتك هتبقى فى خطر طول الوقت ، هابقى خايف عليك خايف على ابننا يبقى يتيم الام

ريم= انت كمان ظابط وانا طول الوقت قلقانة عليك ، تعرف وانت بتقفل باب الشقه بحس بقيه لما تخرج، بحس برعب ان ممكن دى تكون اخر مرة اشوفك فيها بحس انى روحى بتتسحب منى لغايه لما بترجع وتردها معاك، ومع ذلك عمرى ما قولتلك اتخلى عن الشغلك لانى عارفه انه كيانك ونفسك فيه ، عارف يوم ما تصلوا عليا قالوا انك فى المستشفى تعرف موت كام موته قبل ما اوصلك واطمن انك بخير ، تعرف حجيم اللحظات العشتها ساعتها ، ومع ذلك دايما بشجعك انك تستمر وانك ما تستسلمش

محمد= كان لازم على الاقل تعرفينى ، اعرف زوجتى المصونة بتشتغل ايه مش قرطاس جوافه
ريم= كنت هترفض يا محمد ، وده قبل ما يكون حلمى كان حلم بابا ، بابا الكان نفسه بولد يفتخر بيه حتى لو بينه وبين نفسه ، كان لازم احققله حلمه واعرفه ان "بنته " تقدر تخليى يحس بنفس الفخر
محمد= يعنى ابوك كمان عارف قبلى 
ريم = ما تنساش يا محمد ، انا بابا اركان فى الجيش رتبته بتخفى كتير ، وانت كان صعب تتقبل كده 
محمد = المهم دلوقتى ابننا وضعه ايه مع شغلك يا سياده الام الفاضله 
ريم= انا عمرى ما اقصر مع ابنى ، الرائد نور مدركة الوضع ووجودى هنا اضرارى وكمان هيبقى بموعد على عكس الكل 

محمد = اعرف يا ريم انى مش هسامح بالساهل على الخفتيه عنى 
ريم ببتسامة = المهم انك فى الاخر تسامح ، انا عرفاك يا محمد قلبك طيب وكبير
محمد= انك ام ابنى غفر ليكى جزء منه ، ولكن تحركاتك من هنا ورايح لازم اكون مطلع عليها 
ريم= ام ابنك بس!! مش مراتك حببتك ( وتتقدم له وتمسك يده وتنظر الى عينه وترفع يده وتقبلها ، ليسرع هو يحتضنها )

محمد = انا خايف عليكى ، ما كنش ينفع تخبيى عنى سر زى ده ، انا قبل ما اكون جوزك اكون حبيبك نصك التانى لازم تثقى فيا
ريم= مش قله ثقه ابدا ، خوفى انك تبعد عنى وتتخلى عنى
محمد =فى حد يتخلى عن روحه يا هبلة 
ريم= يعنى انا روحك يا محمد 
محمد = انت لسه بتسالى انتى بس مش روحى انتى قلبى وعقلى وحياتى واجمل ام ابن فى الدنيا 

***********************************
فى الخارج امام الغرفة كان عماد وفهد يحاولا التصنت على الغرفة لينتفضا على صوت نور
نور= فى ايه انت وهو بتعملوا ايه 
عماد وفهد بارتباك = ابدا يا افندم ما فيش حاجة 
نور= طب ياله وسع انت وهو هنكمل اجتماع

**************************************
ليدخل الاجتماع ليكملوا المباحثات الخاصة بالمهمة 

نور= كده يا تعلب ، معلش ياريم الواحد اتعود يناديك كده
ريم ببتسامه خافته وتنظر لمحمد وتعيد النظر لنور= عادى يا فندم هو ده اسمى المتعوده عليه من حضرتك 
نور= تمام مفيش مشكله ، دلوقتى هاتطلعى الفريق على اخر ما توصلتى عليه 

**لتقوم ريم وتشرح عددت نقطه هامة للمهمة وهى طرق القديمة لعمليات شهاب وعصابته والطرق الحديثة وووجه الاختلاف والتناقض بينهم ، كما تبين لهم عدده شخصيات بارزة لها محور هام واخيرا تعلمهم عن العميد (نزار) وكيف انه عميل وجاسوس سرى بينهم منذ عامين وما يسير القلق حول اختفائه الفترة الاخير ويجب الاسراع لانه اذا سقط بايديهم من المأكد انه لن يتنجؤ

ريم= وباخر حاجة وصلنا ليها شهاب المنياوى مش فمصر ، بس ظهور دراعة اليمين "نايف " بعد شهر اكيد يتبعه ظهور هو شخصيا ودى فرصتنا ، الانتربول بيطالب دايما بحقه بالطلاع على مستندات الخاصه بعائيلة المنياوى كل بيدور فيها الاول مكنش فى تعاون تام نحو قضيه المنياوى منهم لينا ، لكن بعد العداء الصنعه مافيا شهاب المنياوى مع المخابرات الامريكيه والمخابرات الروسية اجتمع الاتنين انهم يتخلصوا منه ما دام اتقلب ومبقاش يستفيدوا منه ، وهنا احنا المستفدين بيمدونا بمعلومات وتحركات مافيا المنياوى بالخارج وبكده نقدر نستنتج تحركات ونتكهن بخططهم ونقدر نفشلها

نور= المهم دلوقتى نوصل لنزار

ريم= نزار الاشارة بتاعته اتوقفت مرة واحدة ، بس الكسبناه منها انها اتوقفت هنا فمصر ، يعنى نزار كمان بمصر 
وبما ان شهاب بره يبقى لازم ندور على ابنه ادم 

ادهم= حسب المعلومات ادم مش متازن هنعرف نحدد هو فين ازاى

نور= الاشخاص الغير متزنين ، لازم يحددواماكان ليهم اكتر من المتزن عشان سهل يوصلوا ، لكن ادم متزن عقليا هو بس استغل لتغير مبدائه وبكده هو مودان واكثر خطورة 

ريم= وبكداا حلقه الوصل هو ""ادم المنياوى """

نور= الاجتماع خلص تقدراوا تنصرفوا ، اه قبل الانصراف بكرة كتب كتاب بنتى 

ليتعجب الجميع 
نور= احم احم اقصد بنت عمى ، وهيكون فى قاعة نادى **** ارجو الكل يحضر 

******************************************************************
** لتذهب نور الى المنزل وتجد ان سلمى قد جاءت من المدينه الجامعيه 

بمجرد دخولها تجرى عليها سلمى 

سلمى = ماما ماما وحشتينى ( وتحتضنها )
نور= انتى اكتر يا روحى 

سلمى = تعالى اوريكى مفاجاة 

**لتاخذها الى غرفتها ووعلى لوح الرسم يوجد رسمة لنور وهى مبتسمة ونظرة فرحه بيها 

نور بنبهار= الله حلوة اوى يا سلمى ، جميله 
سلمى بفرح= انا سعيده انها عجبتك ، قدرت اثبتلك انى اقدر ابقى رسامة عالميه 

نور= انا عارفه ووثقه انك هتبقى اكبر رسامة فى الدنيا كلها 
سلمى = ياااه فى الدنيا كلها 

لتنظر نور الى سلمى ودموع فرح ممزوجه بحزن وفى نفسها = يااااااااه يا سلمى رغم انك مختلفه عنها بالشكل الا انك روحك زيها ‘ حتى رسمك وموهبتك ورثتيها منها ، اكيد لو كانت عاشت كان هتنسى كل حاجة وتفرح بيكى 

لتقترب نور من سلمى وتملس على خدها برفق = انتى اجمل بنت فى الدنيا كلها
لتحتضنها سلمى = وانتى احلى ام فى الدنيا يا نور كنتى امى بجد ( ودموع شوق وامتنان )

نور تمسك يد سلمى وتاخذها حيث كانت تجلس الدادة فاطمة لتخبرهم بشئ مهم 
نور= سلمى انتى عارفه انك روحى وقلبى ونور عينى قبل ما تكونى بنتى 
سلمى = طبعا يا ماما نور 
نور= بكرة هنكتب كتابك انتى واحمد
سلمى باستغراب= بالسرعة دى ، ليه 
نور= سلمى هو انتى مش بتحبى احمد 
سلمى بخجل= ايوه طبعاا بحبه 
نور= يبقى تكتبوا الكتاب قبل امتحانات الترم الاول الهى الاسبوع الجاى وفى اجازة اخر السنة الفرح
سلمى = بس مش كان الافضل كتب الكتاب مع الفرح 
نور= صدقينى كده افضل عشان ابقى مطمنة عليكى 

نور لدادة فاطمة = القصر الكبير هيبتدواء ترميم وتجديده من بكرا وسلمى تخرج منه عروسة
فاطمه ينقبض قلبها = ليه هنا احسن 
نور تنظر الى سلمى = سلمى هتخرج منه عشان تبقى حفيدة الشمسى ، والامور القديمة عمرها ما تأثر 
نورلسلمى = بكرة بعد كتب الكتاب يا سلمى هاعرفك باهم حاجة فى حياتك

نور بنفسها وتنظر لفاطمة= آن الاوان ان سلمى تعرف الحقيقة وتعرف انك جدتها

رايكم وياترى تاثير السر على سلمى ايه لما تعرف الحقيقة وهل هتتقبلها ؟؟؟

 •تابع الفصل التالي "رواية وحش الدخلية انثى" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent