رواية البروفيسور والتلميذه الفصل التاسع 9 - بقلم ملك إبراهيم
صلوا علي سيدنا محمد صلاةً الله عليه وسلم 🌚💗💗💗
مليكه قامت بسرعه وخافت جدا ودخلت الاوضه بتاعتها وقفلت الباب وكلمت حبيبه تليفونها مقفول ويزن مش بيرد
والباب اتكسر
مليكه بعيط: يالهوي مين يارب حبيبه او يزن يرودوا
عند يزن
حبيبه باستغراب: مترد علي التلفون يا يزن
يزن بضيق: مش وقتو يحبيبه
حبيبه بخوف: رد ليكون حاجه مهم
يزن اخر مزهق جاب التلفون من جيبو لق مليكه بترن
يزن ببرود: الو في ايه
مليكه بعيط شديد: الحقني يا يزن في حد كسر الباب بره وعماله يخبط عليا جامد وهيكسر ده كمان ونبي تعال الحقني
وفجأه الباب اتكسر والفون وقع من مليكه
يزن بخوف: الو مليكه مليكه
حبيبه بخوف: في ايه
يزن بسرعه من غير كلام طلع بسرعه وركب عربيتو ومشي بسرعه
عند مليكه
مليكه بعيط وخوف: انتم مين وعايزين اي
عمرو بخبث: اي يعروسه اه صح منتي هربتي قبل متشوفيني صحيح بس مكنتش اتوقع انك رخيصه كده راحه تهربي عند راجل غريب
مليكه بعصبيه: اخرس يحيوان انا اشرف منك والراجل الغريب ده جوزيي وهيجي يوريك الرجاله شكلها اي اذا كنت راجل اصلا
عمرو بعد الكلام ده ضرب مليكه جامد بل قلم لدرجه انها وقعت علي الارض وبوقها جاب دم واتخبت في السرير اغم عليها
عمرو بعصبيه: ماشي يروح امك انا هوريك شلها وهاتوها
الرجاله: حاضر يباشا
وقبل ميتركوا جه يزن
والرجاله اتجمعوا حوليي ويزن قعد يضرب فيهم وضرب منهم كتير وعمرو كان لسه هيشيل مليكه هجم عليه يزن وفضل يضرب في جامد لكن عمرو ضرب يزن ونزل جري وهرب
يزن بعصبيه: اه يا ابن الكل، ب وربنا هسيبك
وبعدين راح لمليكه بسرعه وحاول يفوقها ملقاش استجابة ولقه رسها بتنزل د،م قام شيلها بسرعه ونزل بيها جري علي المستشفى
عند المجهول والمجهوله
طبعا عرفتوا المجهول مين انما المجهوله خليها مفأجاه عشان اتحدكوا ان محدش هيتوقع هي مين اصلا
المجهوله: عملت ايه
عمرو بضيق: معملتش
المجهوله بعصبيه: يعني ايه مجبتهاش لي مقتلتهاش لييي
عمرو بعصبيه: ملحقتش يزن جه وكنت خلاص هروح فيها وهيطلب البوليس وكمل بخبث بس ملحوقه كده كده هتموت هي وهو
المجهوله بخوف: لا بلاش يزن احنا اتفقنا علي مليكه وبس
عمرو بخبث: اي بتحبي
المجهوله بعصبيه: خليك في حالك تمام والمره الجاي لو مخلصتش علي مليكه كل ورقك اللي معايا هيروح للبوليس
عمرو: انتي بتهددني
المجهوله بخبث: لا بنورك عشان تكون عارف اني مبقتش سهله زي زمان ياا عمرو بيه
وبعدين مشيت
عمرو بخبث: ماشي هنشوف مين هيضحك في الاخر
عند يزن
وصل المستشفى والدكاتره خدوا مليكه ودخلوها العمليات
ويزن قلقان وعمال يروح ويجي وكان مستغرب جدا من نفسو هو ازاي كده وخايف عليها كمان وسايب شغلو وعادي كده
يزن في سروا: معقول اكون حبتها اكيد لا يعني دي طالبه عندي وغير كده هو انا لحقت
وبعد وقت خرج الدكتور وباين عليه الحزن
يزن بخوف: خير يدكتور
الدكتور بحزن: للاسف….
- يتبع الفصل التالي اضغط على (رواية البروفيسور والتلميذه) اسم الرواية