رواية اسد المخابرات الفصل الثاني و الثلاثون 32 - بقلم فاطمة عبدالسلام
نظر لها عدى قليلا بصمت ثم أردف فجاءه
ـ طب لي مكنتيش بتتصلي تسألي دا انت حتي ما تصلتيش من ساعتها ”
اومأت هي تخفض رأسها فهو محق تعلم أنه بتأكيد قلق عليها لكن ماذا تفعل والدتها لم تقبل بما يحدث عندما علمت أنها تحب عدى .
رفعت بصرها مرة أخرى ثم اردفت
- يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظة اكتب في جوجل "اسد المخابرات دليل الروايات" لكي يظهر لك الفصل كاملا
- يتبع الفصل التالي اضغط على (رواية اسد المخابرات) اسم الرواية