Ads by Google X

رواية عشقت مجددا الفصل الرابع 4 - بقلم ياسمين سالم

الصفحة الرئيسية

 رواية عشقت مجددا الفصل الرابع 4 - بقلم ياسمين سالم 

الجزء الرابع هديه  لمتابعين الروايه 🎁🎁

صقر كان يقود سيارته و هو في الطريق و كان بين عصف ذهني أنه مش  عارف ليه بيعمل كدا و كمان ضرب ساهر كدا ليه لما كلب ايد روح هل الي هذه الدرجه يغار عليها ام ما هذا الشعور و بعد صراع كبير بينه و بين نفسه  قدر يفهم أنه مش بيحب غير روح  و أنه حنين مكانش بيحبها و لا حاجه هو الي وهم نفسه بكدا  بقلم ياسمين سالم 
 وقال أنا لازم اتكلم مع حنين عشان افهمها اني مش هقدر اكمل معاها.  و اتجه ناحيه منزل حنين 
بعد دقائق و صل الي المنزل و  دخل  و قال. ل ليلي الخادمه ل حنين : حنين هنا و لا لأ قوليلها تنزل عشان عايزهة 
الخادمه  ؛ حنين معاها روح هانم بنت عم حضرتك 

عقدت حاجبه و قال دي بتعمل ايه و بعدين قال ممكن يكونوا بيتحنقوا و طلع بسرعه فوق علي غرفه حنين و فتح الباب 
و كانت الصدمه
قف مصدوم عندما رأي تلك التي كان لا يلقبها الا بالملاك  كانت تقف و في يدها سكين 
و ملطخ بالدماء. وكانت تنظر إلي الأسفل 
صقر كانت نبضات قلبه مسرعه وهو في حاله فوضيه 
في حاله صدمه ويحاول أن ينكر ما رآه خايف أن ينظر بتجاه عيون روح التي كانت تنظر في مكان شارده 
صقر و اخيرا فاق من صدمته و نظر علي التخت 
الذي كان موجود عليه حنين و كانت جثه هامدة  
ملطخه بالدماء 
تحرك صقر وهو يشعر بالجنون بتجاه روح اللتي كانت في حاله لا يمكن تفسيرها  
صقر وضع يده علي كتفها ويحاول أن يخرج الكلام من فمه 
صقر " روح انتي  
صقر انا انا و الله ما اعرف لقيتها كدا اعمل حاجه بسرعه دي بتموت 

صقر في لحظه فاق و قالها بصوت هز اركان المنزل 

انتي ازااااي ازاااي جالك قلب تعملي فيها كدااااة انطقي 
وقفت هي بصدمه  و لحظه إدراك أنه بيتهمها بقتل  و كأنها غابت عن الوعي و كان روحها انسحبت  منها و هي لم تدرك 
صقر هزها بعنف : انطقيييي

و كان في هذا الوقت و صل مصطفي البارون وادل حنين واستمع الي صوت وكان  يركض بتجاه غرفه حنين 

و كانت صدمته عندما رأي ابنته  كانت علي التخت و ملطخه بالدماء و وقال بصدمه : حنين و راح بتجاها   مين عمل كدا فيها بنتي حنين و بدأ يهزها و هو كاد يفقد عقله وقال بصوت جهوري اتصلوا بالأسعاااااف بسرعه بقلم ياسمين سالم 

ترك صقر روح و امسك بموبايله و ضرب الارقام الخاصه بالأسعاف و بلغهم بالعنوان 
 مصطفي ؛ مين عمل في بنتي كدا.  و نظر بتجاهم و رأي السكين التي بيد روح و راح ناحيتها و ضربها بالكف 
وكان لسا هيضربها تاني وولكن صقر وقفه و قالوا 
اهدي يا عم مصطفي صدقني هتتاحسب علي الي عملته في حنين مش هيعدي سهل اهدي دلوقتي 
أما روح فا كانت مصدومه حقا ب صقر التي كانت تتوقع أنه 
مهما كان لن. يصدق اي شئ عليها و لكنه الآن يتهمها حتي دون أن يسمع ماذا حدث كانت تشعر و كأنها علي وشك السقوط 
لحظات  عدت و كأنها دهر طويل علي روح 
و كانت كل لحظه و الأخري تنظر علي صقر الي كان ينظر إليها بكره واضح بعيونه ز ينظر إلي حنين وكأنه يقول لها أنها السبب 
أما مصطفي فا كان بحق الصدمه هي فكره أنها تكون تركته فا هي ابنه الوحيده 
آتات لهم نغمه الأسعاف  التي وصلت إلي المنزل 
نزل صقر ووجهم الي  غرفه حنين حتي يأخذوها الي المستشفي 
دخلوا و بدأوا في فحصها  بعده مده ليست طويله 
قال واحده من المسعفين : البقاء الله دي جريمه قتل لازم الشرطه تيجي 
صرخ والدها : انت بتقول ايه بنتي مستحيل تكون ماتت 
لااا بنتي ممتاتش شوفها عالجها انا هسفرها علي احسن مستشفيات حرام عليكم ماتقلوش كدا انا هاخدها هوديها احسن مستشفيات عشان يعالجوها و قرب عشان يشيلها 
منعوه  أنه يلمسها وصقر كان مصدوم أنها ماتت خلاص 
ماتت بجد مش مصدق وكان بيواسي مصطفي الس حضنه و عيط و غضب عنه هو كمان عيط  
و قرب علي روح الي كانت بتعيط و صوت شهقاتها عاليه 
و قالها : انتي بتعيطي علي ليبيه قتلتيها و لسا بتعيطي 

انتي ازاي انسانه بالشكل دا انا ازاي ماكنتش شايف وساختك دي 
و زقها في الأرض 
و قالها انا الي هسلمك للشرطه ب إيدي و هفضل وراكي لحد ما تهدي جزائك لأنه موتها مش هيعدي كدا بالسهل سمعتييي
 أما عن روح فا كان ليس بها روح كانت و كأنها جثه بلا روح 

الشرطه و صلت و صقر قالهم دي القاتله الي قتلها و دي السكينه و عليها بصماتها 
الشرطه وضعت الكلبشات بيدها و هي مانطقتش بحرف  واحد وراحت معاهم ووضعوا  السكين ب كيس حتي يتأكدوا من أنها بصماتها 
وكانت ماشيه معاهم وقفهم صقر 

استنوااا  يتتتبع بقلم ياسمين سالم 
 عارفه أنه البارت صغير بس اسفه عندي ضغط اليومين دول 
عايزه تفاعل بقي 
عشقت_مجدداً

 •تابع الفصل التالي "رواية عشقت مجددا" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent