رواية دموع مؤجلة واحتضان أخير الفصل السادس و الثلاثون 36 - بقلم شمس حسين
أحمد كان واقف جنبي، وعينيه مليانة حزن وألم، وبعد ما خلصنا، حاول يعرض يوصلنا: “هوصلكوا انتي وسما”، هزيت دماغي برفض: “مش لازم… هنروح لوحدنا”، ورغم إصراره، أخدت سما ومشيت.
- يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظة اكتب في جوجل "دموع مؤجلة واحتضان أخير دليل الروايات" لكي يظهر لك الفصل كاملا
- يتبع الفصل التالي اضغط على (رواية دموع مؤجلة واحتضان أخير) اسم الرواية