رواية اناينة حب الفصل الخامس 5 - بقلم ريتال احمد
البارت_الخامس
ادهم بضحك .. حبيبي ؟ .. وبص على صانيه المكارونه بالبشاميل ده انت الي حبيبي و حبيبتي و تستاهلي كل حاجه حلوه زيك كده ..
ادهم دخل المكرونه الفرن و استناها تستوي فتح موبايلو و لاقها هيا كمان مش عامله بلوك ف ضحك بسخريه و هوا بيقول : غيريبه مش هننهي الي بينا و معروفه البنات وجو البلوكات بتاعتهم دي يلا اهو شات وجودو زي عدمه ..
نرجع عند سما في الصين خلصت ورجعت على الاوتيل و رجع عادل هوا كمان ..
عادل : تعالي ننزل تغدى في المطعم بعدها نروح نشوف فيلا كده و بكره بقى نبدا الشغل الي بجد
سما بابتسامه: حاضر
وفعلاً نزلو اتغدو في مطعم بعدها راحو شافوا الفلا و عجبتهم و استقرو عليها فعلا و بعت السواق يجيب حجتهم من الاوتيل و يرجع
عادل : ها عجبك البيت يا حبيبتي ؟
سما بابتسامه: تحفه اوي اوي يا بابا يجنن بجد ما شاء الله
عادل بحب : طب الحمد لله يا حبيبه قلبي نامي كويس علشان بكره هنروح الفرع باذن الله
سما و قامت: آه انا فعلاً عاوزه انام تبصح على خير يا حبيبي وبكره انا هكون جاهزه على الساعه سبعه باذن الله
عادل : وانت من اهل الخير
طلعت سما غرفتها و دخلت قعدت على السرير و مسكت الموبايل دخلت على صفحه ادهم على الانستا تشوف إذا نزل حاجه بس مكنش منزل اي حاجه دخلت على الشات و عيونها اتملت دموع وحشها اوي نفسها تبعت ليه نفسها تقولو انها بتموت و نفسها ترجع عندها كلام كتير عاوزه تقولو بس للاسف هيا نهت كل حاجه في آخر مقابله بينهم .سما قفلت الموبايل ونفخت بضيق و وجع و بدأت تحاول تنام و نامت بعد تعب و صحت على الساعه سبعه الصبح فعلاً جهزت و لبست و ظبطت كل حاجه و نزلت مع عادل و اتجهو الفرع الي في الصين شافت الموظفين و شافت كل حاجه هنا و فهمت كل حاجه و بعدها طلعت على المصانع و كان معاهم سليمان وده مدير الفرع هنا الي عادل مخليه يمسك الفرع هنا
سليمان: وبس هنا بتتصنع المواد و بعدها كنا بنبعتهم على مصر و يكونوها بس الي هنشتغل عليه هنا بعد ما حضرتكم نورتونا أن كل حاجه هتجهز من هنا دايركت وده بزود الربح عن خلال انها هتتباع من هنا لي الشركات في مصر أو في أي حته على طول واسرع من انها تروح مصر و تتكون.
عادل : ايوه وهوا ده الي كنت بتكلم عليه
سما : طيب عاوزين نبدا شغل في اسرع وقت على المنتج الجديد .
سليمان: اكيد حضرتك كل حاجه بتم في وقتها بالظبط مش بنتاخر في كل حاجه و الحمد لله و اكيد حضرتك شايفه أن كل حته في المصنع موجود فيها بدل العامل تلاته و اربعه وده الي بيخلينا نكسب وقت عالي جدا عن مصانع تانيه غير الآلات المتطوره الي بنستخدمها..
فضلت سما و عادل مع سليمان و بيتابعو كل حاجه و بعد يوم طويل اوي رجعو البيت و دخلت غرفتها اخدت شاور ومسكت الموبايل و كالعاده دخلت على صفحت ادهم ومكنش منزل حاجه هوا مش من طبعو ينزل حاجه اصلا ف قررت هيا تنزل وتشوف اذا هيدخل و يشوف الاستوري ولا لا وفعلاً نزلت صوره ليها اتصورتها في المصنع و قفلت الموبايل و نزلت تحت عند عادل علشان يتغدو..
نرجع في مصر ادهم ماسك الموبايل و بتفرج على فيلم عليه بس في الواقع عقلو و تفكيرو كلو معاها يترا هيا عامله ايه الوقتي ؟
دخل الانستا وشافها منزله استوري فتحها وقال بوجع وسخريه: عايشه حياتها عادي جدا و بتتصور كمان وربنا رايقه ولا تستاهلي الوجع الي انا موجوعو بسببك ده
حدف الموبايل على السرير وقام ياخد شاور بارد ..
ادهم بضحك .. حبيبي ؟ .. وبص على صانيه المكارونه بالبشاميل ده انت الي حبيبي و حبيبتي و تستاهلي كل حاجه حلوه زيك كده ..
ادهم دخل المكرونه الفرن و استناها تستوي فتح موبايلو و لاقها هيا كمان مش عامله بلوك ف ضحك بسخريه و هوا بيقول : غيريبه مش هننهي الي بينا و معروفه البنات وجو البلوكات بتاعتهم دي يلا اهو شات وجودو زي عدمه ..
نرجع عند سما في الصين خلصت ورجعت على الاوتيل و رجع عادل هوا كمان ..
عادل : تعالي ننزل تغدى في المطعم بعدها نروح نشوف فيلا كده و بكره بقى نبدا الشغل الي بجد
سما بابتسامه: حاضر
وفعلاً نزلو اتغدو في مطعم بعدها راحو شافوا الفلا و عجبتهم و استقرو عليها فعلا و بعت السواق يجيب حجتهم من الاوتيل و يرجع
عادل : ها عجبك البيت يا حبيبتي ؟
سما بابتسامه: تحفه اوي اوي يا بابا يجنن بجد ما شاء الله
عادل بحب : طب الحمد لله يا حبيبه قلبي نامي كويس علشان بكره هنروح الفرع باذن الله
سما و قامت: آه انا فعلاً عاوزه انام تبصح على خير يا حبيبي وبكره انا هكون جاهزه على الساعه سبعه باذن الله
عادل : وانت من اهل الخير
طلعت سما غرفتها و دخلت قعدت على السرير و مسكت الموبايل دخلت على صفحه ادهم على الانستا تشوف إذا نزل حاجه بس مكنش منزل اي حاجه دخلت على الشات و عيونها اتملت دموع وحشها اوي نفسها تبعت ليه نفسها تقولو انها بتموت و نفسها ترجع عندها كلام كتير عاوزه تقولو بس للاسف هيا نهت كل حاجه في آخر مقابله بينهم .سما قفلت الموبايل ونفخت بضيق و وجع و بدأت تحاول تنام و نامت بعد تعب و صحت على الساعه سبعه الصبح فعلاً جهزت و لبست و ظبطت كل حاجه و نزلت مع عادل و اتجهو الفرع الي في الصين شافت الموظفين و شافت كل حاجه هنا و فهمت كل حاجه و بعدها طلعت على المصانع و كان معاهم سليمان وده مدير الفرع هنا الي عادل مخليه يمسك الفرع هنا
سليمان: وبس هنا بتتصنع المواد و بعدها كنا بنبعتهم على مصر و يكونوها بس الي هنشتغل عليه هنا بعد ما حضرتكم نورتونا أن كل حاجه هتجهز من هنا دايركت وده بزود الربح عن خلال انها هتتباع من هنا لي الشركات في مصر أو في أي حته على طول واسرع من انها تروح مصر و تتكون.
عادل : ايوه وهوا ده الي كنت بتكلم عليه
سما : طيب عاوزين نبدا شغل في اسرع وقت على المنتج الجديد .
سليمان: اكيد حضرتك كل حاجه بتم في وقتها بالظبط مش بنتاخر في كل حاجه و الحمد لله و اكيد حضرتك شايفه أن كل حته في المصنع موجود فيها بدل العامل تلاته و اربعه وده الي بيخلينا نكسب وقت عالي جدا عن مصانع تانيه غير الآلات المتطوره الي بنستخدمها..
فضلت سما و عادل مع سليمان و بيتابعو كل حاجه و بعد يوم طويل اوي رجعو البيت و دخلت غرفتها اخدت شاور ومسكت الموبايل و كالعاده دخلت على صفحت ادهم ومكنش منزل حاجه هوا مش من طبعو ينزل حاجه اصلا ف قررت هيا تنزل وتشوف اذا هيدخل و يشوف الاستوري ولا لا وفعلاً نزلت صوره ليها اتصورتها في المصنع و قفلت الموبايل و نزلت تحت عند عادل علشان يتغدو..
نرجع في مصر ادهم ماسك الموبايل و بتفرج على فيلم عليه بس في الواقع عقلو و تفكيرو كلو معاها يترا هيا عامله ايه الوقتي ؟
دخل الانستا وشافها منزله استوري فتحها وقال بوجع وسخريه: عايشه حياتها عادي جدا و بتتصور كمان وربنا رايقه ولا تستاهلي الوجع الي انا موجوعو بسببك ده
حدف الموبايل على السرير وقام ياخد شاور بارد ..
•تابع الفصل التالي "رواية انانية حب" اضغط على اسم الرواية