Ads by Google X

رواية عشق على صفيح الموت الفصل التاسع 9 - بقلم ايلا ابراهيم

الصفحة الرئيسية

 رواية عشق على صفيح الموت الفصل التاسع 9 - بقلم ايلا ابراهيم 


**********
بعد مرور فترة 
كاظم وهو يساعد أخيه بارتداء ملابسه : واخيرا النهارده هفرح بيك ياخويا
غانم بسعاده :  شوفت واخيرا بس يارب تكون العروسه حلوه عشان معرفتش اشوفها الفتره اللي فاتت بيقولوا مكسوفه ...
طرقات على الباب ليدخل عبد الرحيم بتوتر 
كاظم : خلاص خلصنا يابوي. 
غانم بابتسامه : ايه يابو كاظم مستعجل اكتر مني..
عبد الرحيم بتوتر : غانم يابني انا عاوز اقولك حاجه هو... بنت عمتك هربت والمأذون تحت هيكتب كتابك على اختها عشان الفضيحة وعمتك تحت هتموت نفسها من العياط. وجدك أمر أننا نكتب الكتاب دلوقتي..

********
=انا حاسه بحاجه غريبه بتحصل معايا
صديقتها :في ايه شغلتيني
= بصي هي حجات محدش هيصدقها يعني مثلا انا بنيم اختي وارجع اشوف التلفزيون وانام على نفسي ..ولما بصحى الصبح الاقي نفسي نايمه على السرير ...
واختي الصغيره لما ادخلها ساعات الاوضه بتكون بتضحك وتلعب ومبسوطه وكأن حد بيلاعبها... وفي حجات مش بلاقيها مكانها ..
باب الثلاجه ساعات بنساه مفتوح ولما افتكر الاقيه مقفول لوحده حس كأن حوليا ملاك حارس بيساعدني بكل حاجه.....حياتي بقت مش زي الاول سهله ومحلوله
ده حتى المدير بتاعنا متغير اوووي ومبقاش يخصملي زي الاول
حتى لما زينه اختي مرضت ومعنديش فلوس عشان اوديها الدكتور صحيت الصبح لاقيت فلوس الكشف موجوده بشنطته...
((زينب البطله الجديده 20سنه تعيش مع اختها الصغر بعمر السنه لوحدهما ))
صديقتها : تلاقيكي ناسياها بتحصل سعات متشغليش بالك
زينب : يمكن بس انا بصراحه بدأت اقلق..
صديقتها : يابنت انتي بتكبري المواضيع مش اكتر يلاا عشان نروح...
بالليل..
في اليوم ده قررت زينب أنها متنامش.. وزي كل ليله نيمت اختها الصغيره 
وهي فضلت قدام التلفزيون بتراقب المكان.. لحد ما راحت في النوم..
اترعشت لما حست بأديه البارده بتلمس وشها 
كانت خايفه لاتفتح عيونها وتشوف شبح قدامها لكنها شهقت لما حست بيه بيشيلها فتحت عينيها ولسا هتصرخ كتم بقها وهو بيقول متخفيش... بلاش تصرخي هتصحي البنت الصغيره ابعد يده عن فمها 
زينب بخوف ونبضات قلبها تزداد تناظره برعب..ااانت ميين وووععععايز مممني ايه..
يتبع

 •تابع الفصل التالي "رواية عشق على صفيح الموت" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent