Ads by Google X

رواية عشق الصعايده الفصل الثامن عشر 18 - بقلم أميرة محمد

الصفحة الرئيسية

   

رواية عشق الصعايده الفصل الثامن عشر 18 - بقلم أميرة محمد

الفصل الثامن عشر🦋
                                    
                                          
صعد جاسر لغرفته وجد هدي نائمه ف ابتسم بحنان
وابدل ثيابه واطفئ نور الغرفه ونام خلفها وقام بحضنها وهو يفكر انه ماكان عليه فعل ذالك وكان يجب ان يتفهمها ولكنه لم يفهم خوفها من علاقتهم اما هي ف قامت بفتح عينيها فعندما فتح باب الغرفه ادعت النوم سريعا لتفكيرها سياتي ليعنفها لكنها دهشت عندما قام بحضنها واستغربت امره كثيرا فلو كان رجل غيره لكان فعل بها ما لا يتوقعه احد بعدها تنفست براحه لكونها عدت علي خير. 
............................................................... 🦋
.................................................................. 🦋



دخل سالم غرفته وجد الغرفه مقلوبه رأساً علي عقب وليلي منحنيه اسفل السرير تقوم بالبحث عن شيء ما فنهرها بقسوه قائلا 
«عتعملي اي تحت السرير والاوضه مشندله اكده لي» ف انتفضت ليلي وكادت ان تنهض فقامت بخبط راسها فصرخت بتالم وهي تضع يديها مكان راسها  ف اقفل الباب سريعا وذهب اليها وقام بمساعدتها بالوقوف وقال لها 
«حد يجوم وهو راسه تحت السرير اكده» 
فردت عليه وقالت
«ما انت الي زعجت فيا نشفت دمي اااه راسي عدور» 
اجلسها علي السرير وقال لها 
«كنتي عدوري علي اي تحت السرير وعامله ف الاوضه اكده لي» 
فتذكرت ليلي ما كانت تفعله فقامت سريعا وقالت
«ايوه صوح نستني
كنت هدورو علي الخاتم ملقيهوشي ماعرفاش راح فين كنت آخر مره حطاه اهنا ودلوقت ملقيهوشي كانو فص ملح وداب» 
فقال لها« انهي خاتم عنديكي خواتم كاتيره»
قالت له «الخاتم الي كان ف يدي علطول من وجت خطوبتنا ماكنتش عخلعو من يدي واصل بس ماعرفاش خلعتو وحطيتو اهنا ودخلت غيرت ونسيت البسو تاني افتكرتو دلوجت دورت عليه زي ما انت شايف اكده
ملقيهوشي واصل»
فقال لها «كل الي عملاه ديا عشان خاتم عنديكي كاتير البسي غيرو  وانا هجبلك غيرو بكره لمي الدنيا ديا بجي ياليلي » 
فنظرت له بحزن وقالت «بس الخاتم ديا الوحيد كنت عحبو جوي جوي»
 فشدها من خصرها وملس علي خدها بحنان قائلا لها
«بس اكده بكره الصبح عيكون عنديكي زيه بالخلق الناطج اي رأيك بجي» ف ابتسمت بسعاد وقالت 
«صوح ياسالم عتتكلم جد» فضحك عليها  واقترب من شفتيها وقبلها بشده حتي كاد ان يقطع نفسها وبعدها انزل يديه وصفع مؤخرتها بمشاغبه وقال
«ومن ميتا سالم نعمان معيجولش كلمه الا وينفذها يابت اعجلي كلامك ولمي الي عملتيه ديا» 
فضحكت بخجل ومسدت علي الضربه بألم وقالت 
«ف دجيجه وهتلاجي الدنيا عتلمع لمع» فرد عليها وقال «عدخل اهيل بج ميه علي جسمي واغير خلاجاتي عبال ما تخلصي الي عملتيه ديا» ف اومئت له 
خرج سالم بعدها بقليل وجد الغرفه كما قالت تلمع وكل شيء في مكانه ومنظم  فبحث عليها بعينيه وجدها تنتقي ثياب للنوم فذهب اليها ونظر للكم الهائل من القمصان  واخرج قميص نوم احمر اللون فاضح بشده اعجبه وقال لها 
«ادخلي البسي الحته الحمرا ديا» فوسعت هي عينيها بشده ونظرت لشكل القميص وقالت 
«اي  ياسالم الي عتجولي عليه ديا مهحبهاشي الحاجات جليله الأدب ديا» 
فضحك عليها سالم بشده وقال لها
«عتجبيه منين الكلام ديا يابت الناس خلاص واني كومان موافق ملوشي عازه الكلام ديا انتي متلبسيشي حاجه واصل ما اكده اكده عتخلعيه فتتعبي نفسيكي لي»
 فنظرت له ليلي بصدمه وخجل من معني كلامه ف ضحك من تعابير وجهها وقال «ادخلي البسيه واخلصي بدل ما اغير رأيي واخليكي تخلعي الي لابساه كلياته دلوجت وبعد اكده اجولك  ع الكلمه تجولي حاضر» 
اخذته من يده ودخلت اخذت حمام وقامت  بارتدائه ونظرت لنفسها بخجل فكان قصير يصل لما بعد مؤخرتها فقط وقصه صدر مفتوحه تكشف صدرها بطريقه خجلت منها كثيرا ففكرت بخلعه ولكنها تذكرت كلامه فكادت ان تبكي من الخجل وبعد عده محاولات كثيره فتحت باب الحمام وخرجت كان جاسر يدخن وعندما فتح الباب نظر لمصدره فوجد ما جعل الحراره تتصاعد للمئه فنفس دخان سيجارته وبدأ بتاملها من بدايه زينه وجهها الخفيفه لشعرها الذي يعشقه ونزل لنهديها الذي اغراه بروزهم وحجمهم بشده
وبعد نزل بنظراتها لسيقانها البضه الحليبيه  لموخرتها المستديره البارزه وذراعيها فبدات الرغبه بالتصاعد فوجدها تتلاشي النظر اليه وتحاول انزال القميص قليلا لاسفل فضحك عليها في ذهنه فعلي الرغم من عدد ممارستهم للعلاقه ومن رؤيته لكافه جسمها حتي انه بات يحفظ تفاصيله ها هي تخجل منه للان ويعلم بخجلها وقت علاقتهم بشده حتي انها تتفادي النظر اليه او وضع يديها عليه او مبادلته ف اطفئ سيجارته عند هذا الحد وذهب اليها وابعد خصلاتها للورا لوضوح جسمها اكثر وتاملها عن قرب ثم وصل لذروه تحمله  فلم يستمهل اكثر وانقض عليها كا الأسد عندما ينقض علي فريسته وحملها سريعا ووضعها علي الفراش واكمل انقضاضه عليها وعندما ينتهي منها يبدأ من جديد حتي انه لايتذكر عدد المرات الذي اتي بهم شهوته بها  حتي شعر بالكمال والرضي التام فيحمد ربه انه وهبه زوجه كهذه جمالها لا مثيل لها ولم يرا في احترامها لنفسها وللجميع والاهم احترامها له  وترضيه ف علاقتهم بشده حتي وان لم تفعل شئ  ف العلاقه من خجلها فهذا يرضيه اكثر ويشعره بالجنون عندما يستكشف برائتها الشديده في كل ما يفعله بها ف اغلب النساء تعلم كل شيء عن العلاقه بين الازواج وحتي انه يعلم عن نساء زنت والعياذ بالله من شده ادراكها للجنس ومعرفت كل ما يخصه  وكثره متطلباتها وعدم خجلهم  حتي انه ستر عن نساء كثيره ف بلده وجدها تمارس رزيلتها مع رجل غير زوجها وبقلب اراضيه ولكنه ستر عليهم ولم يغفل عن محاسبتهم يعلم الكثير عن بلاوي النساء ستر الله عن نساء منزله حتي كاد ان يكره صنف النساء لاكن ليلي تربيته فما تعلمه في امور الزواج تعلمه طفله صغيره لكنه جعلها تعرف الكثير والكثير فهو عندما اراد الزواج فلم يكن سيتزوح من غيرها رباها علي يديه وعلمها ما يريده هو فقط يعلم اقل تفصيله عنها حتي وفي العلاقه يجعلها تدرك ما يريده هو فقط حمد الله كثيرا علي هذه النعمه وعلم انه اتعبها بشده ولكنه في اول زواجهم كان يكتفي بمره فقط لعدم حدث شيء لها  فرحمها لايكون مستعد كثيرا لمثل هذه المرات كان سيحدث معها نزيف لا قدر الله وكان يتعذب من عدم قربه منها ثانيتا اما الان ف اعتاد رحمها قليلا ويجب ان تعتاد عليه هي ايضا  حتي انه اصبح لا يشعر بالشبع منها  ولا من برائتها كالشهد يريد ان ينهل منها اكثر واكثر قام من جانبها ليستحم والقي عليها الغطاء 
اما هي فقد حطمها هذه اليله فكلما تحسبه انتهي تجده بدأ معها من جديد فمن مره واحده كانت تخجل منه بشده وتتعب اما اليوم فحتي  ساقيها يؤلموها بشده تشعر انها لا تستطيع النهوض عليهم. 
وتشعر انها لا تستطيع النظر اليه لاتعلم لما تخجل اليس هو الواجب عليه الخجل وكيف لسالم نعمان ان يخجل لا يخجل من اي شيء يفعله حتي انه يفعل امور تدهشها بشده وتشعر انها تريد ان تختفي ممن يفعله بها 
خرج بعدها سالم نظر اليها فنظرت سريعا للارض ف ابتسم عليها بقله حيله من طفولتها 
وقفت بعده وقامت ب الاستحمام  وجدته يجلس ويدخن فذهبت بجانبه ونامت ف اطفئ سيجارته  واغلق الانوار وقام ب احتضانها وذهبو سريعا للنوم. 
......................................................... 🦋
........................................................ 🦋




                                  


google-playkhamsatmostaqltradent